هيئة تنشيط السياحة تدرس المشاركة في معرض EPEX 2025 بـ دبي
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تدرس هيئة تنشيط السياحة المشاركة في معرض سياحة الحوافز والزفاف EPEX 2025 ، والمزمع انعقاد دورتة التاسعة في مدينة دبي خلال الفترة من 3-4 سبتمبر القادم .
أوضح عمرو القاضي رئيس هيئة تنشيط السياحة ، أن معرض سياحة الحوافز والزفاف EPEX 2025 ،معرض التخطيط التجاري الاكبر في المنطقة حيث يركز على الاسواق الاكثر أهمية والناشئة ومجالس سياحة الوجهات العالمية ومكاتب المؤتمرات والعلامات للضيافة والعلامات التجارية للفنادق.
وأفاد القاضي ، أن سيحضر النسخة القادمة من المعرض أكثر من مائة عارض محلى وعالمي وأكثر من مائتين منظم فعاليات والموردون ومكاتب تنظيم المؤتمرات وشركات إدارة الوجهات وخبراء الصناعة حيث يلتقون جميعا من خلال جلسات عمل B2B .
تابع قائلا : أن قيمة الاشتراك بالمعرض السياحي المذكور 3500 يورو ،تسدد بإحدى وسائل الدفع غير النقدية أو بشيك باسم غرفة المنشآت الفندقية .
ونوهت أن هيئة التنشيط تنتظر إستطلاع رأي القطاع الفندقي في الرغبة بالاشتراك بالمعرض المذكور من عدمه حتي يتسني لهم تحديد حجم المشاركة بناء على عدد طلبات الاشتراد التى ترد إليها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة تنشيط السياحة المزيد
إقرأ أيضاً:
جناح الحرف اليدوية يستحضر الذاكرة في معرض جدة للكتاب 2025
شارك جناح الحرف اليدوية التابع لوزارة الثقافة في معرض جدة للكتاب 2025، ضمن برامج تفعيل الثقافة المصاحبة للمعرض، مقدمًا تجربة ثقافية حيّة تربط بين الأدب بوصفه سردًا مكتوبًا، والحرفة بوصفها سردًا بصريًا ويدويًا، وذلك انسجامًا مع شعار المعرض «جدة تقرأ».
واستعرض الجناح عددًا من الحرف التقليدية التي شكّلت جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية للمجتمع السعودي، من بينها الخرز التراثي المستخدم في الزينة التقليدية بما يحمله من دلالات جمالية واجتماعية متوارثة، والتطريز التراثي الذي يحفظ الرموز المحلية في أنماطه وألوانه، باعتباره لغة صامتة تحكي تاريخ المناطق وتفاصيلها، إلى جانب صناعة السبح بوصفها حرفة دقيقة تجمع بين البعد الروحي والمهارة اليدوية، إضافةً إلى فن الخزف الذي يحوّل الطين إلى أوانٍ تحمل روح المكان وذاكرة الاستخدام اليومي عبر الزمن.
وشهد الجناح إقبالًا لافتًا من زوار المعرض والمهتمين بالثقافة والتراث، في مشهد يعكس تلاقي الكتاب مع الحرفة، حيث تُقرأ القصص أحيانًا في صفحات مكتوبة، وأحيانًا أخرى في نقش، أو غرزة، أو خرزة صُقلت بعناية, وجاءت هذه المشاركة لتؤكد أن الثقافة لا تُختزل في النص المكتوب فحسب، بل تمتد إلى كل ما يصنعه الإنسان بيده ويترك فيه أثرًا من هويته.
ويعكس جناح الحرف اليدوية في معرض جدة للكتاب توجه وزارة الثقافة نحو تعزيز الوعي بالتراث الثقافي غير المادي وربطه بالمشهد الثقافي العام، بما يسهم في تقديم تجربة ثقافية متكاملة تُعيد تعريف القراءة بوصفها فعل معرفة شاملًا يتجاوز الحروف ليشمل الذاكرة، والمهارة، والجمال.
معرض جدة للكتابالحرف اليدويةقد يعجبك أيضاًNo stories found.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره