محافظ أسيوط: حملات لطرق الأبواب تحت عنوان حقك تعيشي بأمان لمواجهة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
قال اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط إنه تم تنفيذ عدة حملات لطرق الأبواب بقرى مركزي القوصية وصدفا بعنوان "حقك تعيشي بآمان" في إطار حملة الـ16 يوم من الأنشطة للقضاء على العنف ضد المرأة وبرنامج "إنهاء العنف ضد النساء والفتيات" بالشراكة مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ومؤسسة كير مصر.
وأوضح محافظ أسيوط أن هذه الحملات ينفذها المجلس القومي للمرأة فرع أسيوط بقيادة الدكتورة مروة كدواني وتأتي هذه الحملات في إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الانسان" لافتًا إلى إهتمام الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالمرأة المصرية وإطلاق الإستراتيجية الوطنية للمرأة المصرية 2030، مشيرًا إلى الدور الهام الذي تقدمه المرأة بكافة المجالات في المجتمع المصري لذا نعمل على تنفيذ البرامج التنموية على أرض الواقع.
وأشار المحافظ إلى أن هذه الحملات سبقها تدريب لعدد 50 رائدة بقاعة نادى الأطباء بأسيوط على رسائل الحملة وكيفية التواصل الفعال مع المستهدفين بالقرى المستهدفة بالحملة لتحقيق الأهداف التنموية ما يحقق نتائج أفضل في تنمية المجتمع.
وأضاف أبوالنصر أن الحملة استهدفت 7500 زيارة لعدد 10702 مستهدف من قرى مركزي القوصية وصدفا للتوعية بأهمية مناهضة كافة أشكال العنف ضد المرأة كختان الإناث،الزواج الموسمي،العنف الأسري
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أصل الأب الأبواب الأم اطار الأمريكي الأمريكية الامريكية للتنمية افة الـ ألا الات الامر الأمريكية للتنمية الدولية USAID الان استهدفت آسية الإنس الأنسان الأنشطة الب البر البرامج استهدف أمريكي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID انشطة
إقرأ أيضاً:
“الصحفيين اليمنيين” تدين حملات التحريض ضد الصحفي الجريري وتطالب بحمايته
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعرب فرع نقابة الصحفيين اليمنيين في حضرموت وشبوة والمهرة عن قلقه العميق إزاء حملات التحريض والتشويه التي يتعرض لها الصحفي عبدالجبار عوض الجريري، على خلفية تصريحاته الإعلامية التي تناول فيها أوضاع الحريات الصحفية والانتهاكات التي تطال الصحفيين، إضافة إلى آرائه في الشأن العام.
وأدانت النقابة هذه الحملات التي تنشط عبر مواقع التواصل الاجتماعي، محذّرة من خطورتها على سلامة الزميل، ومعتبرة أن ما يحدث يعكس تصاعداً مقلقاً في الخطاب العدائي ضد الصحافة، وسط غياب الحماية القانونية اللازمة للعاملين في هذا المجال.
وأشارت النقابة إلى أن تلك الحملات يقودها أفراد محسوبون على طرف سياسي، في محاولة لإسكات الأصوات الحرة وتقويض حرية التعبير، مطالبة النائب العام والجهات المختصة بسرعة التحرك لحماية الصحفيين ومحاسبة المحرّضين على الكراهية والعنف.
وأكدت تضامنها الكامل مع الزميل الجريري، مشيدة بشجاعته في مواصلة العمل المهني رغم التحديات، داعية الوسط الإعلامي والنقابي ومنظمات المجتمع المدني إلى إعلان التضامن العلني مع الصحفيين المستهدفين دفاعاً عن حرية الرأي والتعبير.