قال الدكتور السيد البدوى شحاته رئيس حزب الوفد السابق وكبير العائلة الوفدية، إنه تابع قرار فصله من حزب الوفد بإستخفاف. 

وأكد السيد البدوى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “على مسؤوليتى”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن قرار الفصل صدر عن شخص غير ذى صفة.

وأضاف السيد البدوى، أن الدكتور عبد السند يمامة خالف دستور الوفد وهو معتاد على ذلك، ويجهل أبسط مبادئ الادارة ولا يثق فى نفسه.

السيد البدوي: غير مرحب بوجودي في حزب الوفد حالياالسيد البدوي: حزب الوفد كان يمارس معارضة سياسة وطنية متزنةرئيس حزب الوفد

كان أصدر الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، قرارًا بفصل الدكتور السيد البدوي شحاتة من الحزب وجميع تشكيلاته، وجاء القرار، الذي حمل رقم (1) لسنة 2025 بتاريخ 5 يناير 2025، استنادًا إلى لائحة النظام الأساسي للحزب والمادة الخامسة منها، بالإضافة إلى مذكرة تضمنت حيثيات وأسباب اتخاذ هذا القرار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد حزب الوفد عبدالسند يمامة السيد البدوى المزيد السید البدوى حزب الوفد

إقرأ أيضاً:

الهند: لن نعيد العمل بمعاهدة مياه نهر السند مع باكستان

قال وزير الداخلية الهندي أميت شاه إن بلاده لن تعيد العمل بمعاهدة مياه نهر السند مع إسلام آباد، وسيجري تحويل المياه للاستخدام الداخلي بدلا من عبورها باتجاه باكستان.

وعلقت نيودلهي مشاركتها في معاهدة عام 1960 بعد مقتل 26 مدنيا، في كشمير الواقعة تحت سيطرة الهند، والذي وصفته الأخيرة بأنه عمل إرهابي. وكانت المعاهدة تضمن وصول المياه إلى 80% من مزارع باكستان عبر 3 أنهار تنبع من الهند.

ونفت باكستان ضلوعها في الواقعة، لكن الاتفاقية لا تزال معطلة رغم وقف إطلاق النار الذي توصلت له -الشهر الماضي- الجارتان المسلحتان نوويا بعد أسوأ قتال بينهما منذ عقود قُتل فيه أكثر من 70 شخصا في إطلاق صواريخ وهجمات بمُسيرات ونيران مدفعية.

وقال الوزير الهندي بمقابلة مع صحيفة تايمز أوف إنديا اليوم السبت "لا، لن يعاد (العمل) بها أبدا.. سنأخذ المياه التي كانت تتدفق إلى باكستان إلى (ولاية) راجستان عن طريق حفر قناة. وستحرم باكستان من المياه التي كانت تحصل عليها دون مبرر". وتقع راجستان شمال غرب الهند.

وتابع "لا يمكن إلغاء المعاهدات الدولية من جانب واحد، لكن لدينا الحق في تعليقها، وهو ما فعلناه".

ولم ترد الخارجية الباكستانية على طلب رويترز للتعليق، لكنها قالت في السابق إن المعاهدة لا تتضمن أي بند يسمح لأحد الطرفين بالانسحاب من جانب واحد، وإن أي منع لمياه النهر المتدفقة إلى باكستان سيعتبر "عملا من أعمال الحرب".

وتدرس إسلام آباد أيضا الطعن على قانونية قرار الهند تعليق العمل بهذه المعاهدة بموجب القانون الدولي.

وحذر خبراء في مجال الأمن المائي في باكستان من أن استخدام نيودلهي المياه سلاحا يهدد قطاع الزراعة في بلادهم.

ويسهم القطاع الزراعي في ربع الناتج المحلي لباكستان وربع صادراتها، وهو مصدر رزق لأكثر من ثلث القوى العاملة، إضافة إلى أن معظم الطاقة الكهربائية المولدة مائيا أنشئت بالاستفادة من هذه الأنهار.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الصحة: جاهزية تامة للمنظومة الصحية وفق خطط استجابة مدروسة
  • شرطة دبي تستعرض خدماتها الرقمية أمام وفد البنك الدولي
  • الدكتور أحمد صالح رئيسًا للمركز القومي للسينما
  • مبادئ التخطيط الشخصي في لقاء حواري بكلية الآداب في حمص
  • قومي حقوق الإنسان يطلق برنامجًا تدريبيًا حول مبادئ الرصد والتوثيق
  • رئيس برلمانية الوفد بالشيوخ: التنمر والتحرش معول هدم للأمم ويعيدنا لعصور التخلف
  • رئيس منطقة القليوبية الأزهرية يتفقد لجان الثانوية بالقناطر الخيرية
  • بتكليف من رئيس الجمهورية… وفد رسمي رفيع يزور المصابين في حادث ملعب 5 جويلية
  • هيئة الرقابة النووية: الحماية من الإشعاع تعتمد على 3 مبادئ أساسية
  • الهند: لن نعيد العمل بمعاهدة مياه نهر السند مع باكستان