RT Arabic:
2025-07-12@15:27:16 GMT

كيف تعالج سرعة نفاد بطارية "آيفون"؟

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

كيف تعالج سرعة نفاد بطارية 'آيفون'؟

مضى أقل من عام منذ أن أطلقت شركة آبل "آيفون 14"، ولكن يبدو أن المستخدمين يواجهون بالفعل مشكلات مع هواتفهم الذكية.

لجأ العديد من مستخدمي "آيفون 14" و"آيفون 14 برو" إلى وسائل التواصل الاجتماعي للشكوى من أن بطارياتهم تنفد بسرعة بشكل غير متوقع.

ونشر أحد المستخدمين لقطة شاشة لعمر بطاريته، تظهر سعة قصوى تبلغ 89% فقط.

وهذا على الرغم من ادعاء شركة آبل أن بطارياتها يجب أن "تحتفظ بنسبة تصل إلى 80% من سعتها الأصلية عند 500 دورة شحن كاملة عند العمل في ظل الظروف العادية".

وكتبت جوانا ستيرن، كبيرة عمود التكنولوجيا الشخصية في صحيفة "وول ستريت جورنال"، في رسالتها الإخبارية: "هل تسببت الشاشة التي تعمل دائما - وهي جديدة على طرازات "آيفون برو" واستمررت في تشغيلها خلال النصف الأول من العام - في تقلص السعة بشكل أسرع؟، هل الهاتف لا يبرد أو يبدد الحرارة مثل النماذج الأخرى؟ ربما هي حقيقة أنني أقوم بتشغيل برنامج تجريبي؟".

إليكم ما يجب فعله إذا كان لديك أحد الطرازات المتأثرة ولاحظت أن بطاريتك تتضاءل:

- تنصح آبل بالتحديث إلى أحدث البرامج، وتعتيم سطوع الشاشة، واستخدام WiFi عندما تكون متاحة.

- ضبط جهاز "آيفون" على وضع الطاقة المنخفضة.

وأوضحت آبل أن "وضع الطاقة المنخفضة يقلل من سطوع الشاشة، ويحسن أداء الجهاز ويقلل من الرسوم المتحركة للنظام".

لن تقوم التطبيقات بما في ذلك البريد بتنزيل المحتوى في الخلفية، وسيتم تعطيل ميزات مثل AirDrop وiCloud sync وContinuity. ولا يزال بإمكانك استخدام الوظائف الرئيسية مثل إجراء واستقبال المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني والرسائل والوصول إلى الإنترنت والمزيد. وعندما يتم شحن هاتفك مرة أخرى، يتم إيقاف وضع الطاقة المنخفضة تلقائيا.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا آبل Apple تطبيقات

إقرأ أيضاً:

«من النص إلى الشاشة».. جلسة حوارية ضمن فعاليات «كلاكيت»

الشارقة (وام)

أخبار ذات صلة يوم مفتوح للتسجيل في البكالوريوس والمنح الدراسية بـ «كهرباء الشارقة» 16 ألف متر مربع مساحة «حديقة الطوية» في العين

