الرياض آرت” يُعلن مشاركة 30 فنانًا من 23 دولة بملتقى طويق الدولي للنحت 2025
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أعلن برنامج “الرياض آرت ” أسماء الفنانين المشاركين في النسخة السادسة لملتقى طويق الدولي للنحت، الذي يقام في واجهة روشن تحت شعار “من حينٍ لآخر: متعة الرحلة في صِعابها” خلال الفترة من 15 يناير وحتى 8 فبراير 2025، إضافةً إلى المعرض المصاحب الذي يحتضن المنحوتات بشكلها النهائي من 12 فبراير إلى 24 فبراير 2025.
ويهدف ملتقى طويق الدولي للنحت، أحد مشاريع برنامج “الرياض آرت ” الذي يعد من مشاريع الرياض الكبرى التي أطلقت في 19 مارس 2019م، إلى تهيئة منصة مجتمعية للتبادل الفني والثقافي من خلال برامج الشراكة المجتمعية، وورش العمل والجلسات الحوارية والأنشطة المتنوعة، كما يعزز الممارسات الفنية باعتبارها جزءًا أساسيًا من النسيج الثقافي للمدن.
9
وشهدت فترة التسجيل إقبالًا واسعًا للمشاركة في النسخة السادسة من ملتقى طويق للنحت وذلك من خلال استقبال أكثر من 750 طلبًا للمشاركة من 80 دولة حول العالم، حيث تم تقييم طلبات المشاركة من قبل لجنة مستقلة من الخبراء والمختصين في مجال الفن والنحت واختيار 30 فنانًا يمثلون 23 دولة للمشاركة في صناعة منحوتات فنية عامة باستخدام أحجار من المملكة لـتكون جزءًا من المشهد الفني الثقافي للعاصمة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
فنان تشكيلي: الزراعة شغف بالفطرة.. والنباتات علاج نفسي وامتصاص للطاقة السلبية
كشف الفنان التشكيلي بافلي توفيلس عن شغفه المبكر بـ الزراعة والنباتات، مؤكدًا أن اهتمامه بهذا المجال جاء بالفطرة، وأن ارتباط الإنسان بالنباتات عميق لأن "كلاهما من طين وماء".
وأضاف بافلي توفيلس خلال حواره ببرنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن النباتات تمتلك قدرة مثبتة علميًا على تحسين الحالة النفسية وامتصاص الطاقة السلبية، مما يجعلها وسيلة علاجية طبيعية.
وأشار إلى أن بداياته مع الزراعة تعود إلى فترة دراسته بكلية الفنون، عندما تعرّف على مادة "الطبيعة الحية"، ومنذ ذلك الوقت بدأ في ممارسة الزراعة بشكل عملي، مؤمنًا بأن التعلم بالتجربة أكثر تأثيرًا من التعليم النظري، خاصة في هذا النوع من الفنون الحية.
ووجّه نصائح للمبتدئين في الزراعة المنزلية، داعيًا إلى بدء التجربة بنباتات سهلة العناية مثل البوتس، الزميا، البامبو، والسنجونيوم، موضحًا أنها تتحمل قلة الإضاءة وقلة المياه دون أن تتلف.وشدد على ضرورة تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة، أبرزها الاعتقاد بأن نباتات الظل لا تحتاج إلى ضوء، مؤكدًا أن جميع النباتات تحتاج إلى ضوء طبيعي، حتى لو لم يكن مباشرًا.