الموز والأفوكادو الحل الأمثل للتخلص من الإجهاد والتوتر
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
الإجهاد والتوتر يجعل من الصعب علينا الاسترخاء ويمكن أن يأتي مع مجموعة من المشاعر ، بما في ذلك القلق والتهيج، وعند الإجهاد ، قد نجد صعوبة في التركيز، وقد نعاني من الصداع أو آلام الجسم الأخرى أو اضطراب المعدة أو صعوبة النوم، وقد نجد أننا نفقد شهيتنا أو نأكل أكثر من المعتاد.
يؤثر الإجهاد على العقل والجسم، والقليل من التوتر مفيد ويمكن أن يساعدنا في أداء الأنشطة اليومية، ويمكن أن يسبب الإجهاد المفرط مشاكل صحية جسدية وعقلية، وتعلم كيفية التعامل مع التوتر يمكن أن يساعدنا على الشعور بأننا أقل إرهاقًا ويدعم صحتنا العقلية والجسدية.
يمكن أن تتسبب المواقف العصيبة أيضًا في حدوث أو تفاقم حالات الصحة العقلية ، والأكثر شيوعًا القلق والاكتئاب ، والتي تتطلب الوصول إلى الرعاية الصحية، وعندما نعاني من حالة صحية عقلية ، فقد يكون ذلك بسبب استمرار أعراض التوتر لدينا وبدأت في التأثير على أدائنا اليومي ، بما في ذلك في العمل أو المدرسة.
وهناك العديد من الأطعمة التي تجعل الإجهاد والتوتر يقل بشل تدريجي، ولكن الموز والأفوكادو يلعبان دورا في إزالة التوتر والمساعدة على الاسترخاء وتهدئة أعصابك ، وفقا لما نشره موقع " ndtv".
الموز والأفوكادو وتأثيرهم على الصحة العقلية
- الموز
يحتوي الموز على فيتامين B6 ، وهو ضروري لتوليد السيروتونين وهو ناقل عصبي مؤثر يساعد على تنظيم الحالة المزاجية ويحفز على الاسترخاء، علاوة على ذلك ، يحتوي الموز بشكل طبيعي على التربتوفان ، مما يعزز الشعور بالهدوء والرفاهية العامة.
- الأفوكادو
الأفوكادو غني بمجموعة من فيتامينات ب ، بما في ذلك ب 5 ، ب 6 وحمض الفوليك بكميات كبيرة، جميع فيتامينات ب وحمض الفوليك ضرورية لإنتاج الطاقة وتقليل الإجهاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإجهاد التوتر أسباب التوتر
إقرأ أيضاً:
الدوي: مصر حريصة على تقديم النصح للتوافق حول الحل في ليبيا
قال الكاتب الصحفي المصري بلال الدوي، إن استقرار ليبيا مسئولية شعبها، وعلى مصر أن نقدم النُصح، إذ أن التجارب من حولنا وما حدث خلال السنوات الماضية في بعض دول الشرق الأوسط وتمادى التدخلات الخارجية في شئون دول المنطقة، تجعلنا لا نتوانى فى تقديم يد العون للأشقاء الليبيين ونُخلص لهم، ونُصارحهم بحقيقة مخاوفنا من انجراف ليبيا نحو السير فى طريق مؤلم نهايته مسدودة لو -لا قدر الله- لم تحدث بينهم توافقات في الرؤى المستقبلية.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الوطن المصرية، “سنقدم كل الدعم للخطوات الرامية لنزع سلاح الميليشيات وإعلاء صوت العقل الذى يقول إن الدولة فقط هى من تحتكر السلاح وهى من تُنفذ القانون وهى من تُطبقه.. (ليبيا) -الحبيبة – لن تكون إلا مُوحدة، وسيأتي اليوم الذي نراها فيه خالية من الميليشيات، خيرها الوافر لشعبها، ومُتجهة للتنمية وبها كافة الموارد اللازمة لجذب الاستثمار، رجالها يعلمون -كل العلم- بأن الهدف هو الحفاظ على أمنها واستقرارها”.