طفل صيني يشكو أمه في قسم الشرطة ويطلب اللجوء لدار أيتام.. والسبب غريب
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – توجه طفل صيني يبلغ من العمر 10 سنوات إلى مركز شرطة بعدما هرب من منزله، بهدف تقديم شكوى في والدته وطلب وضعه في دار للأيتام.
وذكرت وسائل الإعلام الصينية أن الواقعة الغريبة شهدتها مقاطعة تشونغتشينغ، إذ أظهرت لقطات وثقتها كاميرات المراقبة طفلاً صغيرًا يقتحم مركز شرطة Huixing في يوبي. وقالت إن الطفل، حسب المقطع المصور، اقتحم مركز الشرطة فاقترب منه اثنان من رجال الشرطة وبدأ يتحدث إليهما، إذ أخبرهما أنه يبلغ من العمر 10 سنوات، وأن والدته وبّخته بسبب عدم إكمال واجباته المدرسية.
ووفقا لوسائل الإعلام قال الصبي لرجال الشرطة: “لذلك غادرت منزل العائلة للانضمام إلى دار للأيتام”.
وبعد وقت من الإقناع، أعطى الصبي لرجال الشرطة معلومات الاتصال بوالديه، ولدى حضور والدته أعربت عن صدمتها بتصرف نجلها.
وقالت الأم إن الجدل بينهما كان سببه “الواجب المنزلي المتأخر”، موضحة: “ومع ذلك لم أتخيل أبدًا أنه سيهرب من المنزل للانضمام إلى دار للأيتام بسبب ذلك”. العين الإخبارية
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تخطط لرفض طلبات لجوء مئات آلاف المهاجرين
المناطق_متابعات
تخطط إدارة الرئيس دونالد ترامب لرفض طلبات اللجوء لمئات الآلاف من المهاجرين المحتملين في الولايات المتحدة، ومن ثم جعلهم عرضة للترحيل الفوري، وذلك في إطار حملة موسعة يقودها الرئيس ضد الهجرة، وفقاً لمصدرين مطلعين على الأمر.
وتمثل هذه الخطوة الأحدث في سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها الإدارة لمنع المهاجرين من الحصول على الحماية داخل الولايات المتحدة، وفقا لشبكة سي إن إن.
ترحيل المهاجرين غير الشرعيين
وفقا للعربية : مع تزايد الضغوط على السلطات الفدرالية لتحقيق أرقام قياسية في توقيف المهاجرين، يعمل مسؤولون بهدوء على توسيع نطاق الأشخاص المؤهلين للترحيل.
وبحسب المصادر، فإن المستهدفين هم الذين دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني ثم تقدموا لاحقًا بطلبات لجوء.
كذلك من المتوقع إغلاق قضاياهم، مما يجعلهم عرضة لخطر الترحيل. وقد تؤثر هذه السياسة على مئات الآلاف من طالبي اللجوء.
وعلى مدار العقد الماضي، أفاد معظم المتقدمين بطلبات لجوء لدى خدمات الجنسية والهجرة الأميركية (USCIS) بأنفسهم بكيفية دخولهم إلى الولايات المتحدة، حيث صرّح نحو 25% منهم بأنهم دخلوا البلاد بشكل غير قانوني.
ويُقدّر ذلك بما لا يقل عن ربع مليون شخص، وفقًا لتقرير فيدرالي حلل أوضاع طالبي اللجوء في عام 2023. أما البقية، فقد دخلوا بشكل قانوني عبر منافذ الدخول المختلفة باستخدام تأشيرات متنوعة.
وبموجب القانون الأميركي، يحق للأشخاص الذين يطلبون الحماية من العنف أو الاضطهاد في بلدانهم الأصلية التقدم بطلب لجوء للبقاء في الولايات المتحدة.
لكن ترامب، فور توليه منصبه، عمل فعليا على إغلاق إمكانية الوصول إلى طلب اللجوء على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.
وتُظهر البيانات الفيدرالية أن هناك حاليًا نحو 1.45 مليون شخص لديهم طلبات لجوء “إيجابي” قيد المعالجة. ويُشار إلى أن من لا يخضعون لإجراءات الترحيل يمكنهم التقدّم بطلب لجوء إيجابي من خلال USCIS.