بعد طرح البوستر الرسمي.. قصة وموعد عرض فيلم «الدشاش» لـ محمد سعد
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
فيلم الدشاش.. حالة من الجدل حدثت بعدما كشفت الشركة المنتجة لفيلم «الدشاش»، عن البوسترات الدعائية للعمل، حيث ظهر النجم محمد سعد، في شكل مختلف، مما سيطرت حالة من الفضول لدى الجمهور لمشاهدة الفيلم، متسائلين عن موعد عرض فيلم الدشاش.
موعد عرض فيلم الدشاشأعلنت الشركة المنتجة موعد عرض فيلم الدشاش لـ محمد سعد، والمقرر عرضه في دور العرض بمصر يوم الأربعاء الموافق 1 يناير المقبل، ثم يوم 15 يناير بجميع الدول العربية.
طرحت الشركة المنتجة لفيلم «الدشاش» بطولة الفنان محمد سعد، عددا من البوسترات الرسمية عبر صفحتها الرسمية على «إنستجرام»، استعدادًا لعرضه في السينمات بشهر يناير 2025.
وظهر عدد من أبطال فيلم الدشاش بصورة منفردة على الملصقات، كان من بينهم الفنان محمد سعد، الذي ظهر بلوك جديد ومختلف تمامًا عن المعتاد، وحيث كان حليق الرأس وبـ لحية كثيفة، ليسيطر الغموض والتشويق.
ويعد فيلم الدشاش هو عودة للفنان محمد سعد إلى شاشة السينما، بعد غياب 6 سنوات، منذ طرح أخر أفلامه «الكنز 2.. الحب والمصير» عام 2019، وقدم فيه سعد دورًا مختلفًا عن أدواره الكوميديا المعتادة، وكان العمل من إخراج شريف عرفة، وتأليف عبد الرحيم كمال.
وشملت قائمة بوسترات فيلم الدشاش، باسم سمرة، زينة، نسرين أمين، نسرين طافش، خالد الصاوي، أحمد الرافعي، مريم محمود الجندي.
تدور أحداث فيلم الدشاش في إطار اجتماعي كوميدي، إذ يقدم محمد سعد شخصية رئيس عصابة، ويشارك ببطولة الفيلم مجموعة من النجوم، هم: خالد الصاوي، وليد فواز، محمد جمعة، رشوان توفيق، أحمد الرافعي، مريم محمود الجندي، تأليف جوزيف فوزي، إخراج سامح عبد العزيز.
اقرأ أيضاًطرح البوستر التشويقي لفيلم الدشاش بطولة محمد سعد «صور»
اختلف مع محمد سعد وندم على أغنية معه.. أبرز تصريحات عصام كاريكا مع منى الشاذلي
يعقد جلسات عمل لـ «الحاج إكس لانس».. محمد سعد يعود لـ دراما رمضان بعد غياب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم فيلم أهل الكهف فيلم جديد فيلم شقو فيلم العيد فيلم محمد سعد الجديد فيلم عاشق فيلم الدشاش الدشاش فيلم الكنز بوستر فيلم الدشاش محمد سعد في فيلم الدشاش فيلم الدشاش بطولة محمد سعد فيلم محمد سعد فیلم الدشاش عرض فیلم محمد سعد
إقرأ أيضاً:
تفقد سير العمل في معمل ومركز تسويق الأسر المنتجة للملابس والقطنيات في إب
الثورة نت/سبأ تفقد محافظ إب عبدالواحد صلاح، اليوم، سير العمل في معمل ومركز تسويق الأسر المنتجة للملابس والقطنيات والجلديات بمركز المحافظة، الممول من مكتب الزكاة بالمحافظة، ضمن مشاريع التمكين الاقتصادي. واطلع المحافظ صلاح، ومعه وكيل المحافظة جمال الحميري، على أقسام ومعامل المشروع المختلفة، الذي من المتوقع أن تستفيد منه نحو ألف أسرة منتجة. وأكد المحافظ صلاح اهتمام قيادة الثورة والقيادة السياسية والسلطة المحلية بدعم مشاريع التمكين الاقتصادي، باعتبارها مساراً تنموياً مستداماً يسهم في تحسين مستوى معيشة الأسر المنتجة وتعزيز الاعتماد على الذات. وأشاد بجهود مكتب الزكاة في تنفيذ البرامج والأنشطة التي تسهم في بناء قدرات إنتاجية حقيقية لدى المستفيدين، وتمكنهم من تحسين دخلهم وتعزيز صمود المجتمع. وشدد المحافظ صلاح على ضرورة التوسع في برامج التدريب في مجالات القطنيات والجلديات لتشمل مختلف مديريات المحافظة، حاثا العاملات على استثمار المهارات المكتسبة في إنشاء مشاريع صغيرة مدرّة للدخل تسهم في دعم الاقتصاد المحلي. وأوضح أن السلطة المحلية تولي هذا النوع من المشاريع اهتماماً خاصاً لما له من أثر مباشر في توفير فرص العمل وتحقيق الاستقرار الاقتصادي للأسر المستفيدة، مشدداً على أهمية التكامل بين الجهات الرسمية والمجتمعية لإنجاح مشاريع التمكين. من جانبه، أكد وكيل المحافظة الحميري، أن مشروع معمل ومركز تسويق الأسر المنتجة يمثل نموذجاً عملياً لبرامج التمكين الاقتصادي الناجحة، التي تربط بين التدريب والإنتاج والتسويق. وكان مدير مكتب الزكاة بالمحافظة ماجد التينة، قدم شرحاً حول مكونات المشروع ومراحل تنفيذه، مشيراً إلى أهميته في رفع كفاءة العمل وتفعيل مخرجات برامج التدريب والتمكين الاقتصادي بالمحافظة. وأوضح أن المشروع يأتي ضمن حزمة من مشاريع التمكين الاقتصادي التي تشمل برامج تجارية ومهنية متنوعة، إلى جانب تمويل أنشطة تربية وإنتاج الثروة الحيوانية، وتوفير التدريب الفني للمستفيدين، مؤكداً أهمية دور وسائل الإعلام في دعم برامج التمكين الاقتصادي. بدورها، أوضحت مديرة إدارة تنمية المرأة بالمحافظة نورا السقاف أن المشروع يركز على تمكين النساء من مهارات الخياطة وصناعة الجلديات بمختلف أنواعها، باعتبارها مشاريع صغيرة تحقق الاكتفاء الذاتي وتوفر دخلاً مستداماً للأسر المستهدفة. وأكدت أهمية دعم برامج التمكين الاقتصادي التي تسهم في بناء أسر مستقرة، وتعزز دور المرأة في التنمية المجتمعية، وتفتح أمامها آفاقاً إنتاجية واسعة، مشيرةً إلى حرص المرأة في المحافظة على اكتساب المهارات التي تساعدها على تحسين مستوى معيشة أسرتها.