موقع النيلين:
2025-05-22@09:35:18 GMT

وجدي صالح … الكذب الرخيص والتجارة الكاسدة !!

تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT

> في محاولة بائسة للرد على إفادة عبدالله سليمان و(بالمناسبة)… ماقاله سليمان لايُسمى اتهامات في عُرف القانون بل هي اعترافات شريك… قال وجدي صالح وهو يلهث للانفكاك من اعترافات المذكور أنهم اكتشفوا مقابر جماعية لشهداء فض الإعتصام بواسطة الأقمار الصناعية وكانوا في طريقهم لتحريك هذه القضية لولا أن فاجأهم( انقلاب ٢٥ اكتوبر) والذي وقع تحديدا للهروب من نتائج اكتشاف المقابر الجماعية!!! ( ولد ده)!!

> مشكلة هذه الطغمة من متعهدي الكذب الرخيص أنهم لاينتبهون لأنهم كلما تحدثوا كلما وفروا لنا حِبالا مجانية نَلُفها حول رقابهم ونحن نبتسم ونسخر .

. وتعالوا لنريكم ذلك ….!!
> أولا… لماذا لم يتحدث وجدي عن اكتشافهم الخطير للمقابر الجماعية إلا بعد أحاديث عبد الله سليمان؟؟!!

>فمن الواضح من أحاديث وجدي أنهم اكتشفوا هذه المقابر وتحصلوا على صورها قبل تاريخ ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١م فلماذا اشترك وجدي صالح شخصيا في كتابة مسودة تسييرية المحامين الأولى التي ابتدرت النقاش مرة أخرى لاستعادة الشراكة مع العسكر ( جيش ودعم سريع)؟؟؟
> هل السيد حمدوك على علم بصور الأقمار الصناعية هذه التي وثقت للمقابر الجماعية وهل بقية المناضلين تجار الدم من آل قحت اطلعوا على هذا التوثيق الخطير ومع هذا ذهبوا واحتفلوا ووقعوا على مشروع الإتفاق الإطاري وصفقوا لكلمتي البرهان وحميدتي في ذلك اليوم المشهود؟؟؟

> وهل لازالت تلكم الصور في معية أصحاب وجدي وصويحباته وهم يوقعون إعلان المبادئ مع المتمرد حميدتي في أثيوبيا وهم يُصرحون أنهم مستعدين لمقابلة البرهان داخل البحر الأحمر لمناقشته حول استعادة المسار المدني الديمقراطي… ؟؟

> بل إننا سنوقف المدعو وجدي صالح تحت هجير الأسئلة المتناسلة ونعيده إلى تصريحات خالد عمر وقطعه بعد مذبحة فض الإعتصام أنهم لن يبتدروا حوارا مع المجلس العسكري إلا بعد خروج الدعم السريع من الخرطوم فإذا بحكومة الدعم السريع تُعلن من خلال الوثيقة الدستورية بعد شهر واحد من المذبحة.. ثم نصفع وجدي الكذوب اللعوب وقد كان وقتها( الضبان الضكر ) للجنة تفكيك التمكين لماذا لم يشمل التفكيك مؤسسات الدعم السريع وشركاته؟؟ بل أن (كلاب حر) اللجنة كانت تلهث لتنزع المؤسسات والمواقع وتسلمها للدعم السريع!!!

> ألا يرى وجدي صالح وصلاح بلاع وبقية (طائفة الحشاشين) إن طريق العودة للمتاجرة بدماء البسطاء والمغلوبين على أمرهم والمخدوعين المغدورين لم يعد ممكنا؟ ألا يزال وجدي يرى في بعض سواد هذا الشعب الجريح القريح بقية من دم يمكن أن يعود ليتاجر بها ويتجر ويبيع ويشتري…. ؟؟

> هيهات ياوجدي فكل ذاكرة الشعب السوداني وثقت لرخصكم ودناءتكم بهتافها البسيط وهي تحاصركم بحناجرها المقروحة…( بي كم بي كم قحاتة باعوا الدم) ….. !!!

حسن إسماعيل
حسن اسماعيل إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: وجدی صالح

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تواصل الانتهاكات وتغتصب فتاتين بشمال كردفان

قوات الدعم السريع فرضت قيوداً مشددة على حركة المواطنين وارتكبت انتهاكات في المناطق الواقعة تحت سيطرتها بولاية شمال كردفان.

بارا: التغيير

قالت مصادر من ولاية شمال كردفان- غربي وسط السودان، إن قوات الدعم السريع تواصل في ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق المدنيين في المناطق الواقعة تحت سيطرتها داخل الولاية.

وتصاعدت العمليات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق شمال وجنوب كردفان في الفترة الأخيرة، الأمر الذي أدى إلى تزايد عدد الضحايا المدنيين وتنامي حركة النزوح خاصة إلى الأبيض حاضرة شمال كردفان.

وقالت مصادر «التغيير»، إن أفراداً من قوات الدعم السريع ارتكبوا قبل أسبوعين جريمة اغتصاب بحق فتاتين في منطقة أم قلجي الواقعة جنوب مدينة بارا.

وأضافت أن الجنود اقتادوا الضحيتين من منزلهما تحت تهديد السلاح قبل أن تعادا في اليوم التالي.

وتقع مدينة بارا والمناطق المجاورة لها تحت سيطرة قوات الدعم السريع منذ عدة أشهر عقب اجتياحها للمنطقة حيث فرضت قيوداً مشددة على حركة الدخول والخروج.

وتقع مدينة بارا في شمال كردفان على بعد نحو 317 كيلومترا من العاصمة الخرطوم و40 كيلومترا من مدينة الأبيض، وتعد المدينة محطة مهمة في وسط المسافة الصحراوية التي تربط الخرطوم بولايات كردفان وتتميز بمواردها الطبيعية المتنوعة.

وتبادل الجيش وقوات الدعم السريع الاسبوع الماضي السيطرة على منطقة الخوي بعد معارك عنيفة أدت إلى نزوح أكثر من 7 آلاف شخص من المنطقة.

واتهمت قوات الدعم السريع في وقت سابق، القوة المشتركة للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش بارتكاب جرائم وحشية وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان خلال الهجوم الدموي الذي شهدته منطقة الخوي.

وقالت في بيان، إن هذه القوات نفذت حملة إجرامية همجية، اتسمت بقدرٍ مروّع من العنف والسادية، وتعمدت قتل عشرات المدنيين ذبحاً بعد تعذيبهم بطرق وحشية بقطع رؤوسهم والتنكيل بجثثهم.

وتأتي هذه التطورات الميدانية ضمن تحركات عسكرية أوسع حيث يواصل الجيش تقدمه جنوباً من مدينة الأبيض باتجاه مناطق تقع تحت سيطرة الدعم السريع في شمال وجنوب كردفان.

الوسومالأبيض الجيش الخرطوم السودان بارا جنوب كردفان قلجي قوات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • هل يقود تراجع قوات الدعم السريع عسكريا إلى تفككها؟
  • لينا يعقوب: الجيش هزم وأبعد الدعم السريع عن العاصمة
  • بالفيديو: مقبرة جماعية جديدة. . مقتل 465 من الأسرى على يد الدعم السريع..أبشع إبادة
  • الجيش السوداني يعلن ولاية الخرطوم خالية من قوات الدعم السريع
  • الجيش السوداني يعلن رسميًا.. الخرطوم خالية من الدعم السريع
  • 30 ألف ليرة تركية تنتظر هؤلاء الشباب… بشرط واحد!
  • انفجارات واشتباكات بين الجيش والدعم السريع في أم درمان
  • خبراء يرجحون حصول قوات الدعم السريع على طائرات مسيرة من الإمارات
  • قوات الدعم السريع تواصل الانتهاكات وتغتصب فتاتين بشمال كردفان
  • 14 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم للنازحين غرب السودان