شراكة استراتيجية بين “إنفرانوم” وصندوق إعمار ليبيا لتطوير الاتصالات
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ليبيا – كشفت شركة “إنفرانوم”، التي تمثل أكثر من 200 شركة فرنسية متخصصة في إنشاء البنية التحتية الرقمية، عن سعيها للمساهمة في جهود إعادة إعمار ليبيا عبر جلب خبراتها لتحديث قطاع الاتصالات والبنية التحتية الرقمية.
شراكة استراتيجية لتطوير البنية التحتية الرقميةووفقًا لتقرير نشره موقع “تيليكوم بيبر” الهولندي الناطق بالإنجليزية، وترجمته صحيفة “المرصد“، أبرمت “إنفرانوم” شراكة استراتيجية مع “صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا“.
وأوضح التقرير أن الشراكة مع الصندوق تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون المستقبلي بين الشركات المحلية والدولية، ما يفتح الباب أمام فرص جديدة لتطوير البنية التحتية الرقمية، وتعزيز قطاع الاتصالات في ليبيا كجزء من جهود إعادة الإعمار.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: التحتیة الرقمیة
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية: تطوير البنية التحتية دفعة قوية للاستثمار والتنمية
أكد اللواء طيار أكرم جلال، محافظ الإسماعيلية، أن ما حققته الدولة من إنجازات ضخمة في مجال تطوير البنية التحتية خلال السنوات العشر الماضية ساهم بشكل مباشر في دفع عجلة التنمية بالمحافظة، وتعزيز حجم الاستثمارات، وفتح آفاق جديدة لتوفير فرص عمل للشباب.
وأوضح خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى، أن رؤية مصر 2030 تمثل خارطة طريق شاملة وضعت الإسماعيلية في موقع متميز داخل منظومة التنمية الوطنية، لاسيما بعد تنفيذ مشروعات كبرى في الطرق والموانئ وتحديث البنية اللوجستية، سواء في شرق التفريعة أو ميناء الأدبية أو العين السخنة.
وأضاف أن المحافظة تستعد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق نقلة نوعية على جميع المستويات الاقتصادية والخدمية، مشيرًا إلى أن الإسماعيلية أصبحت تتمتع بموقع استراتيجي فريد جعلها من أبرز المحافظات الجاذبة للاستثمار في مصر.
وأشار إلى أن المنطقة الحرة بالإسماعيلية شهدت طفرة استثمارية كبيرة خلال السنوات الأربع الأخيرة، إذ ارتفع حجم الاستثمارات بها إلى نحو مليار دولار، بزيادة تقدر بأربعة أضعاف مقارنة بالفترات السابقة، وهو ما يعكس نجاح السياسات الاقتصادية للدولة في خلق بيئة استثمارية مشجعة.
وأكد أن المحافظة تسير بخطى واثقة نحو تحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030، من خلال مواصلة العمل على تحسين الخدمات وتطوير البنية التحتية وجذب مزيد من الاستثمارات المحلية والعالمية.