جيسون ستاثام يتصدر التريند.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تصدر اسم جيسون ستاثام، تريند جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعد مشاركة المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، عبر حساباته بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي صورا برفقته أثناء تواجدهما في الرياض لمتابعة أحد نزالات الملاكمة.
من هو الفنان جيسون ستاثامجيسون ستاثام هو ملاكم إنجليزي، غطاس سابق، ممثل أصوات، منتج أفلام، وفنان قتالي.
ولد جيسون ستاثام في العاصمة البريطانية لندن في يوليو عام 1967، لأب وأم إنجليزيين، كانت والدته إيلين بيتس تعمل كراقصة، بينما كان والده يعمل بائعًا ومصممًا للرقصات.
عرفجيسون ستاثام لدى الجمهور، بدوره في أفلام الأكشن إذ يجسد عادة شخصيات قاسية. وعلى مدار مشواره الفني قدم ستاثام أدوارًا مثيرة ومليئة بالتحديات.
يذكر أن ستاثام بدأ مسيرته المهنية من خلال مجال الأزياء والموضة، حيث عمل عارض لعدد من الماركات العالمية أبرزها: «Tommy Hilfiger French Collection».
كما عمل كموديلًا في العديد من الأغاني لفرق مشهورة أبرزها Beautiful South وErasure، ومن ثم انطلق إلى عالم السينما.
يشار إلى أن جيسون ستاثام دخل الوسط الفني من خلال المخرج جان ريتشي، وتعاون معه في العديد من الأفلام أبرزها: Lock Stock and Two Smoking Barrels، لتتوالى أعماله بعد ذلك ويلمع نجمة في السينما ويتعاون مع العديد نجوم هوليوود منهم: براد بيت، دينيس فارينا، سيلفستر ستالون، وجيت لي، وأخرين من نجوم الفن.
اقرأ أيضاًمسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 6.. القصة الحقيقية لجرائم «الدارك ويب»
اليوم.. فرقة «نويرة» تحيي ذكرى رحيل فريد الأطرش بالأوبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيسون ستاثام العالمي جيسون ستاثام جیسون ستاثام
إقرأ أيضاً:
كيت بلانشيت تشارك في مؤتمر عن صندوق دعم أفلام النزوح بمهرجان كان
شاركت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت في مؤتمر صحفي خاص بصندوق أفلام النزوح (The Displacement Film Fund)، الذي أُطلق لدعم صانعي الأفلام اللاجئين أو المتأثرين بتجربة النزوح ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي.
أُقيم المؤتمر في بحضور المخرجين المستفيدين من المنحة بعدما أُطلق صندوق أفلام النزوح كمبادرة مشتركة بين كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، وصندوق هوبرت بالس التابع لمهرجان روتردام السينمائي الدولي.
يهدف الصندوق إلى دعم صانعي الأفلام الذين عاشوا تجربة النزوح أو أولئك الذين يروون قصصًا حقيقية عن اللاجئين، من خلال تقديم منح إنتاجية تصل إلى 100,000 يورو لكل مشروع.
وأعربت كيت بلانشيت عن أهمية دعم صانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح، قائلة: “قد يعرقل النزوح المسارات المهنية، لكنه لا يقلل من الدافع لدى الفنانين لسرد قصص إنسانية ملحة. في زمن الانقسامات المتزايدة، يقدم الفيلم قوة مضادة قوية لتذكيرنا بإنسانيتنا المشتركة”.
كما أشادت كيت بلانشيت بتوسيع أكاديمية الأوسكار لمعايير الأهلية لجائزة أفضل فيلم دولي لتشمل صانعي الأفلام الذين لديهم وضع لاجئ أو طالب لجوء، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالأصوات المهمشة في صناعة السينما .
من خلال هذا الصندوق، تسعى كيت بلانشيت وشركاؤها إلى توفير منصة لصانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح لسرد قصصهم، مما يساهم في تعزيز التفاهم والتعاطف العالمي مع قضايا اللاجئين.