أساليب وطرق مبتكرة لمساعدة أطفالك على المذاكرة والتركيز.. الامتحانات قربت
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يميل الأطفال دائما للعب والتشتت وعدم التركيز في المذاكرة وهي مشكلة عامة تواجه الكثير من الأباء، وإليك بعض الأساليب والطرق المبتكرة والتي يمكنك استخدامها للاهتمام ومساعدة أطفالك على الجلوس وقت أكبر على الكتاب وزيادة تركيزهم ، وهى:
مكان مخصص للمذاكرة
تحديد مكان هادئ ومريح للمذاكرة ، بعيدا عن مصادر الصخب والصوت العالي مثل التلفزيون والألعاب.
إضاءة صحية
التأكد من أن الإضاءة مناسبة ومريحة للعين وللقراءة والكتابة.
أدوات مريحة
وفري لطفلك جميع الأدوات التي يحتاجها، مثل الكتب والكراسات والأقلام الملونة، المسطرة ، والملاحظات.
تنظيم الوقت
تنظيم وعمل جدول زمني للمذاكرة، مع أخذ فترات راحة قصيرة بين كل فترة.
اللعب أثناء التعلم
إدخال الألعاب التعليمية مع المذاكرة كنوع من الترفيهة وفهم المعلومة بطريقة سلسة دون ملل ، وربط بين المواد الدراسية والحياة اليومية لتصبح أكثر أهمية وسهلة التذكر .
التشجيع والمدح
تشجيع الطفل ومدحه علي شجعي طفلكِ دائمًا وامدحيه على أبسط شئ ، ولا تقلل من أي عمل يؤديه حتى لو كان صغير، تقسيم المادة الدراسية إلى أجزاء صغيرة وسهلة الفهم.
استخدام الخرائط الذهنية
استخدام الخرائط الذهنية لربط الأفكار والمفاهيم ببعضها البعض.
القراءة بصوت عاليتشجيع الطفل وتدريبه على القراءة بصوت عالي لتساعده على فهم المعنى وتثبيته في الذاكرة.
الجدول الزمني للمكافآتعمل مكافاة تشجيعية وربطها بعمل المهام الدراسية بنجاح .
الأنشطة الممتعةبعد الانتهاء من المذاكرة، تخصيص وقت للأنشطة الممتعة التي يحبها طفلك، وتشجيع طفلك على المشاركة في الأنشطة المدرسية المتعددة لزيادة ثقته بنفسه وليحب الدراسة والمدرسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأطفال الامتحانات الجدول الزمني الحياة اليومية المواد الدراسية تعديل سلوك جدول زمنى تنظيم الوقت
إقرأ أيضاً:
بلوحات تيفو مبتكرة.. جماهير الاتحاد.. إبداع بلا حدود
محمد بن نافع- جدة
واصلت جماهير نادي الاتحاد مساهمتها الكبيرة في إثراء الحراك الرياضي السعودي التاريخي والمتسارع- كعادتها- من خلال سيطرتها على الحضور الجماهيري في المدرجات- كمًا وكيفًا؛ حيث تعد الجماهير الأكثر حضورًا في مواسم دوري المحترفين السعودي، ونجحت هذا الموسم في كسر رقمها السابق، والتفرد بكسر حاجز النصف مليون متفرج في (17) مباراة فقط، بحضور بلغ ( 594,326 مشجعًا).
الحضور الجماهير الاتحادي لم يكن رقمًا فقط؛ بل كان اللاعب الأهم في مسيرة الفريق ودعمه بأثر وتأثير كبير جدًا؛ من خلال دعم ومؤازة وأهازيج متجددة، توقد الحماس في اللاعبين داخل أرضية الملعب، وتعطي للمباريات رونقًا آخر؛ لتجعلك تعيش فعلًا كرة قدم متناغمة مكتملة أركان الجمال، وخلاف ذلك كان لحضورها جمال يفوق الخيال؛ من خلال صناعة ورسم شكل جمالي للمدرج الاتحادي؛ حظي باهتمام وسائل إعلام وميديا عالمية، مسلطةً الضوء على ما يقدمه هذا المدرج من لوحات فنية ” تيفو” بطريقة عصرية، ورسائل معبرة وذكية ذات معان؛ تؤكد إرث وعراقة هذا المدرج. كما نجح المدرج الاتحادي في ابتكار أشكال جديدة في المضمون والطريقة والعدد لصناعة “التيفو”، وكان آخرها في مباراة تتويج الفريق أمام ضمك في ختام دوري روشن، من خلال تقديم عدد (4) تيفو في مباراة واحدة، وهو أمر لم يسبق أن حدث في ملاعب كرة القدم بهذه الجودة والكفاءة والدقة والتفاعل؛ ما أعطى للمدرج الاتحادي زخمًا إعلاميًا عالميًا، وأوصله لأن يكون ضمن أفضل (50) جمهورًا رياضيًا حول العالم.