سواليف:
2025-06-17@17:55:39 GMT

بابا فانغا وترامب.. “توقعات مقلقة” للعام 2025

تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT

#سواليف

كشفت نسخة الذكاء الاصطناعي من العرافة البلغارية الشهيرة #بابا_فانغا عن سلسلة من #التنبؤات_المرعبة والمقلقة لعام 2025، قد تكون محبطة لبعض زعماء العالم.

وبينما تركت بابا فانغا سلسلة من التوقعات للقرن الحادي والعشرين قبل وفاتها، قدمت شبيهتها الافتراضية الآن لمحة عما ينتظرنا في 2025.

وذكرت صحيفة “ذا صن” أن هذه التوقعات تشمل اضطرابات سياسية ولكنها تتميز أيضا بسلسلة من الانتصارات في الرياضة والفنون.

مقالات ذات صلة “ديلي ميل”: منع أسماء الأسد من دخول بريطانيا مع انتهاء صلاحية جواز سفرها 2020 2024/12/29

ومن بين هذه التنبؤات، يتوقع أن يواجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد #ترامب عام 2025 سلسلة من التشابكات القانونية وحتى المخاوف الصحية.

وقالت النسخة الافتراضية من العرافة إن انتهاء إحدى قضايا المحكمة البارزة الخاصة به سيتسبب في موجة من الانقسام في جميع أنحاء الولايات المتحدة وربما العالم.

وأضافت أن ترامب قد يتجه إلى بناء إمبراطوريته الإعلامية الخاصة العام المقبل للوصول إلى أتباعه في جميع أنحاء العالم، ويأتي ذلك في الوقت الذي يعزز فيه ترامب علاقته بالرئيس التنفيذي لشركة “إكس” إيلون ماسك.

وأشارت نسخة الذكاء الاصطناعي من العرافة أيضا إلى أن الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في يناير، قد يعاني أيضا من مشكلة صحية ستجبره لفترة وجيزة على الابتعاد عن أعين الجمهور.

وأوضحت أنه من المتوقع أن يتغلب ترامب على هذا التحدي مثلما تغلب على محاولة اغتياله.

وتوقعت العرافة الافتراضية أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيواجه عاما مليئا بالتحديات. وفي الوقت نفسه، توقعت العرافة عاما جيدا للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم.

وبخصوص سلسلة تنبؤاتها الدقيقة توقعت بابا فانغا في 1989 تعرض الولايات المتحدة لهجوم، وهو ما حصل بالفعل في 11 سبتمبر 2001، الأمر الذي أثار علامات استفهام بشأن ما وصفه البعض بـ”القدرات الخارقة” لهذه المرأة.

وكتبت بابا فانغا الحقيقية، التي ولدت عام 1911، قبل وفاتها أن عام 2025 سيشهد زلازل.

وتوفيت العرافة البلغارية في عام 1996 ولكنها اكتسبت شهرة بسبب تنبؤاتها بشكل مقلق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بابا فانغا ترامب بابا فانغا سلسلة من عام 2025

إقرأ أيضاً:

بعد إنذاره بإخلاء طهران.. ترامب يطلب “الأمن القومي” بغرفة العمليات

الولايات المتحدة – أفادت قناة “فوكس نيوز”، فجر الثلاثاء، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة العمليات عقب عودته من قمة زعماء مجموعة السبع المنعقدة في كندا، بعد نحو ساعتين من إنذاره العاصمة الإيرانية طهران بـ”الإخلاء الفوري”.

وأضافت القناة الأمريكية، أنها علمت بأن “ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة العمليات لعودته”.

ولم تذكر القناة المزيد من التفاصيل حول حيثيات هذا الطلب، الذي يأتي بعد نحو ساعتين من إنذار ترامب بإخلاء فوري للعاصمة طهران.

وفي وقت سابق، أعلن أعلن البيت الأبيض، اعتزام ترامب مغادرة قمة زعماء السبع المنعقدة في كندا، الليلة، وذلك نظرا للتطورات في الشرق الأوسط.

وفي وقت سابق، نشر ترامب تغريدة على منصة “تروث سوشيال”، أنذر فيها جميع المتواجدين في العاصمة طهران بـ”إخلائها فورا”، بالتزامن مع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل.

وقال ترامب في التغريدة، “كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبتُ منهم توقيعه”.

وتابع: “يا له من عار، يا له من إهدارٍ للأرواح البشرية، ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي”.

وأضاف: “على الجميع إخلاء طهران فورا”.

وفي منشور آخر، قال ترامب “أمريكا أولا تعني الكثير من الأمور العظيمة، منها لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي”.

وختم قائلا: “لنجعل أمريكا عظيمة من جديد”.

فيما أعادت صفحة البيت الأبيض على منصة “إكس” نشر تغريدة “ترامب”، في تأكيد لهذا الإنذار الذي يطالب بإخلاء طهران فورا.

ومع تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في وقت سابق الاثنين، أنها وجهت حاملة الطائرات “يو إس إس نيميتز” من بحر الصين الجنوبي إلى منطقة الشرق الأوسط.

وفي وقت سابق، قال ترامب خلال لقائه رئيس وزراء كندا مارك كارني، على هامش اليوم الأول من قمة زعماء مجموعة السبع (G7) المنعقدة في منطقة ألبرتا الكندية، إنه يجب على إيران أن تعود إلى طاولة المفاوضات.

وأضاف أن إيران ترغب في التفاوض، لكنها تأخرت كثيرًا، وأن ما يجري مؤلم للطرفين، مشددًا على أن “إيران لن تربح هذه الحرب، ويجب أن تعود إلى طاولة المفاوضات قبل فوات الأوان”.

وأشار إلى أنه منح إيران مهلة مدتها 60 يومًا للعودة إلى المفاوضات بشأن برنامجها النووي، إلا أن طهران لم تُبدِ رغبة في التوصل إلى اتفاق.

والجمعة، أطلقت إسرائيل بدعم أمريكي هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا.

وفي اليوم ذاته، بدأت إيران الرد بهجمات صاروخية بالستية وطائرات مسيّرة، خلفت أيضا أضرار مادية كبيرة و24 قتيلا و592 مصابا، وفق مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي.

وتعتبر تل أبيب وطهران بعضهما البعض العدو الألد، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من “حرب الظل”، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟
  • ترامب: خامنئي “الهدف السهل” لكنه ليس هدفًا الآن !
  • رونالدو يرسل قميصه لترامب: “اللعب من أجل السلام”
  • بعد إنذاره بإخلاء طهران.. ترامب يطلب “الأمن القومي” بغرفة العمليات
  • ترامب: “يجب على الجميع إخلاء طهران فورا”
  • ترامب يرفض دعوة “السبع” لخفض التصعيد بين إسرائيل وإيران
  • تقارير: ترامب يجهز مقترح “الفرصة الأخيرة” لإيران
  • فايننشال تايمز: هذا هو “الجبل النووي” الذي يؤرق إسرائيل
  • ترامب يخلط الأوراق.. تهديدات وفرص “صلح” هشة
  • كاتب أميركي: إسرائيل فتحت بابا للحرب من الصعب إغلاقه