الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني توفر وظيفة شاغرة لحملة البكالوريوس
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلنت الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني عن توفر وظيفة مساعد إداري لا تشترط الخبرة لحملة البكالوريوس، ووضحت بعض الشروط التي يجب توافرها في المتقدم.
المسمى الوظيفي
وحددت وزارة الحرس الوطني تخصصات وظائف الشؤون الصحية المطلوبة، وهي كالتالي:
1– مساعد إداري ثالث.
الشروط:
– درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأاعمال) أو مايعادلها.
– لا يُشترط الخبرة السابقة.
ملخص المهام الوظيفية:
– تقديم الدعم الإداري والكتابي العام.
– الرد على الهاتف، واستلام الرسائل، وتحية الزوار، وتوفير الدعم العام.
– إدارة الاستفسارات الروتينية، وصياغة الردود، واستكمال النماذج.
– العمل كنقطة اتصال للعملاء الداخليين والخارجيين؛ تقديم الدعم العام للزوار.
– الاتصال بموظفي الإدارات والعملاء الداخليين والخارجيين.
– عمل نسخ من المراسلات والمواد الأخرى حسب الاقتضاء.
– تسليم المراسلات العاجلة داخل وخارج الإدارة، حيثما دعت الحاجة.
شروط التقديم
وأوضحت الشؤون الصحية، عن الشروط الواجب توافرها في المتقدمين ومنها:
- أن يكون المتقدم من حاملي الجنسية سعودية.
- أن يكون المتقدم حاصل على البكالوريوس فأعلي، وذلك في التخصصات المطلوبة لكل وظيفة.
- الحصول على ترخيص الهيئة السعودية للتخصصات الصحية وذلك للوظائف الصحية والطبية.
- اجتياز الاختبارات المقررة للقبول بالوظائف.
- اجتياز المقابلة الشخصية.
وتعد الشؤون الصحية للحرس الوطني من المجمعات الطبية في المملكة العربية السعودية التي تتبع وزارة الحرس الوطني السعودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الواجب تخصص المقابلة الشخصية العملاء السعودية بكالوريوس الهيئة السعودية الشروط الشؤون الصحیة الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
القسام تنعى لواء بالحرس الثوري اغتاله الاحتلال.. قدم الدعم للمقاومة
قالت كتائب القسام، إن اللواء في قسم فلسطين بقوة القدس في الحرس الثوري، محمد سعيد إيزدي، الذي أعلنت إيران رسميا عن اغتياله على يد الاحتلال، خلال العدوان الأخير، كان مسؤولا مباشرا عن العلاقة مع قيادة المقاومة الفلسطينية، وتقديم الدعم لها.
وفي بيان نعي نشرته القسام لإيزدي، الذي يحمل لقب "الحاج رمضان"، قالت إن كتائب القسام، "لتستحضر دوره البارز في إسناد المقاومة الفلسطينية والعمل على إمدادها وتطويرها بكل السبل، قياما بالواجب الجهادي الصادق والدور المنوط بقادة وقوى الأمة في دعم ومؤازرة الشعب الفلسطيني ومقاومته".
وأضافت أن إيزدي "لبى نداء الله في دعم المقاومة والتماس المباشر مع قيادتها، وتقديم كل سبل العون لها عبر سنوات طويلة، وحمل هموم وآمال المقاومة والمجاهدين لإخوانه على مستوى الجمهورية جنبا إلى جنب مع ثلة من إخوانه المجاهدين والقادة العظام في الجمهورية".
وقالت الكتائب، "نؤكد بأن العدو الصهيوني لا زال يعيش وهم القضاء على روح المقاومة في شعبنا وأمتنا من خلال اغتيال القادة، ولم يتعلم دروس التاريخ، وإن هذه الكوكبة العظيمة من الشهداء القادة الذين تقدموا قافلة شهداء الطوفان والتي اختلطت فيها دماء أبناء أمتنا من كافة البلدان؛ لتجسد وحدة الأمة التي أدخلت هذا الكيان في خريف سيعقبه ولا ريب ربيع هذه الأمة بإذن الله تعالى".
وتابعت: "نشيد بصمود الشعب الإيراني وأداء القوات المسلحة الإيرانية، وضرباتها الموجعة التي أقضت مضاجع العدو وأوضحت بشكل جلي ضعف هذا الكيان المؤقت، وأنه يمكن ردعه وكسره، وأن زواله عن أرض فلسطين ليس وهما كما كان يروج المنبطحون، بل هو ممكن إذا توحدت جهود الأمة وقواها الحية، وإن قلوب أبناء الأمة تنبض مقاومة وعداء للاحتلال، وهو ما كنا ولا زلنا نلمسه من فرحتهم الغامرة مع كل صاروخ يصيب الكيان أو إثخان في قواته من جميع جبهات المقاومة".
وكان الحرس الثوري الإيراني، أكد اليوم الخميس، اغتيال إيزدي، مشيرا إلى أنه مراسم جنازته ستقام السبت المقبل، إلى جانب بقية القادة العسكريين الذين اغتيلوا في الضربة الأولى للاحتلال، ثم سينقل إلى مسقط رأسه بمحافظة كرمنشاه غربي إيران لوداعه ودفنه لاحقا في مدينة قم جنوبي العاصمة طهران.
وكان إيزدي من الضباط الميدانيين في الحرب العراقية الإيرانية، وتولى بعد ذلك قيادة فيلق كردستان، ثم قيادة مقر حمزة سيد الشهداء، إضافة إلى قيادة مقر "نجف الأشرف"، قبل الالتحاق بهيئة أركان الحرس الثوري وتولي منصب نائب قائده العام.