«حماة الوطن» يثمن مخرجات «إعلان القاهرة» لقمة منظمة الدول الثماني النامية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
ثمن حزب حماة الوطن، ما تضمنه «إعلان القاهرة» لقمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي، في العاصمة الإدارية اليوم، بحضور عدد من الزعماء.
مبادئ الأخوة والسلام والحوار والعدالةوأكد حزب حماة الوطن تضامنه مع ما جرى التأكيد عليه في الإعلان من تعزيز الأهداف التنموية المشتركة في إطار مبادئ الأخوة والسلام والحوار والعدالة، وكذلك ضرورة نشر المساواة وسيادة القانون والديمقراطية.
أضاف في بيان أن ما تضمنه إعلان القاهرة، بشأن خارطة الطريق العشرية لمجموعة الدول الثماني للفترة 2020-2030، خطوة في منتهى الأهمية، بما يسهم في مزيد من التعاون الاقتصادي، لاسيما في القطاعات الناشئة مثل التجارة الرقمية والإلكترونية والتكنولوجيا المالية، فضلا عن تشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.
وثمن الحزب ما تناوله الرئيس السيسي، في كلمته من تحديات، والتأكيد على تعزيز التعاون المشترك، فضلا عن أهمية وقف الصراع، والمطالبة بضرورة رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني واللبناني في ظل مواصلة العدوان الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قمة الدول الثماني النامية قمة الدول النامية قمة الدول الثماني الدول الثمانی
إقرأ أيضاً:
“خارجية النواب” ترحب بالبيان المشترك لـ”الاتحاد من أجل المتوسط”
صراحة نيوز- رحبت لجنة الشؤون الخارجية النيابية برئاسة النائب المهندس هيثم زيادين بالبيان المشترك الهام الصادر عن المنتدى الإقليمي العاشر لوزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط، والذي ترأسه نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونائب رئيسة المفوّضية الأوروبية والممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، في برشلونة يوم اول من أمس.
وشددت اللجنة في بيان اليوم، على لسان رئيسها هيثم الزيادين أهمية النتائج التي توصل إليها المنتدى ب تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
وأكد الزيادين أن اللجنة تقدر البيان الختامي للمنتدى، مشيداً بما تضمنه من محاور داعمة لـ الحوار السياسي الشامل وتعزيز التعاون المشترك بين ضفتي المتوسط لمواجهة التحديات المتزايدة.
وتابع، “إن مخرجات المنتدى تدعم بشكل مباشر الجهود الهادفة لخلق بيئة إقليمية أكثر استقراراً، بخاصة في مجالات حيوية مثل الأمن الغذائي، أمن الطاقة، مكافحة الإرهاب، ومعالجة تداعيات التغيرات المناخية التي تؤثر على جميع دول المتوسط، مشددا على أن مشاركة الأردن بهذا المحفل تأتي تجسيداً لـ الدور المحوري والقيادي لجلالة الملك عبدالله الثاني في الدفع بمسارات التعاون الإقليمي ووضع الأسس لحلول مستدامة للنزاعات والقضايا الساخنة في المنطقة.
ودعا الزيادين الجهات المعنية لمتابعة مخرجات المنتدى والعمل على تفعيل آليات التواصل مع الاتحاد من أجل المتوسط لضمان تنفيذ التوصيات الصادرة، بما يخدم المصالح العليا لدول المنطقة ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار