سواليف:
2025-07-31@01:47:52 GMT

لماذا سلم نجل القرضاوي إلى الإمارات وليس مصر؟

تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT

#سواليف

منذ إعلان حكومة تصريف الأعمال في لبنان أمس أنها ستسلم #عبد_الرحمن_القرضاوي نجل رجل الدين الراحل يوسف القرضاوي إلى #الإمارات بعد موافقة #مجلس_الوزراء على هذه الخطوة، تصاعدت التساؤلات حول السبب، لاسيما أن #مصر كانت طلبت أيضا تسليمه.

فيما أكد محاميه محمد صبلوح، أنه قدم الأربعاء استئنافا عاجلا لمنع تسليمه، وفق ما نقلت رويترز.

وطرح قرار التسليم أسئلة حول خلفيات موافقة لبنان على تسليم القرضاوي للإمارات، رغم عدم وجود اتفاق قضائي لتبادل المطلوبين بين البلدين، غير أن مصدرا وزاريا أكد أن القرار “استند إلى مذكرة التوقيف الصادرة عن مجلس وزراء الداخلية العرب، الذي يلزم لبنان بتلبية الطلب الإماراتي، لكون لبنان عضواً في هذا المجلس وموقعاً على اتفاقياته، وفق ما نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”.

مقالات ذات صلة البرلمان اللبناني يخفق في انتخاب رئيس جديد للجمهورية في دورته الأولى ويرفع الجلسة لمدة ساعتين 2025/01/09

علماً أن القرضاوي كان أوقف فور وصوله إلى لبنان عبر معبر المصنع الحدودي عائداً من #سوريا أواخر ديسمبر الماضي، تنفيذاً لمذكرة توقيف معممة عبر الإنتربول، بموجب حكم غيابي صادر بحقه عن القضاء المصري، يقضي بسجنه 5 سنوات، بجرم إذاعة أخبار كاذبة، والتحريض على العنف والإرهاب.


ماذا عن طلب مصر؟
وفي السياق، أوضح مصدر قضائي أن النيابة العامة التمييزية أنجزت التحقيقات المتعلقة بالمذكرة الإماراتية، لكونها وصلت بشكل سريع، في حين أن ملف الاسترداد المصري لم يكن مكتملاً، وهو ما أخّر استجواب القرضاوي بشأنه.

يذكر أن نجل القرضاوي الذي يحمل الجنسيتين المصرية والتركية، كان ألقي القبض عليه في لبنان يوم 28 ديسمبر بعد عودته من دمشق، بحسب محاميه.

وجاء إلقاء القبض عليه بعد تعليقات مسيئة بثها بفيديو على مواقع التواصل، طالت مصر والإمارات

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عبد الرحمن القرضاوي الإمارات مجلس الوزراء مصر سوريا

إقرأ أيضاً:

أمريكا للبنان: نريد فعل وليس كلام بمصادرة سلاح حزب الله

آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 3:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- فيما كان المسؤولون اللبنانيون ينتظرون الرد الأمريكيالإسرائيلي على طرحهم الأخير، جاءهم الموقف الواضح من الموفد الأمريكي توم برّاك، الذي ربط بين مصداقية الحكومة اللبنانية وقدرتها في التوفيق بين المبادئ والتطبيق، استناداً إلى أقوال المسؤولين اللبنانيين بضرورة أن تحتكر الدولة وحدها السلاح، معتبراً أنه «طالما أن حزب الله لا يزال يحتفظ بالسلاح، فالكلام وحده لا يكفي»، مشدداً على ضرورة أن يغادر «حزب الله» والحكومة «خانة القول إلى الفعل».ومن بوابة خطوة الضغط الإضافية التي خطّها الموفد الأمريكي إلى دمشق وبيروت، معلناً بطريقة ضمنية عدم القبول بتمديد مهلة شهر لوضع مسألة سلاح «حزب الله» على طاولة مجلس الوزراء لربط «الأفعال والأقوال»، أشارت مصادر دبلوماسية لـ«البيان» إلى أن كلام براك الأخير هو بمثابة تحذير مكرر معجّل قبل حلول أغسطس لمواكبة الأجندة الدولية.لافتة إلى أن الرد الأمريكي – الإسرائيلي على مقترحات الدولة اللبنانية سيكون سلبياً، ما يفتح الباب على كل الاحتمالات، في حين أكدت مصادر رسمية لـ«البيان» أن محتوى الرد الأمريكي بات شبه معروف، والأمور تتجه إلى التأزيم، وكلام برّاك دليل على أن الجانب الإسرائيلي لن يبادر إلى الانسحاب من الجنوب.واعتبرت أوساط سياسية عبر «البيان» أن منسوب الضغط الأمريكي على لبنان آخذ في الارتفاع التدريجي، مشيرة إلى أن تصريحات براك تندرج في إطار التحذير إلى المسؤولين بأن مهلة السماح تتقلص، وأن الوقت بدأ ينفد.

مقالات مشابهة

  • عادل الباز يكتب: الرباعية في خبر كان.. لماذا؟
  • قرعة «مونديال 2026» في لاس فيجاس 5 ديسمبر
  • يعنينا فهم روسيا وليس أن تفهمنا
  • وفاء عامر تتحرك قضائيًا ضد بنت مبارك بعد اتهامات بتجارة الأعضاء
  • أمريكا للبنان: نريد فعل وليس كلام بمصادرة سلاح حزب الله
  • القبض على شاب لاغتصابه طفل في لبنان
  • اتهام ومطالبة بمحاكمتها قضائيًا.. لماذا صبّ ترامب جام غضبه على بيونسيه؟
  • تفاصيل القبض على رمضان صبحي في مطار القاهرة لتنفيذ حكم قضائي
  • بعملية أمنية نوعية.. استدراج مطلوب من سوريا وإلقاء القبض عليه في لبنان
  • بن غفير: يجب على نتنياهو إرسال القنابل إلى غزة وليس المساعدات!