صحيفة البلاد:
2025-12-08@07:28:32 GMT

أسرتا بن طالب ومفرح تحتفلان بزفاف حمد

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

أسرتا بن طالب ومفرح تحتفلان بزفاف حمد

جدة – خالد بن مرضاح

احتفل محمد هاشم بن طالب بزواج إبنه حمد، من إبنة أحمد محمد مفرح -رحمه الله، وذلك في إحدى القاعات بجدة، بحضور الأهل والأقارب والأحباب، الذين شرفوا حفل الزفاف، مقدمين التهاني والتبريكات للعرسان.


وعبر العريس حمد عن فرحته الغامرة بدخول القفص الذهبي وتوديع حياة العزوبية وإكمال نصف دينه.

وشكرت أسرة بن طالب ومفرح كل من حضر وشرفهم حفل الزواج ، داعين الله عزوجل أن يوفق العروسين في حياتهما الزوجية.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

الأزهر يوجه بترميم 100 أسطوانة نادرة للشيخ محمد رفعت.. لم تُذَع من قبل

وجَّه شيخ الأزهر الشريف، الدكتور أحمد الطيب، بترميم مئة أسطوانة نادرة تضم قراءات لم تُذَع من قبل لفضيلة الشيخ محمد رفعت، والتي عُثر عليها حديثًا، وجاء ذلك خلال لقائه مع السيدةَ هناء حسين رفعت، حفيدة الشيخ محمد رفعت، في مقر المشيخة.



وأكَّد الشيخ الطيب، أن الأزهر لن يدَّخر جهدًا في حفظ تراث قراءات الشيخ محمد رفعت وصونها ونشرها بالصورة التي تليق بمكانة الشيخ الراحل رحمه الله، كما شدد على أن هذه الخطوة تأتي انطلاقًا من مسؤولية الأزهر التاريخية في حفظ التراث القرآني لكبار القراء، وتقديرًا لقيمة الشيخ رفعت الذي يُعد علمًا بارزًا في سماء دولة التلاوة.

واستقبل الطيب بمشيخة الأزهر الحاجة هناء حفيدة الشيخ رفعت، حيث عبر لها عن تقديره لإمام المقرئين، وحرصه على رعاية تلاواته وترميمها، كما حضر اللقاء الأستاذ صفوت عكاشة راعي تراث المقرئين، كما شرفت بحضوره، إلى جانب عدد من قيادات الأزهر ومسؤوليه.


كما وجَّه الطيب، قيادات الأزهر بدراسة إطلاق مشروع شامل لحفظ التراث القرآني لكبار المقرئين، والتواصل مع الجهات المعنية لجمع التلاوات والقراءات التي لم تُنشر بعد، توثيقًا لهذا التراث وصونًا له للأجيال القادمة، وتمثل التسجيلات الموجه بترميمها نسبة كبيرة من التسجيلات المتاحة لهذا الصوت الفريد، وبترميم هذه الأسطوانات سيتاح ما يقارب 70 بالمئة من قراءة الشيخ محمد رفعت للمصحف الشريف.

القارئ الشيخ محمد رفعت
ولد الشيخ محمد رفعت في القاهرة سنة (1882م)، وعندما بلغ السنتين من العمر فَقَدَ بصره؛ ولمَّا آنس منه والده توجُّهًا لكتاب الله، دفع به إلى أحد الكُتَّاب ليعلمه تجويد القرآن، وفرغه لذلك، فأفلح الطفل، وحفظ كتاب الله ولمَّا يبلغ العاشرة من عمره.

وعندما توفي والده، وقعت مسؤولية الأسرة على عاتقه؛ ومع ذلك استمر فيما بدأ به، حتى عُيِّن في سن الخامسة عشرة قارئًا في أحد مساجد القاهرة، وذاع صيته، ثم إن الشيخ رحمه الله لم يكتف بما وهبه الله من صوت شجيٍّ، بل وجَّه اهتمامه لدراسة علم القراءات القرآنية، وقراءة أمهات كتب التفسير، ليكون ذلك عونًا له على قراءة كتاب الله وتجويده.

امتاز الشيخ -علاوة على ما كان عليه من عذوبة صوت- بأنه كان صاحب مبدأ سامٍ وخلق رفيع؛ فكان عفيف النفس، زاهدًا بما في أيدي الناس؛ فكان يأبى أن يأخذ أجرًا على قراءة القرآن، وقد أصيب الشيخ محمد رفعت ببعض الأمراض التي ألزمته الفراش، وحالت بينه وبين تلاوة القرآن، وبقي ملازمًا لفراشه حتى وافته المنية سنة (1950م)، بعد أن أمضى جُلَّ حياته قارئًا لكتاب ربه، وحاملًا لراية قرآنه.

مقالات مشابهة

  • الأزهر يوجه بترميم 100 أسطوانة نادرة للشيخ محمد رفعت.. لم تُذَع من قبل
  • الإطار انفجر.. إصابة 8 طلاب وعامل في حادث انقلاب بصحراوي المنيا
  • الرئيس الموريتاني يُغادر المدينة المنورة
  • القرشي يحتفل بزفاف محمد
  • الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
  • الرئيس الموريتاني يصل المدينة المنورة لزيارة المسجد النبوي
  • لزيارة المسجد النبوي.. الرئيس الموريتاني يصل المدينة المنورة
  • الملحن سامر أبو طالب يحتفل بزواجه من هبة زكريا
  • مقتل شاب في مشاجرة بالهانوفيل غرب الإسكندرية.. والشرطة تضبط أطراف الواقعة
  • اللهم صل وسلم على نبينا محمد..أذكار يوم الجمعة ومواطن الدعاء المستحب