بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال الرئيس رشاد العليمي بمناسبة الذكرى الـ 57 لعيد الاستقلال الوطني الـ 30 من نوفمبر المجيد: ''لقد تعلمنا من هذا اليوم الخالد، دروسا تفيض بالأمل، وحتمية النصر، وأن الصبر والتضحيات، ووحدة الصف الوطني، والعربي، هي السبيل الضامن لتحقيق تطلعات شعبنا في استعادة مؤسسات الدولة، وإسقاط الانقلاب، وإنهاء الاحتلال الإيراني لجزء عزيز من أرضنا.
واضاف في منشور على حسابه بمنصة إكس: "باسمي وإخواني أعضاء مجلس القيادة والحكومة، أهنئ شعبنا اليمني العظيم بمناسبة ذكرى عيد الجلاء الثلاثين من نوفمبر المجيد، الذي يأتي في وقت يخوض فيه شعبنا وقواته المسلحة والأمن وكافة تشكيلاته العسكرية وقواه المجتمعية نساء ورجالا، معركة فاصلة ضد مشاريع الإمامة، والعنصرية، والإرهاب".
بدوره كتب الجنرال علي محسن صالح الأحمر نائب الرئيس اليمني السابق عن المناسبة قائلا: ''لقد رفرف علم الاستقلال في عدن الحبيبة في الـ30 من نوفمبر المجيد 1967م، علم التحرير والحرية، وها هو اليوم العلم ذاته يرفرف في كل ربوع اليمن، بإجماع شامل منذ 22 مايو 1990م، ليكون العَلَم الوطني للجمهورية اليمنية الموحّدة".
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تصدر بيانا بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع
نشرت وزارة الأوقاف عبر صفحتها الرسمية على “فيس بوك”، بيانا بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع.
بيان وزارة الأوقاف
وأكدت وزارة الأوقاف، في اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع، الذي يوافق التاسع عشر من يونيو كل عام، موقفها الثابت والراسخ ضد جميع أشكال العنف عامة، والعنف الجنسي في مناطق النزاع بشكل خاص، باعتباره جريمة إنسانية كبرى تنتهك كرامة الإنسان، وتصطدم مع القيم الدينية والإنسانية والأخلاقية.
وشددت الوزارة على أن تعاليم الإسلام الحنيف جاءت واضحة في إعلاء شأن الإنسان، ورفض الاعتداء على النفس أو العرض، وتجريم أي انتهاك لحقوق المرأة والطفل، لا سيما في أوقات النزاعات والصراعات، التي يجب أن تكون فيها الحماية أوجب، والرعاية أشمل.
وفي هذا السياق، دعت وزارة الأوقاف إلى تضافر الجهود الدولية والإقليمية والمحلية، لحماية المدنيين، خصوصًا النساء والفتيات، من جرائم العنف الجنسي، والعمل الجاد على محاسبة مرتكبي هذه الجرائم وفقًا للقوانين الدولية والشرائع السماوية التي تجرم مثل هذه الأفعال النكراء.
كما أكدت الوزارة أهمية دور المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية في رفع الوعي، ومناهضة كل أشكال العنف، وتعزيز ثقافة السلم والرحمة والكرامة الإنسانية.