تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

قال الدكتور محمد قشقوش مستشار بالأكاديمية العسكرية المصرية، إن المظاهرات التي انطلقت قبل الربيع العربي التي تمت في كل الدول، وهناك مظاهرات أخرى تمت في التنافس الحوثي اليمني بين مؤيد ومعارض، لكن المظاهرات السلمية التي لها مطالب مشروعة طالما لم تخرج عن القانون واحترام الدولة هذا أمر يكون مشروع.

أضاف «قشقوش» خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، اليوم السبت، أن الدول الديموقراطية تعمل على قيام هذه المظاهرات تحت مسميات وبوقت معين وفي زمن معين، لكن إذا خرجت المظاهرات عن مسارها المطلوب يؤدي إلى نوع من الفوضى ونوع من المشاكل وقد يندس الآخرين في هذه المظاهرات اللذين يريدون الخراب والتجربة اليمنية مرت بهذه التجربة.

وأشار إلى أن الرئيس عبد ربه منصور هادئ الرئيس اليمني السابق، كان هونائب الرئيس وأتى بعد مقتل الرئيس على عبد الله صالح، وهذه المرحلة كان الدور الحوثي قوي، وكان قويًا أكثر في الجزء الشمالي من اليمن، والشطر الجنوبي كانت المشاكل تأتي من القاعدة وبعض بذور القاعدة مع داعش».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية المصرية الربيع العربي الرئيس اليمني مظاهرات معارض نائب الرئيس

إقرأ أيضاً:

عرض ''مُهين'' لم يقبله علي عبدالله صالح قبيل مقتله ولماذا رفض الحوثي تسليم جثته؟

قبيل خروجه من منزله في الثنية وسط صنعاء، باتجاه سنحان، جنوب العاصمة، في أحداث ديسمبر 2017 الشهيرة؛ رفض علي عبدالله صالح وساطة داخلية تطلب منه تسليم بوابات منزله الرئيسية للحوثيين، والبقاء محاصرًا مع 20 فردًا داخل منزله مع اقتراب دبابات الحوثي، وقال: "هذا عرض مهين ولا أقبله"، وفق شهادات مقربين منه.

وجاء في وثائقي، بثته قناة العربية مساء أمس وتابعه مأرب برس، إن الحوثيين إبتزوا وهددوا أفراداً من حراسة صالح، بأبنائهم وأسرهم اذا واصلوا القتال مع صالح، مع اشتداد المعارك في محيط منزل الرئيس السابق، بل وعرضوا عليهم مبالغ مالية كبيرة، فضطر بعضهم للتسليم خوفًا على حياة أقاربهم."

في هذه الأحداث التي انتهت بمقتل صالح أُبلغ الرئيس الأسبق صالح أيضًا، من لجان الوساطة التي كانت تتردد على منزله الواقع تحت القصف الحوثي بعرض آخر، يضمن له الخروج الآمن، لكن كان ردّه القاطع أمام أبنائه: "إما أن نعيش معًا.. أو نموت معًا".

وقال مدين صالح الذي خرج رفقةروالده ومعه شقيقه صلاح، باتجاه سنحان، إن صالح الرئيس اليمني الأسبق، خرج من بيته بالثنية وسط صنعاء، بثلاثة مواكب للتمويه، تعرضت جميعها لكمائن الحوثيين على طول الطريق. و قُتل أثناء محاولته الوصول إلى قريته (حصن عفاش) في سنحان جنوب شرق العاصمة، حيث وقعوا في كمين كبير للحوثيين، في قرية الجحشي الواقعة على الطريق على بُعد نحو 10 كيلو من حصن عفاش.

وحول جثة صالح، أكد نجله مدين إن الحوثيين رفضوا تسليمها والسماح لعائلته بدفنها، لأن ذلك -كما قال الحوثيين- سيتسبب في ضجة، ومشكلة. ولا يُعرف حتى الآن أين دفن الحوثيون جثة صالح، وهل لا يزالون يحتفظون بها.

وعن مصير عارف الزوكا، الأمين العام لحزب المؤتمر، قال مدين صالح، ''أن الزوكا كان رفقة والده بعد أن ترجلوا من السيارة التي كانت تقلهم عقب اعطابها، برصاص الحوثيين، وقد حاول التوجه نحو قرية حصن عفاش مشيًا على الأقدام، ولم نراه بعد ذلك'' في إشارة ضمنية إلى احتمالية مقتله في نفس المكان، أو لاحقًا.

مقالات مشابهة

  • توكل كرمان تشيد بمصداقية مدين علي عبدالله وتقول أنه جدير بالاحترام
  • قيادي في أنصار الله يكشف عن دور سعودي مع أطراف داخلية بمقتل الرئيس الأسبق “صالح”
  • عرض ''مُهين'' لم يقبله علي عبدالله صالح قبيل مقتله ولماذا رفض الحوثي تسليم جثته؟
  • فيلم “المعركة الأخيرة”: اعتراف صادم من نجل صالح ينسف رواية مقتل والده
  • المعركة الأخيرة.. وثائقي يفتح جراح الخيانة ويعيد صالح إلى واجهة الذاكرة اليمنية
  • مساعد الرئيس الروسي: أي هجوم عسكري على مقاطعة كالينينغراد سيقابل برد فوري وساحق
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: جهود اللجنة العربية الوزارية بقيادة المملكة أتت ثمارها
  • عاجل. هبوط الطائرة الفرنسية التي تقل اللبناني جورج عبدالله في بيروت
  • المستشار “صالح” يبحث مع “مسعد بولس” آخر المستجدات على الساحتين المحلية والإقليمية
  • «عقيلة صالح» يلتقي مستشار ترامب لشؤون إفريقيا في بنغازي