عين ليبيا:
2025-06-23@09:44:06 GMT

تونس.. معالم دينية في «القيروان» مهددة بالانهيار

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

قالت إذاعة “موزاييك” التونسية، “إن 9 معالم دينية في مدينة “القيروان”، مهددة بالانهيار”.

وأفادت بأن “عددا من ساكني حي “القرقابية” وسط مدينة “القيروان” عبروا عن تخوفهم من انهيار جزء من صومعة “مسجد الدهان” حيث أصبح يشكل خطرا حقيقيا على سلامتهم.

واستاء البعض من “المياه الراكدة إثر نزول الأمطار أمام المسجد المذكور دون إزالتها، مما تسبب في بداية انهيار بعض المباني مع إمكانية تسرب مياه الصرف الصحي تحت الطريق والمباني المجاورة للمسجد المذكور”.

وأوضحت موزاييك، أن “9 معالم دينية بالقيروان بينهم “مسجد الدهان” و”مسجد الأنصار” و”مسجد القلال” و”مسجد يحيى ابن عمر” مهددة بالانهيار”.

وأكد معتمد القيروان الشمالية كمال نصير، “أنه سيتم مساء الأربعاء عقد جلسة عمل تحت إشراف والي “القيروان” للنظر في وضعية كل المعالم الدينية وبحضور كل الأطراف المتداخلة من بينها وزارة التجهيز والبلدية ووكالة حماية التراث”.

يذكر أن بلدية “القيروان” المدينة قامت بوضع الحواجز الحديدية أمام المسجد لحماية المارة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: القيروان تونس محافظة القيروان معالم دينية

إقرأ أيضاً:

حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد

في ذكرياتهم التي كانت مليئة بالحب والأمل، تظل صورة اللواء مصطفى الخطيب، مساعد مدير أمن الجيزة لمنطقة الشمال، حية في قلب زوجته "سحر يوسف"، التي لا تملك إلا أن تردد: "لن أنساه أبداً، رغم الغدر الذي اغتاله." هي الكلمات التي تخرج من قلبها المثقل بالحزن، ففي تلك اللحظة الفارقة، وفي مكان مقدس، اغتيل حبها وحياة زوجها على يد من كانوا يظنون أنهم مأمنوه.

مرت الأيام، لكنها لم تمحُ من ذاكرتها ذلك الوداع الأخير، حين كان زوجها يشع بشوشًا، يذهب إلى مركز كرداسة في مهمة قد تكون عادية بالنسبة له، لكنها كانت آخر مهماته الحياتية.

"حاولت الاتصال به مراراً، لكنه رد بصوت مشوب بالقلق: "فيه اشتباك، اقفلي"، كانت هذه الكلمات هي آخر ما سمعته قبل أن يتلقف الموت جسده ويترك قلبها معلقًا بين ذكرى الشجاعة وألم الخيانة.

منذ زواجهما عام 1986، عاشا معًا في رحلة طويلة مليئة بالتضحية والوفاء، وقد شهدت "سحر" كيف كان زوجها رجلًا متفانيًا في عمله، فحتى بعد ترقيته إلى مساعد مدير أمن الجيزة، لم ينسَ أبدًا تلك القرية التي عشقها، ولم يملّ من تقريب وجهات النظر بين الأهالي والشرطة.

وكانت تلك البسمة التي لم تفارق وجهه، حتى حين كان يصلي بالمواطنين في المسجد القريب من المركز، هي ما جعل منه رجلاً محبوبًا من الجميع.

اليوم، ونحن نحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو، نقف احترامًا للشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل هذا الوطن، وفي مقدمتهم الشهيد مصطفى الخطيب، الذي سقط في معركة لم تكن فقط مع الموت، بل مع الخيانة التي لا يمكن أن تمحيها الأيام.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تعلن أسماء المرشحين للوظائف
  • كأس العرب للأندية مهددة بالتأجيل.. التوترات الإقليمية تلقي بظلالها على البطولة المرتقبة في مصر
  • رغم ارتفاع درجات الحرارة.. توافد السائحين على معالم المنيا الأثرية
  • الحوثيون يختطفون شخصية دينية واجتماعية في البيضاء
  • رغم ارتفاع درجات الحرارة.. توافد الوفود الأجنبية على معالم المنيا الأثرية
  • حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد
  • تنظيم محاضرة دينية لتعزيز القيم الإيمانية والانضباطية لمنتسبي القوات المسلحة
  • المرشد الإيراني يختار 3 شخصيات دينية بارزة لخلافته
  • وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تنظم 4 ندوات دينية توعوية وثقافية
  • الشرطة تنقذ 13 شخصا من عقار مهدد بالانهيار بجوار منزلى حدائق القبة المنهارين..فيديو