Marvel’s Rivals.. ماذا ينتظرك في لعبة الأبطال الخارقين؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ينتظر عشاق عالم مارفل لعبة الأبطال الخارقين الجماعية والمجانية Marvel’s Rivals، التي نالت اليوم عرض الإطلاق الرسمي تمهيدًا لطرحها يوم 6 ديسمبر الحالي.
Marvel’s Rivals توفر تجربة لعب تنافسي "6 ضد 6"، وتصدر مع 33 بطلًا من ضمنهم Wolverine وBlack Widow وSpider-Man وVenom.
ووفقًا لمنصة "steam"، تستطيع من خلال اللعبة تجميع فرقة Marvel من كل النجوم، وابتكار استراتيجيات لا تعد ولا تحصى من خلال الجمع بين القوى لتشكيل مهارات فريق فريدة والقتال.
وتضم اللعبة البيئات المعقدة، واللعب سريع الوتيرة، وساحات القتال المتغيرة باستمرار، للابتعاد عن الملل، إذ تتيح لك القتال كأبطال خارقين بقدرات مذهلة.
أخبار متعلقة بعد انطلاق قطار الرياض.. ما أقدم مترو أنفاق في العالم وقصة إنشائه؟الضمان الاجتماعي.. هل يشمل المعاش السعوديين المقيمين خارج المملكة؟ألعاب الرعب
من ناحية أخرى، تصدر قريبًا لعبة DEADCAM وهي لعبة رعب بالمنظور الأول الجديدة وبكاميرا الكتف وبمحرك التطوير "Unreal Engine 5".
اللعبة قيد التطوير حاليًا لمنصة الحاسب الشخصي، وتصنفها منصة "steam" على أنها لعبة رعب تناظرية مستوحاة من الثمانينيات والتسعينيات، وتعتمد على اللقطات التي جرى العثور عليها في تسجيلات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام عالم مارفل
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: الدول التي تسقط لا تنهض مجددا وتجربة مصر العمرانية هي الأنجح
أكد الدكتور عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية أن استكمال المشروع الوطني للدولة المصرية، الذي انطلق تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ عشر سنوات، يمثل الضمانة الأساسية لاستمرار استقرار الدولة ومواجهة التحديات الخارجية والداخلية.
وأوضح الجزار خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج بالورقة والقلم على قناة Ten أن العبقرية السياسية للرئيس السيسي تمثلت في الحفاظ على الاتزان الاستراتيجي، من خلال تجنب الانزلاق في أي صراعات، والتركيز على تنمية الداخل المصري، مشيرًا إلى أن هذا الاتزان هو أحد عوامل النجاح الكبرى للمشروع الوطني.
ولفت الجزار الانتباه لما يحدث حولنا، تجارب الدول التي تسقط يصبح من الصعب عليها النهوض مجددا، خاصة إذا كانت دولة ذات كثافة سكانية كبيرة مثل مصر، وبما اتجهت له مصر من استكمال المشروع الوطني لم يكن فقط خيارًا تنمويًا، بل ضرورة وجودية لضمان الاستقرار..وأضاف الجزار: "نحن أمام إنجاز استثنائي بكل المقاييس..فتجربة مصر العمرانية الأنجح والأكبر ..منذ آلاف السنين كانت مصر تعيش على 7% فقط من إجمالي مساحتها، وحتى عام 2013 لم يتغير هذا الواقع، لكن خلال العشر سنوات الماضية، ومن خلال تنفيذ 15 منطقة تنمية عمرانية جديدة، نجحنا في رفع نسبة المساحة المعمورة إلى 13.7% بنهاية عام 2024، مقارنة بـ7% فقط قبل بدء المشروع".
وأشار إلى أن هذا التطور العمراني كان مخططًا له أن يتحقق في أفق زمني يصل إلى عام 2050، لكن ما تحقق خلال عشر سنوات فقط يُعادل ما كان مخططًا له في أربعة عقود، وبتكلفة إجمالية تجاوزت 10 تريليونات جنيه.. مشيرا إلى أننا لا نستطيع اختصار هذا التطور بوصفه توسع عمراني فقط، هذا ظلم لما تم على الأرض، بل هو إعادة صياغة لمفهوم التنمية الشاملة، حيث تضمنت هذه المناطق الجديدة مرافق حديثة، وشبكات طرق قوية، ومصادر طاقة ومياه، وقدرات إنتاجية عالية، وهو ما انعكس على تحسين جودة الحياة وفرص العمل والتنمية الاقتصادية، ولم يفت الجزار الحديث عن فلسفة الجمهورية الجديدة، موضحًا أنها لا تعني فقط إنشاء مناطق عمرانية جديدة، بل تشمل أيضًا تطوير العمران القائم، وإعادة بناء الدولة بمفهوم جديد يقوم على الكفاءة والعدالة والتنمية المستدامة.. وارساء "ثقافة العمران" التي ترتبط بالسلوك المجتمعي والاقتصادي والثقافي، وليست فقط بالبنية التحتية.
وختم الجزار تصريحه بالتأكيد على أن المشروع الوطني المصري هو مشروع تنموي شامل متعدد الأبعاد، يهدف إلى بناء مستقبل يليق بمصر وشعبها، ويحقق الاستقرار والتنمية للأجيال القادمة.