الخطوط التركية تدشن خطا مباشرا من إسطنبول إلى بنغازي
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أعلنت الخطوط التركية تدشينها خطا مباشرا من إسطنبول إلى بنغازي اعتبارا من الرابع عشر من يناير القادم.
وبحسب بلال إيكشي المدير التنفيذي للناقل الجوي الوطني في تركيا، فإن الوجهة الجديدة للشركة ستكون بواقع 3 رحلات في الأسبوع أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
وفي مارس الماضي دشنت الخطوط التركية أولى رحلاتها إلى مطار معيتيقة الدولي بعد توقف دام نحو 10 سنوات، عقب توقيع مذكرتي تفاهم بين مصلحة الطيران المدني والخطوط الجوية التركية.
وحضر حفل هبوط أول طائرة للخطوط التركية إلى جانب الشهوبي كل من سفير تركيا السابق في طرابلس كنعان يلماز، ومدير عام الطيران المدني في تركيا كمال يوكسك، ومدير عام الطيران المدني الليبي عبد الرحمن بن يوسف.
وقال يلماز إن تركيا وليبيا عازمتان على تطوير علاقاتهما في مجال النقل كما هو الحال في كل المجالات، مؤكدا أن استئناف الرحلات بعد تعليق لمدة 10 سنوات يعد نقطة تحول تاريخية في العلاقات بين البلدين.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
اسطنبولالخطوط التركيةبنغازي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف اسطنبول الخطوط التركية بنغازي
إقرأ أيضاً:
السلطات التركية تشن الموجة الخامسة من الاعتقالات ضد معارضي أردوغان
صعَّدت السلطات التركية، يوم السبت، حملتها القمعية على بلدية إسطنبول التي يديرها حزب الشعب الجمهوري المعارض، واعتقلت 30 شخصًا.
ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس" للأنباء، فإن من بين المعتقلين نائبًا سابقًا عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، وثلاثة رؤساء بلديات يديرها الحزب في إسطنبول.
وذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية أن هذه الاعتقالات تمت في سياق أربع تحقيقات فساد منفصلة تستهدف بلدية إسطنبول الكبرى.
وتُعد اعتقالات يوم السبت الموجة الخامسة من الحملة القانونية ضد إدارة إسطنبول، منذ 19 مارس، عندما اعتُقل رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو بتهم فساد. وقد أشعل اعتقال إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه باعتباره أبرز منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان بعد 22 عامًا من الحكم، موجة واسعة من الاحتجاجات، مطالبة بالإفراج عنه وإنهاء تراجع الديمقراطية في ظل حكم أردوغان.
وتدّعي المعارضة ومؤيدوها أن اعتقاله، والاعتقالات اللاحقة لعشرات آخرين من حزب الشعب الجمهوري المعارض، تم بدوافع سياسية.
وصرّح رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، يوم السبت، أمام حشد من المؤيدين بمدينة "دوزجه" شمال غربي تركيا، قائلًا: "هذه المرة لم يأتِ الانقلاب بالجنود والدبابات، بل بأرواب المدعين العامين".
لكن الحكومة أصرت على أن السلطة القضائية التركية مستقلة وغير خاضعة لأي تأثير سياسي.
وقد بدأت الموجة الثانية من قمع البلديات التي يديرها الحزب في نهاية أبريل، بينما بدأت الموجتان الثالثة والرابعة في نهاية مايو، وأسفرتا عن عشرات الاعتقالات.