نظّمت مدينة الشارقة للإعلام (شمس) مساء أمس، فعالية تحت عنوان «كلاكيت» شهدت تجمعاً فنياً لافتاً وحضور نخبة من المخرجين والممثلين وكتّاب السيناريو والمنتجين، إلى جانب عدد من مؤسسات الإنتاج الدرامي والمهتمين بقطاع السينما، في تحرّك نوعي يعكس التزام «شمس» بدعم صناعة المحتوى الدرامي، محلياً وإقليمياً.
وشكّلت فعالية «كلاكيت» بدورها حلقة وصل عملية بين الكتّاب والمنتجين، إذ أتاحت لهم مساحة لعرض المشروعات ومناقشتها، وفتحت المجال أمام فرص حقيقية للتعاون الإنتاجي، مما يعكس التزام «شمس» بربط التدريب الإبداعي والتمكين المهني لضمان الأثر المستدام.
وأكد راشد عبدالله العوبد، المدير العام لمدينة الشارقة للإعلام «شمس»، أهمية ربط الإبداع بالفرص الإنتاجية الواقعية، حيث نؤمن بضرورة توفير بيئة تحتضن المواهب وتمنحها الأدوات والمنصات التي تمكّنها من التحوّل من مجرد فكرة على الورق إلى مشروع قابل للتنفيذ، وما نشهده اليوم من مخرجات إيجابية لمشروع «حكاية»، وإقبال لافت على هذا الحدث دليل حي يعكس مكانة إمارة الشارقة كمركز إقليمي للإبداع والإنتاج الإعلامي في العالم العربي».
وفي مستهل الفعالية، تم تقديم عرض مرئي كشف عن تفاصيل مشروع «استوديوهات شمس»، الذي تعمل المدينة على تطويره ليكون أحد أبرز مشروعات البنية التحتية الداعمة لصناعة السينما والإنتاج الإعلامي في المنطقة. ويتضمن المشروع إنشاء 6 استوديوهات متطورة على مساحة 10.200 متر مربع، مجهّزة بأحدث التقنيات السينمائية لتكون وجهة مثالية لشركات الإنتاج المحلية والعالمية، وتوفّر بيئة تصوير احترافية داخلية تغني عن الحاجة للتصوير الخارجي، ويُعد المشروع نقلة نوعية في البنية التحتية الإعلامية في الشارقة، ويأتي استجابةً للطلب المتزايد على المساحات الإنتاجية المتقدمة في الدولة والمنطقة.
وضمن فعاليات «كلاكيت»، نُظمت جلسة حوارية رئيسية بعنوان «من النص إلى الشاشة»، بمشاركة كل من الممثل والمنتج الإماراتي أحمد الجسمي والكاتبة والمنتجة الإماراتية منى الظاهري والمنتج إياد النجار، ناقشوا خلالها أهمية التكامل بين جودة النصوص الدرامية واحترافية التنفيذ، وأكدوا ضرورة بناء جسور بين المواهب الشابة والمؤسسات الإنتاجية، كما تطرّقوا إلى تحديات الكتابة في ظل التحولات الرقمية والحاجة لتجديد المحتوى، بما يتناسب مع تطلعات الجمهور العربي.
وشهدت الفعالية أيضاً، مساحة مفتوحة تفاعلية استعرض خلالها كتّاب «حكاية» مشروعاتهم أمام عدد من المنتجين والمستثمرين وصنّاع القرار، وناقشوا معهم إمكانات التعاون والتطوير والتسويق، كما أتاحت هذه المساحة للكتّاب فرصة لتقديم رؤاهم وتجاربهم ضمن بيئة مهنية مشجعة على تبادل الأفكار، وخلق فرص واقعية للإنتاج المشترك.
تأتي أهمية هذه المبادرات النوعية التي تطلقها مدينة الشارقة للإعلام «شمس» على غرار «حكاية» و«بنك الأفكار» في تمكين الكفاءات المحلية، ودعم منظومة إنتاج درامي مستدامة تنطلق من رؤية إمارة الشارقة، وتصل إلى العالم العربي.

مقالات مشابهة

  • شركة شل النفطية تؤكد على تطوير استثمار الغاز من البصرة
  • تسريبات: آيفون 17 برو يحصل على أكبر تغيير في التصميم
  • «من النص إلى الشاشة».. جلسة حوارية ضمن فعاليات «كلاكيت»
  • خلال الربع الثاني من 2025م.. أمانة الباحة تعالج أكثر من 7300 تشوّه بصري
  • طقس غائم على ظفار وأمطار مُحتملة على جبال الحجر
  • سيربترو 2025 يختتم فعالياته بمشاركة 100 شركة من 12 دولة
  • وزير الطاقة السوري يبحث سبل التعاون مع شركة جزائرية في قطاع الكهرباء
  • سوريا تبحث التعاون النفطي مع شركة أمريكية لتحسين كفاءة النقل
  • عشبة لن تخطر ببالك تعالج مشاكل النظر والاكتئاب
  • وزير الطاقة يبحث سبل التعاون مع شركة جزائرية في قطاع الكهرباء