سيدة تطلب الخلع: عايزة اثبت ذاتي.. وزوجها يصرخ في المحكمة بيتي اتدمر
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
كانت أسرة مجدى تبدو مثالية في أعين الجميع مجدى الرجل الثلاثيني الطموح، تعرف على زوجته وفاء عبر العائلة.
بدت وفاء حينها شابة مفعمة بالحياة محبة للعمل وعاشقة للسفر كان مجدى معجبًا بتفكيرها وعقلها فتكللت علاقتهما بخطوبة مميزة وبعد فترة ليست بقصيرة تم الزفاف السعيد .
عشر سنوات مرت سريعًا مليئة بالحب والاستقرار.
بدأت وفاء العمل ولم يمض وقت طويل حتى أصبحت متألقة في مجالها حيث تفوقت وحصلت على راتب أعلى من زوجها لكن هذا النجاح المهني جاء بثمن فبدأت وفاء في الانشغال عن بيتها وأطفالها مبررة ذلك بمحاولتها إثبات نفسها.
حاول مجدى أن يلفت نظرها إلى تأثير غيابها على الأسرة لكنها قابلته باتهامات بالغيرة من نجاحها.
لم يقتصر الأمر على الخلافات اليومية تدخل الأهل والأقارب محاولين إصلاح الوضع لكن وفاء أصرت على أولوياتها وعندما طلب مجدى منها تقديم استقالتها فاجأته بترك المنزل والعودة إلى بيت أسرتها ثم جاءت الصدمة الأكبر عندما أقامت دعوى خلع معلنة رغبتها في إنهاء زواجها والتفرغ للعمل.
مجدى الذي كان دائمًا يسعى للحفاظ على أسرته وجد نفسه في مواجهة قرار صعب حاول إنقاذ زواجه لكن محاولاته باءت بالفشل، ليجد نفسه بين ليله وضحاها يقف علي أمام محكمة الأسرة ليس فقط للدفاع عن حقوقه كزوج بل كأب يريد أن يحمي أطفاله من عواقب الانفصال مرددا "بيتي اتدمر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خلع بوابة الوفد محكمة الأسرة قضية خلع
إقرأ أيضاً:
إعلامي عن 30 يونيو: «كانوا بيكتبوا تحت بيتي الموت لخيري رمضان»
استهل الإعلامي خيري رمضان حلقة اليوم من برنامج «مع خيري» والمذاع عبر قناة «المحور» بالحديث عن يوم 30 يونيو، قائلا: «اليوم 30 يونيو 2025، وهذا يذكرنا ونستدعي معه 30 يونيو 2013، هذا اليوم الفاصل في تاريخ مصر».
وأضاف الإعلامي خيري رمضان: «30 يونيو عند كل واحد لها إحساس مختلف، غير الاحساس الجمعي للشعب المصري بالخوف على بلده، واحنا خايفين على بلدنا كان داخل كل واحد خوف خاص، وأتذكر جيدا خوفي طول الوقت إني هموت، كانوا بيجوا تحت بيتي ويكتبوا لي الموت لخيري رمضان».
الدخول إلى المدينةوأضاف «رمضان»: «عيالي كان بيجلهم رعب بدرجة إني نقلت عيالي لمكان بعيد،بفتكر أيام ما قعدونا في فندق والدبابات كانت برا وكنا مهددين طول الوقت، ومدينة الإنتاج كانت محاصرة وصورنا على الأرض بيتداس عليها بالجزم ومعلقين صورنا في الميادين مشنوقين».
واستكمل: «بفتكر إن كنا لما نيجي ندخل المدينة كنا بتدخل من باب خلفي، وقعدونا في باطن العربية وغطونا بحاجة لحد ما ندخل، لأن كانوا بيستنونا، كنا بندخل واحنا مستنيين كل لحظة إنهم ممكن يقتحموا الاستوديو ويقتلونا».