طريقة عمل البليلة باللبن والقشطة.. تعتبر البليلة من أكثر الأكلات الشتوية التي تمد الجسم بالدفء والطاقة، بجانب فوائدها العديدة، فهي تحافظ علينا من الإصابة بـ أمراض الشتاء، كنزلات البرد والانفلونزا، لأنها تصنع من القمح والحليب، وهذان العنصران مهمان لصحتنا.

طريقة عمل البليلة باللبن والقشطة

ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل البليلة باللبن والقشطة، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــا.

طريقة عمل البليلة بالقشطة طريقة عمل البليلة باللبن والقشطة

المكونات

4 أكواب ماء من أجل النقع.

- 2 كوب ماء من أجل السلق.

-3 أكواب حليب كامل الدسم.

- سكر حسب الرغبة.

- مكسرات من أجل التزيين «حسب الرغبة».

- ملعقة كبيرة من القرفة المطحونة.

- علبة قشطة.

طريقة عمل البليلة بالقشطة

طريقة تحضير البليلة باللبن والقشطة

- نغسل قمح البليلة جيداً بالماء لعدة مرات.

- ننقع البليلة في الماء لمدة لا تقل عن 4 ساعات، أو حتى يتضاعف حجمها وتصبح طرية.

- وبعد ذلك نقوم بتصفية البليلة من ماء النقع.

- نضع البليلة في قدر على النار مع كمية كافية من الماء.

- ثم نترك البليلة حتى تغلي على نار هادئة حتى تنضج تماماً وتصبح طرية.

نحضر وعاء آخر، ثم نسخن الحليب على نار هادئة مع إضافة السكر.

نقلب المزيج جيداً حتى يذوب السكر تماماً.

بعد ذلك نصفي البليلة من الماء الزائد، ونوزع البليلة في أطباق التقديم.

- نصب الحليب الساخن فوق البليلة.

نزين الطبق بالمكسرات المطحونة ورشة القرفة، ونوزع القشطة على الوجه بحسب الرغبة.

اقرأ أيضاًأحلى من المطاعم.. طريقة عمل «الفراخ المشوية» وأجمل تتبيلة بالمنزل

طريقة عمل الذرة الحلوة بالمنزل زي المحلات

حلو وحادق.. طريقة عمل الكريب في البيت

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

الرئاسات العراقية والمرجعية يؤكدون: لا سلاح خارج إطار الدولة

أُسقِطت طائرة مسيرة مجهولة قرب مطار أربيل الدولي مساء الخميس، وفقاً لما أعلنه جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان العراق، في حادثة تكرّس مجدداً القلق المتصاعد إزاء التهديدات الأمنية التي تواجه البلاد، لا سيما مع استمرار استهداف مواقع حيوية في شمال العراق بطائرات مفخخة وصواريخ قصيرة المدى.

ورغم أن الهجوم الأخير لم يسفر عن خسائر بشرية أو مادية، إلا أنه يأتي في سياق سلسلة من الاعتداءات التي تضرب منشآت عسكرية ومدنية في الإقليم، وتثير تساؤلات حول جدوى منظومات الدفاع الجوي وحجم الاختراقات الأمنية.

ويتزامن هذا التطور مع تأجيل متجدد لخطة تسليم ما بين 30 إلى 40 عنصراً من “حزب العمال الكردستاني” أسلحتهم إلى حكومة إقليم كردستان، وسط تأكيدات بأن القرار تقني ويتعلق بـ”ترتيبات إضافية”، في وقت يستعد فيه الحزب للتحول إلى العمل المدني، تنفيذاً لمبادرة أعلنها في مايو الماضي بحل نفسه وإنهاء العمل المسلح.

ويؤكد مراقبون أن هذا التحول، رغم رمزيته، يواجه تحديات حقيقية في ظل واقع إقليمي متوتر، واحتمال تعرض فصائل مسلحة عراقية لضغوط أميركية متزايدة لنزع سلاحها، ما يهدد بإشعال ساحات داخلية متوترة أصلاً.

توجه حكومي لحصر السلاح… وتصعيد سياسي ورسمي

التحديات الأمنية المتفاقمة دفعت السلطات العراقية إلى تجديد تأكيدها على مبدأ حصر السلاح بيد الدولة، حيث شدد كل من رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد، ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على أن لا مكان لأي سلاح خارج إطار القوات الأمنية الرسمية.

وفي هذا السياق، أوضح السوداني أن ترسيخ سيادة القانون يستدعي إنهاء فوضى السلاح، وهو ما اعتُبر بمثابة تحول نوعي في التعاطي مع هذا الملف الشائك الذي عطّل الدولة العراقية لعقود.

الرؤية ذاتها تبنتها المرجعية الدينية العليا في النجف، والتي خرجت بموقف نادر خلال خطبة الجمعة الأخيرة، مجددة دعوتها لحصر السلاح بيد المؤسسات الأمنية، ومحذّرة من انجرار العراق إلى دوامة العنف نتيجة التصعيد الإقليمي، خاصة بعد الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل.

خبراء.. التحديات جسيمة والفرصة ما تزال قائمة

من جانبه، أشار رئيس المركز الإقليمي للدراسات، علي الصاحب، إلى أن العراق يقف على “صفيح ساخن”، في ظل تحذيرات من ضربات أميركية محتملة تستهدف مقار لفصائل مسلحة، ما يجعل مهمة الحكومة في حفظ التوازن الأمني والسياسي أكثر تعقيداً.

أما الأمين العام لتيار الخط الوطني، عزيز الربيعي، فشدد على ضرورة “صياغة عقد وطني جديد” يشمل تفكيك المنظومات المسلحة خارج الدولة، ودمج عناصرها في المؤسسات الخدمية والأمنية، معتبراً أن استمرار وجود السلاح غير الشرعي يمثل تهديداً مباشراً للسيادة والاستقرار.

وفي ما يخص الحشد الشعبي، أكد الربيعي أن خيار حله غير مطروح، لكن هناك حوارات تهدف إلى إعادة تنظيمه ضمن المؤسسة الأمنية الرسمية، بما يحفظ كرامة عناصره ويضمن انضباطه القانوني.

ترحيب شعبي وتحفّظات أمنية

من جهتهم، عبّر مواطنون عن دعمهم للإجراءات الحكومية، معتبرين أن الخطوات الأخيرة تعزز من مناخ الأمان وتفتح المجال أمام تطور السياحة والاستثمار، فيما لا تزال المخاوف قائمة من نشاط العصابات والنزاعات العشائرية، والتي تتطلب حلولاً شاملة تتعدى الإجراءات الأمنية إلى إصلاح اجتماعي وقانوني متكامل.

وبحسب مراقبين، فإن العراق يقف أمام فرصة تاريخية لإعادة بناء الدولة على أسس القانون واحتكار القوة الشرعية، شرط أن تحافظ السلطات على زخم الإصلاح، وتترجم النوايا السياسية إلى إجراءات عملية تطال الجميع دون استثناء.

مقالات مشابهة

  • في الفرن .. طريقة عمل بيض المافن بالخضار والجبنة
  • منيمنة يعلق على رسائل سلاح حزب الله
  • اعتقال 1965 متهماً بمخدرات في حملة أمنية واسعة ببريطانيا
  • العراق يحسمها: لا سلاح خارج سيطرة الدولة
  • الرئاسات العراقية والمرجعية يؤكدون: لا سلاح خارج إطار الدولة
  • طريقة عمل العاشوراء في المنزل بمذاق لا يقاوم
  • اقتراب هدنة.. آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة
  • ماذا لو لم يسلّم حزب الله سلاحه؟
  • نعيم قاسم يرد على الشروط الأمريكية حول نزع سلاح حزب الله
  • خطأ شائع في الإفطار يزيد الرغبة في تناول السكريات على مدار اليوم