عفت نصار : امتلك مقتنيات مميزة جديرة بالعرض في متحف الزمالك
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
انتقد عفت نصار، نجم نادي الزمالك السابق، مجلس الإدارة برئاسة حسين لبيب، بسبب تجاهل نجوم وأساطير النادي في حضور حفل افتتاح متحف النادي.
وقال نصار، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة etc :" أهنئ مجلس الزمالك، عمل شئ للتاريخ، ولكنه لم يكتمل بسبب غياب النجوم عن افتتاح متحف الزمالك".
وتابع:" في الزمالك محتاجين نتجمع والنادي في احتياج لأبناءه، وهناك العديد مننا قادر على مساعدة النادي، وليس أهس الثقة إنما أهل الكفاءة، وأشكر مجلس الإدارة، وهاني برزي الذي تكلف بمصاريف المتحف".
وشدد:" لم يتواصل مع أي أحد في الزمالك من أجل حضور حفل افتتاح المتحف، ولم يتواصل معي أحد لوضع المقتنيات التي امتلكها، مثل كرة نهائي إفريقيا، ومجموعة صور نادرة".
وأكمل:" منحت أحد صناع المحتوي في الزمالك 234 مباراة، وحصلت منه على 700 مباراة، احتفظ بها وامتلك مباراة كوتوكو الذي خضناه في غانا ولم يذاع يصور فيديو واشتريته عقب المباراة".
وواصل:" في حالة دعوة نجوم الزمالك، كان سيكون يوم تاريخي وسنوي يتم الاحتفال به، وجميع اللاعبين السابقيت يمتلكون مقتنيات تصلح أن يتم وضعها في المتحف".
وأردف:" أحب أهنئ الزمالك والمصري، على الأداء في الكونفدرالية، مازلت مصمم على أن جوميز مدرب ضعيف ولا يصلح لتدريب الزمالك، وهناك أشئ يجب أن يحدث فيها قرار، بسبب طريقة اللعب ومشاركة بعض اللاعبين".
واستكمل:" جوميز بيعمل حاجات غريبة في الزمالك، ومصطفى شلبي، قدم مباراة جيدة وعمل أداء رائع، وأحمله نتيجة مباراة اليوم، ومشاركة عمر جابر في اخر 3 دقائق أمر غريب".
وأكمل:" عمر فرج، من المفترض يكون لاعب أعلى من اللاعبين الموجودين، وأتمنى التوفيق للونش، ولا احمل مصطفى الزناري نتيجة المباراة، هو غير مسئول عن الهدف، وخروجه يؤثرعلى نفسيته، وأحمد فتوح يستطيع أن يفيد النادي في أي مركز، وبنتايج لاعب مميز ولكن مليون دولار قيمة شراءه مبلغ كبير".
وأتم:" عمر الساعي لاعب مميز وسيفيد الأهلي ومنتخب مصر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوميز مصطفى شلبي الزمالك عفت نصار فی الزمالک
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة الأمريكية: اكتشاف حفرية ديناصور نباتي نادر تحت موقف سيارات متحف دنفر
اكتشاف حفرية ديناصور نادرة تحت موقف سيارات متحف دنفر في كولورادو، خلال عملية حفر روتينية. القطعة تعود لدينصور نباتي عاش قبل 67 مليون سنة، وتصنف كأقدم اكتشاف من نوعه في المدينة. اعلان
في تطور علمي غير متوقع، أعلن متحف دنفر للطبيعة والعلوم في الولايات المتحدة الأمريكية عن اكتشاف أحفوري فريد من نوعه تحت موقف سياراته الخاص، مما يضيف فصلاً جديدًا ومثيرًا لتاريخ الديناصورات في المنطقة. هذا الاكتشاف، الذي جاء نتيجة لعمليات حفر روتينية لاستكشاف إمكانات التدفئة الحرارية الأرضية، يمثل مفاجأة سارة للعلماء وعشاق الديناصورات على حد سواء.
وتم العثور على أحفورة الديناصور، وهي عبارة عن قطعة صغيرة بحجم قرص الهوكي، على عمق يزيد عن 750 قدمًا (230 مترًا) تحت الأرض. هذا الاكتشاف جاء أثناء قيام طواقم العمل بحفر آبار استكشافية في الشتاء الماضي لتقييم جدوى استخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتسخين مبنى المتحف.
ورغم أن القطعة المكتشفة قد لا تبدو مثيرة للإعجاب بصريًا للوهلة الأولى، إلا أن أهميتها العلمية تكمن في ندرة العثور على مثل هذه الأحافير في ظروف كهذه، خاصة وأن الحفرة كانت بقطر بضع بوصات فقط (10 سنتيمترات).
علق جيمس هاغادورن، عالم الجيولوجيا في المتحف، على الاكتشاف قائلاً: "عندما سمعت أنه ديناصور، قلت: 'يا إلهي'. أعني، واو. إنها مثل فرصة العمر، أليس كذلك؟ مثيرة للغاية. ومن كان يظن أنها ستحدث هنا في موقف سيارات المتحف حيث لدينا بالفعل كميات هائلة من تلك الديناصورات معروضة وفي مجموعاتنا."
Relatedعمرها 166 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام ديناصورات في أوكسفوردشاير البريطانيةمن فضلات الديناصورات إلى فك ألغاز الماضي: دليل يعيد كتابة المستقبلاكتشاف مذهل في سردينيا: العثور بمحض الصدفة على آثار ديناصور عاش قبل 165 مليون سنةوأضاف هاغادورن موضحًا صعوبة الاكتشاف: "إنها مثل العثور على إبرة في كومة قش. أنت تقوم أساسًا بأخذ لب صخري بهذا الحجم وتحفر مئات ومئات الياردات تحت السطح. لذا فإن فرصتك في العثور على ديناصور صغيرة جدًا."
ويعتقد خبراء المتحف أن الأحفورة تعود لعمود فقري أو فقرة من ديناصور صغير آكل للنباتات، عاش قبل حوالي 67 مليون سنة. هذا الديناصور، الذي كان على عمق 763 قدمًا تحت سطح موقف السيارات، يعتبر أعمق وأقدم ديناصور يتم العثور عليه في مدينة دنفر.
وأشار باتريك أوكونور، عالم الأحياء في المتحف، إلى أن هذه الصخور التي ترسبت في نهاية عصر الديناصورات، أي قبل حوالي 67 مليون سنة، تمثل بيئات قديمة كانت تضم أنظمة أنهار كبيرة ومستنقعات.
وتُعرض أحفورة الديناصور الآن داخل المتحف، لتكون شاهدًا على التاريخ الجيولوجي الغني للمنطقة، وتذكيرًا بأن الاكتشافات العلمية الكبرى قد تكون كامنة في أكثر الأماكن غير المتوقعة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة