بالصور.. اللبنانية لولا جفان تشعل اولي حفلات رأس السنة بالشروق ب " مافيش كده" و"انا جامدة"
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أحيت النجمة اللبنانية لولا جفان أولى سهرات راس السنة التي أقيمت داخل نادي هليوبوليس الشروق بحضور الآلاف من الشباب من مختلف الأعمار وأسرهم.
تفاصيل الحفل
حضرت لولا بصحبة المنتج ومنظم الحفل ياسر الحريري وبمجرد صعودها علي خشبة المسرح خطفت الأنظار بأغانيها الاستعراضية والرومانسية المميزة بداية من "ما فيش كده" والتي تعاونت فيها مع جاد شويري كمخرج وظهر خلال الكليب بمقطع راب والأغنية كلمات محمد رفاعي وجاد شويري ولحن محمد يحيى وتوزيع هادى شرارة.
كما قدمت لولا أغنية "ايوة أنا جامدة وقلبي مقويني"،"شيكولاته" بالإضافة إلى عدد كبير من أغاني راغب علامة وعمرو دياب وداليدا التي أشعلت المزيد من أجواء البهجة والاثارة.
جدير بالذكر أن لولا تستعد لتسجيل عدد من الأغنيات باللهجة المصرية من إنتاج ياسر الحريري على أن يتم إطلاقها على فترات منتظمة خلال الأيام القليلة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغاني راغب علامة هادي شرارة راغب علامة رأس السنة محمد يحيي نادي هليوبوليس ياسر الحريري
إقرأ أيضاً:
الفلاحي: المقاومة تركز على ضرب الآليات التي يصعب تعويضها خلال الحرب
تعكس عمليات تفجير ناقلات الجند الإسرائيلية التي تقوم بها فصائل المقاومة قوة الأسلحة المستخدمة في هذه العمليات، وتشير إلى التركيز على أهداف يصعب تعويضها خلال الحرب، كما يقول الخبير العسكري العقيد حاتم الفلاحي.
وفي الساعات الـ24 الماضية، أعلنت فصائل المقاومة تدمير دبابات وناقلات جند وآليات إسرائيلية في عدة عمليات، كما نشرت صورا لتدمير آليات أخرى في وقت سابق من الشهر الجاري.
وأمس الثلاثاء، تمكنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- من تدمير ناقلة جند في خان يونس جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى مقتل ضابط و6 جنود، إلى جانب عدد آخر من الجرحى.
ووفقا لما قاله الفلاحي -في تحليل للجزيرة- فإن الناقلة التي دمرت من نوع "بوما"، يستخدمها سلاح الهندسة، وهي مدرعة بشكل كبير ومعدة لتمهيد الطرق للقطعات العسكرية وتفريغها من الألغام.
قطعات عالية التحصين
ويمكن لهذه المركبة حمل 8 جنود، مزودة بـ3 رشاشات خفيفة وأخرى ثقيلة إلى جانب هاون 60 ملم و20 صاروخا لتفجير الألغام، ولديها قدرة كبيرة على تحمل الضربات، مما يعني أن استهدافها قد يحيلها إلى كتلة نار، كما يقول الفلاحي.
وتشير هذه الخسائر إلى قدرة أسلحة القسام على الاختراق وإلحاق خسائر كبيرة في الآليات مما يؤدي إلى تدميرها أو إخراجها من الخدمة، كما أن استهداف جرافات "دي 9″، المضادة للرصاص يؤكد -وفق الخبير العسكري- تركيز المقاومة على القطعات الهندسية التي يصعب تعويضها خلال العمليات.
وتعني هذه العمليات وجود مشكلة لدى جيش الاحتلال في منع مقاتلي المقاومة من الوصول إلى هذه الأهداف بطريقة تحمل جرأة غير مسبوقة في المواجهات المباشرة، حسب الفلاحي، الذي أشار إلى أن أسلحة المقاومة المحلية تبدو مصممة لتدمير هذه الآليات عالية التكلفة.
كما أن استبدال الفرقة 252 بالفرقة 99 التابعة لاحتياط قيادة الجيش الإسرائيلي، تشير إلى حالة الإنهاك التي أصابت الفرقة التي سحبت أو الخسائر الكبيرة التي دفعت إلى سحبها من جبهة القتال، وفق الفلاحي، الذي قال إن عمليات التغيير في التماس لا تتم لهذه الأسباب.
إعلان