10 ملايين دولار.. الاحتلال الإسرائيلي يكشف عن خططه في الجولان
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على خطة لاستثمار أكثر من 10 ملايين دولار في مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
وتهدف خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى مضاعفة عدد السكان في مرتفعات الجولان، حسبما أعلن مكتبه.خطط إسرائيل في الجولانويعيش حاليا أكثر من 50 ألف شخص في الهضبة الصخرية، أكثر من نصفهم من الإسرائيليين اليهود والبقية من أقليتي الدروز والعلويين.
أخبار متعلقة استشهاد 29 فلسطينيًا في غارات إسرائيلية على منزلين ومركز إيواءارتفاع حصيلة هجوم لقوات الدعم السريع بغرب السودان إلى 38 قتيلًاوقال البيان إن الخطة تأتي استجابة "للجبهة الجديدة" مع سوريا.
ونشرت إسرائيل قوات في المنطقة العازلة مع الجانب السوري من الحدود في أعقاب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطط إسرائيل في هضبة الجولان السورية - وكالاتاحتلال إسرائيل للجولانوتخضع المنطقة لإشراف الأمم المتحدة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين البلدين الموقع عام 1974.
وقال نتنياهو "تقوية الجولان تعني تقوية إسرائيل، وهذا مهم بشكل خاص في هذا الوقت"، موضحًا أن المنطقة "سيتمسك بها وجعلها مزدهرة ومستوطنة".
كانت احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان في عام 1967 وضمتها إليها في عام 1981، ويعد القانون الدولي المنطقة أرضا سورية تحتلها إسرائيل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القدس المحتلة الجولان أراضي الجولان الجولان السورية سوريا أراضي سوريا سورية أخبار سوريا سوريا اليوم
إقرأ أيضاً:
نائب:الكويت تسرق النفط العراقي مقابل رشوة تصل إلى (6) ملايين دولار شهرياً
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 3:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم رئيس كتلة الاقتصاد النيابية ياسر الحسيني، اليوم الاحد، جهات متنفذة في وزارة النفط العراقية بتلقي مبالغ مالية شهرية تصل إلى 6 ملايين دولار من أجل عرقلة عمليات التنقيب في المناطق الحدودية المحاذية لدولة الكويت.وقال الحسيني في تصريح صحفي، إن “هذه الأموال تدفع من قبل الجانب الكويتي لمسؤولين عراقيين بهدف تسهيل استكمال الكويت حفر آبار نفطية في النقطة “صفر” على خط الحدود بين البلدين، ما يسمح لها بسحب النفط العراقي دون وجود ردع حكومي”.وأشار إلى أن “هذه الممارسات تمثل حنثًا باليمين الدستوري وخيانة للأمانة من قبل الحكومة العراقية التي تقاعست عن أداء واجبها في منع التجاوزات والانتهاكات من قبل الجانب الكويتي، فضلاً عن فشلها في مراقبة المسؤولين المتورطين في تلقي رشى”.ودعا الحسيني الجهات الرقابية والقضائية إلى “فتح تحقيق عاجل في هذه الاتهامات ومحاسبة جميع الأطراف المتورطة في ما وصفه بالفساد المنظم الذي يضر بالثروات الوطنية والسيادة العراقية”.