زي النهارده.. هدنة عيد الميلاد وإيقاف إطلاق النار في الحرب العالمية الأولى
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الأربعاء الموافق ٢٥ شهر ديسمبر، العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
عام 1100 الدوين البولوني يتوج كأول ملك على مملكة بيت المقدس في كنيسة المهد.
وعام 1914 القوات الألمانية والبريطانية على الجبهة الغربية توقفان إطلاق النار بشكل مؤقت في الحرب العالمية الأولى وذلك في الهدنة المعروفة باسم هدنة عيد الميلاد.
وعام 1926 هيروهيتو يصبح إمبراطورًا لليابان بعد وفاة والدة الإمبراطور تايشو.
عام 1952 الملكة إليزابيث الثانية تلقي أول خطاب لها منذ اعتلائها العرش وذلك بمناسبة أعياد الميلاد.
عام 1977 مناحم بيجن يزور مصر ويلتقي بالرئيس محمد أنور السادات في القاهرة.
وعام 1986 اختطاف الطائرة العراقية رحلة رقم 163 المقلعة من عمّان إلى بغد وسقوطها بالقرب من مدينة عرعر شمالي السعودية.
1989 - إعدام رئيس رومانيا السابق نيكولاي تشاوتشيسكو وزوجته وذلك بعد أن أدانتهما إحدى المحاكم العسكرية السرية بارتكاب جرائم حرب.
وعام 1990 أول تجربة ناجحة لتشغيل نظام الويب والذي أصبح شبكة ويب عالمية.
عام 1991 استفتاء في أوكرانيا للانفصال عن الاتحاد السوفيتي، والأغلبية توافق على الانفصال.
ميخائيل غورباتشوف يستقيل من منصبه كرئيس للاتحاد السوفيتي.
وعام 2009 صدرور فيلم ثلاثة بلهاء، حاز على العديد من الجوائز وحطّم أرقاما قياسية عالمية ودخل موسوعة جينيس.
عمر فاروق عبد المطلب يفشل بالقيام بهجوم إرهابي ضد الولايات المتحدة ، بينما هو على متن طائرة إلى مطار ديترويت.
عام 2011 الجيش السوداني يقتل خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور.
2015 - مقتل محمد زهران علُّوش قائد جيش الإسلام، أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة بغارة جوية.
2016 - تحطم طائرة عسكرية روسية من طراز توبوليف تو 154 كانت تحمل 92 شخصا متوجهة إلى سوريا ومصرع جميع من كان على متنها.
عام 2017 إعصار تيمبن إجتاح جنوب الفلبين واسفر عن مقتل حوالي 266 نسمة وفقدان عشرات الأشخاص الآخرين.
عام 2022 عاصفة ثلجية تضرب أمريكا الشمالية وتُخلف 71 قتيلًا وتؤدي إلى إلغاء آلاف الرحلات الجوية وإغلاق العديد من الطرق، وانخفاض قياسي في درجات الحرارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتكاب جرائم حرب الحرب العالمية الأولى إليزابيث الثانية
إقرأ أيضاً:
الحرب تتمدد.. صاروخ يمني يضع إسرائيل في مرمى الاتهامات وبخرق اتفاق وقف إطلاق النار
تستمر الحرب في غزة في إلقاء ظلالها على المنطقة والعالم، وسط تصاعد التوترات وغياب أي حلول فمع كل محاولة جديدة لوقف إطلاق النار، تتجدد الاتهامات لإسرائيل بخرق الاتفاقات وتجاهل الجهود الدولية لوقف القتال وإنهاء معاناة المدنيين.
وفي خلال هذه الأجواء المتوترة، جاء إطلاق صاروخ يمني باتجاه الأجواء الإسرائيلية ليزيد الموقف تعقيدًا، ويثير الجدل من جديد حول حدود الردود المشروعة وما إذا كان ذلك يمثل تصعيدًا جديدًا في الصراع أم ردًا على الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
أستاذ قانون دولي: إطلاق الصاروخ اليمني إنذار لإسرائيل .. والعدوان الحقيقي من تل أبيب
أكد الدكتور محمد محمود مهران أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي أن إطلاق صاروخ يمني على الأجواء الإسرائيلية يأتي في سياق الرد على الخرق الإسرائيلي المستمر لمقترح ترامب بشأن وقف إطلاق النار، مؤكدا أن التصعيد الحقيقي مصدره استمرار إسرائيل في عدوانها رغم موافقة حماس على خطة ترامب.
وتساءل الدكتور مهران في حديث خاص لـ"صدى البلد" عن سبب استمرار إسرائيل في إشعال الحرب رغم التوافق على مبادرة السلام، موضحا أن إسرائيل خرقت التزاماتها بوقف الأعمال العدائية منذ اللحظة الأولى للإعلان عن التوافق من خلال مواصلة قصف غزة وقتل المزيد من المدنيين مؤكدا أن هذا هو التصعيد الحقيقي الذي يهدد أي فرصة للسلام.
وأكد أن القانون الدولي يلزم جميع الأطراف بوقف الأعمال العدائية فور بدء المفاوضات مشيرا إلى أن إسرائيل انتهكت هذا المبدأ الأساسي بشكل فاضح، مبينا أن محور المقاومة بما فيه اليمن التزم بدعم القضية الفلسطينية منذ البداية وأن أي رد فعل يمني يأتي في سياق هذا الالتزام وردا على الخروقات الإسرائيلية المستمرة.
أوضح أن الموقف اليمني الداعم لغزة يستند لمبدأ التضامن العربي، ونظرا للمعاناة التي يشعر بها سكان قطاع غزة، وكذلك الظلم والكارثة الإنسانية التي يشهدها العالم، والصمت علي الانتهاكات، مؤكدا أن معاهدة الدفاع العربي المشترك تنص على اعتبار أي عدوان على دولة عربية عدوانا على جميع الدول العربية مما يعطي الشرعية القانونية لدعم اليمن للقضية الفلسطينية.
وشدد استاذ القانون الدولي العام على الضرورة الملحة لوقف الهجمات الإسرائيلية فورا كشرط أساسي لنجاح أي مفاوضات مؤكدا أن استمرار العدوان يقوض كل الجهود الدبلوماسية ويكشف النية الإسرائيلية في عدم الالتزام بأي اتفاق، داعيا المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية لممارسة ضغوط حقيقية على إسرائيل لإجبارها على وقف عدوانها.
أكد أن اختبار جدية المبادرة الأمريكية يكمن في قدرة ترامب على إلزام إسرائيل بوقف ضرباتها محذرا من أن الصمت الأمريكي على الخروقات الإسرائيلية سيؤكد أن الخطة مجرد مناورة لتحقيق المكاسب الإسرائيلية وليست مبادرة سلام حقيقية.
وبين أن المسؤولية الكاملة عن أي تصعيد تقع على عاتق إسرائيل التي تواصل عدوانها رغم المبادرات السلمية مؤكدا أن وقف العدوان الإسرائيلي هو المفتاح الحقيقي لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.