محمد سعد يغير جلده في الدشاش.. الأكشن الوجه الجديد لنجم الكوميديا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
يتساءل الجمهور هل سيغير محمد سعد جلده في فيلمه الجديد "الدشاش" ويخرج من الإطار الكوميدي؟، جاء ذلك بعد تسريب بعض الأخبار التي أكدت أن النجم سيقدم خلال الأحداث شخصية رجل أعمال.
وكشفت مصادر صحفية، أن الفنان محمد سعد يقدم شخصية " الدشاش"رجل أعمال يتورط في العديد من المواقف ويتغير بسببها مسار حياته، مؤكدًة أنه لن يعتمد على الكوميديا طوال العمل.
الأكشن يسيطر على شخصية محمد سعد في فيلم الدشاش
ومن ضمن التغير والأختلاف الذي يقدمه الفنان محمد سعد خلال فيلم "الدشاش" المقرر عرضه بالسينمات في موسم منتصف العام الدراسي، العديد من مشاهد الأكشن.
من جانبه انتهى المخرج سامح عبدالعزيز، اليوم الأربعاء، من أعمال تصوير الفيلم، ويواصل أعمال المونتاج، استعدادُا لعرضه.
عودة الثنائي محمد سعد وزينة
ويعتبر فيلم الدشاش عودة جديدة للثنائي زينة ومحمد سعد، بعد 16 عامًا على أخر عمل قدموه سويًا وهو فيلم "بوشكاش" الذى تم عرضه في السينمات عام 2008.
وكانت قد ظهرت الفنانة زينة كضيفة في برنامج "وش السعد" الذي قدمه محمد سعد عام 2016 والذي كان يعتمد على تقديم سعد اسكتشات فنية بمشاركة ضيوفه على خشبة المسرح.
فيلم "الدشاش" يشارك في بطولته بجانب الفنان محمد سعد وزينة، كلًا من :باسم سمرة، نسرين طافش، نسرين أمين، مصطفي أبوسريع، محمد جمعة، وليد فواز، رشوان توفيق، محمد يوسف أوزو، عفاف مصطفى، كما يشارك في العمل كل من مريم الجندى نوليا مصطفي هانى عبدالرازق ومحمد يوسف، والفيلم من تأليف جوزيف فوزى وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد سعد فيلم محمد سعد فيلم الدشاش الدشاش محمد سعد محمد سعد وزينة زينة ومحمد سعد الأكشن وجه لنجم الكوميديا فیلم الدشاش محمد سعد
إقرأ أيضاً:
من هو محمد باكبور قائد الحرس الثوري الإيراني الجديد؟
أصدر المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، قرارًا بتعيين اللواء محمد باكبور قائدًا عامًا للحرس الثوري الإيراني، خلفًا للواء حسين سلامي الذي قُتل في هجوم إسرائيلي استهدف موقعًا عسكريًا في إيران يوم 13 يونيو 2025.
اللواء محمد باكبور، من مواليد عام 1961 في مدينة أراك غرب إيران، يُعد من القادة البارزين في بنية الحرس الثوري الإيراني، حيث يمتلك أكثر من أربعة عقود من الخبرة العسكرية. برز اسمه خلال الحرب العراقية–الإيرانية (1980–1988) كقائد لوحدة المدرعات، قبل أن يتدرج في سلسلة مناصب حساسة داخل الحرس.
تولى قيادة فرقتين رئيسيتين هما "نجف ٨" و"عاشوراء ٣١"، ثم شغل منصب رئيس أركان القوة البرية. وفي عام 2009، عُيِّن قائدًا للقوة البرية للحرس الثوري، وهو المنصب الذي استمر فيه حتى عام 2023، قبل أن يُكلَّف بقيادة وحدة العمليات الخاصة، في خطوة رأى فيها مراقبون تحضيرًا لمهام أوسع.
خلفية أكاديمية وصلات بقادة بارزينيحمل باكبور درجة الدكتوراه في الجغرافيا السياسية من جامعة طهران، ما يعزز مكانته كقائد يجمع بين الخبرة الميدانية والتحليل الاستراتيجي. وكان من المقرّبين للجنرال قاسم سليماني، القائد الراحل لفيلق القدس، وشارك في عمليات خارجية في كل من سوريا والعراق، كما تولى مهام تأمين الحدود الغربية لإيران في ظروف أمنية معقدة.
في عام 2014، منحه المرشد الأعلى وسام "الفتح" تقديرًا لجهوده العسكرية في حماية الأمن القومي الإيراني.
تصريحات نارية بعد توليه المنصب
في أول ظهور له بعد تعيينه، توعّد اللواء باكبور إسرائيل برد "مدمّر" على الغارات الأخيرة التي استهدفت منشآت داخل إيران، قائلًا إن "الهجوم لن يمر دون فتح أبواب جهنم على المعتدي"، مشيرًا إلى أن الرد سيكون "بأدوات غير متوقعة وتبعات جسيمة".
تحول استراتيجي محتمليرى مراقبون أن تعيين باكبور، الذي يُعد من المتشددين أصحاب الخبرة في إدارة العمليات الخارجية، قد يُمثّل تحولًا في سياسة الحرس الثوري، باتجاه تكثيف الردود الإقليمية وتوسيع النشاط في ساحات المواجهة غير المباشرة، مثل العراق وسوريا ولبنان. كما أن خلفيته العلمية والعسكرية قد تدفع إلى تبني عقيدة أمنية هجومية قائمة على الردع المسبق.