هل كان 2024 أسوأ عام على الإطلاق؟ استطلاع يكشف رأي الأمريكيين
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
مع اقتراب نهاية العام وتكرار الشكاوى المعتادة حول كونه "أسوأ عام على الإطلاق"، قيم الأمريكيون عام 2024 في استطلاع شمل ألفي شخص، حيث طُلب منهم تحديد نسبة تعكس مستوى العام بالنسبة لهم.
وكان تقييم الأمريكيين لـ 2024، بدرجة 6.1 من 10، وفق "نيويورك بوست".
على الرغم من أن 30% من الأشخاص صرحوا بأن عام 2024 كان بمعدل 8 من 10 أو أعلى بالنسبة لهم، إلا أنه كان عاماً مليئاً بالتقلبات بالنسبة للكثيرين.
ودرس الاستطلاع الطرق التي جعلت الأمريكيين يعتبرون عام 2024 لا يُنسى، وعندما سُئل المشاركون عن الأسباب التي جعلت العام مميزاً، كانت الإجابة الأكثر شيوعًا هي "إعادة الاتصال بقريب قديم أو أحد أفراد الأسرة".
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته شركة Talker Research أكثر 20 أمراً اعتبر لا يُنسى بالنسبة للأمريكيين في عام 2024.
ولاحظ أن العديد من الأشخاص حددوا عوامل مثل النمو الشخصي، أو الحصول على حيوان أليف جديد، أو تعلم مهارة جديدة باعتبارها مهمة بالنسبة لهم.
كما تضمنت قائمة الأحداث التي لا تُنسى في عام 2024 المغامرة إلى مدينة جديدة، وبدء وظيفة جديدة وشراء سيارة.
وتم عرض قائمة مختارة من التجارب الحياتية المشتركة على المشاركين، وتمكنوا من اختيار اللحظات التي لا تُنسى والتي تنطبق عليهم هذا العام .
وكان موضوع النمو الشخصي بارزاً في النتائج، حيث شعر 67% من 2000 مشارك أنهم حققوا نوعاً من النمو في العام الماضي، و شعر 18% فقط أنهم لم يحققوا أي نوع من النمو على الإطلاق، بينما لم يكن 15% متأكدين مما إذا كانوا قد حققوا نمواً أم لا.
ومن بين أولئك الذين قالوا إنهم حققوا بعض النمو في عام 2024، شعر أكثر من نصفهم (52%) أنهم شهدوا تحسنًا في حياتهم الشخصية، بينما شهد 38% تطورات في حياتهم العقلية والعاطفية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات حصاد 2024 عام 2024
إقرأ أيضاً:
مهنة المضللين!
هى مهنة تعتمُد على إخفاء الحقيقة فصارت مهنة الضلال وتغييب الناس عن الحقيقة. ولدى هؤلاء حجة قوية، حيث أنهم يرون أنفسهم أطباء تخدير، ويقولون إن هذا لصالح المريض، لذلك يقوم هؤلاء بنشر الأكاذيب عن تعمد لإبعاد تفكير الناس عن الأعمال العظيمة التى يقوم بها من يعمل لصالحهم، ومعظم هؤلاء الذين يتعمدون نشر الأخبار غير الصحيحة هم فى مهن الإعلام المختلفة. ولكن العجيب فى بلدنا أن هؤلاء ليس لديهم الموهبة للقيام بهذا العمل وظاهر عليهم أنهم كاذبون والناس تعلم أنهم كذلك وما زال الأمر مستمرا، كل يوم نفس الناس تظهر على المشاهدين برواية مختلفة عن اليوم الذى سبقه ويتدفق من ألسنتهم سيل من الكذب والناس جالسة أمام الشاشات تستمع لهم على أمل أن يستشفوا من بين أكاذيبهم حقيقة ما سوف يحدث!!