"صورة المرأة العربية فى القنوات الفضائية" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
حصلت الباحثة وسام عبدالرحمن أبو سديرة على درجة الماجستير بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة وتداولها مع الجامعات المصرية والعربية ، فى رسالتها المقدمة إلى قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة سوهاج بعنوان "صورة المرأة العربية فى القنوات الفضائية" .
تكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الأساتذة الدكتور حسن علي أستاذ الإعلام بجامعة السويس "رئيسا"، والدكتورة عزة عبدالعزيز أستاذة الصحافة بجامعة سوهاج "مشرفا"، والدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا"، والدكتورة فاطمة الزهراء صالح رئيس قسم الإعلام بجامعة سوهاج "مناقشا"
وأظهرت الدراسة أن المرأة العربية في الفضائيات الموجهة تظهر تارة كناشطة حقوقية، ومؤثرة في المجتمع، ومثقفة، وقيادية، ومن جانب آخر ظهرت صورتها كضحية لرجل ومجتمع متخلف خلق منها شخصية تستجيب للتحدي والعناد، ثم ظهرت كإمرأة متحفظة، وإمرأة متحررة في آن واحد في محاولة لإظهار الثنائية والازدواجية التي تعاني منها المرأة العربية المتعلمة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج وسام ممتاز المرأة العربیة بجامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
رجاء وضع صورة اللاعب بتيشيرت سيراميكا/////سيراميكا كليوباترا يودع أحمد القندوسي: شكرا على بصماتك الساحرة
وجّه نادي سيراميكا كليوباترا رسالة شكر وتقدير للاعب الجزائري أحمد القندوسي، بعد انتهاء مشواره مع الفريق، مثمنًا ما قدمه من أداء مميز خلال الفترة التي قضاها داخل النادي.
ونشرت الصفحة الرسمية للنادي عبر مواقع التواصل الاجتماعي رسالة جاء فيها:"الساحر أحمد القندوسي.. شكرًا جزيلًا على بصماتك نتمنى لك التوفيق في خطوتك القادمة " .
وكتب القندوسي عبر حسابه الرسمي على "فيس بوك":
"كاين لحظات في الحياة ما تتنساش، وكاين أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها... اليوم نودع سيراميكا كليوباترا، اللي مكانش مجرد فريق، بل كان دار، وناسه كانوا عيلتي."
أضاف:"من هنا، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني ولكل إنجاز فرحني وفرّح الناس اللي حبوني... كانوا هما البداية."
وخصّ بالشكر عددًا من المسؤولين داخل النادي، قائلًا:
"شكراً من قلبي للسيد محمد أبو العينين، وللأستاذ طارق أبو العينين، والكابتن معتز البطاوي، والكابتن يوسف الشربيني، والكابتن أيمن الرمادي، والكابتن علي ماهر، على كل لحظة ثقة وكل دعم قدّموه لي."
كما وجه الشكر للطواقم الإدارية والفنية والطبية، وزملائه في الفريق الذين وصفهم بـ"الإخوة والعائلة"، مشيرًا إلى وقوفهم بجانبه في أصعب اللحظات.
وختم رسالته قائلًا:
"راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي. دعواتكم معايا في المشوار الجاي."