لفصل مقدم الخدمة عن متلقيها.. مدخل خاص للمواطنين بالمركز التكنولوجي بمركز صدفا فى أسيوط
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
صرح اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط بأن الوحدة المحلية لرئاسة مركز ومدينة صدفا بقيادة الدكتور مصطفى محمد إبراهيم رئيس المركز تقوم بتنفيذ مدخل خاص للمواطنين إلى المركز التكنولوجي وإدارة مشروعك بالوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا لفصل مقدم الخدمة عن متلقيها حيث تم هدم جزء السور وعمل بوابة مستقلة وبناء عدد اثنين حائط كبير ليصبح ممر جاهز للمواطنين كما تم رفع مخلفات وتراكمات للرواكد داخل الوحدة المحلية لمركز صدفا
لافتًا إلى تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام نهو تلك الأعمال وفقًا للخطة الزمنية المقرر
مشيرًا إلى أهمية توحيد الجهود المبذولة لاتخاذ وتنفيذ خطوات جادة لتنمية المحافظة وتنفيذ مشروعات التنمية بهدف الارتقاء بمستوى التنمية
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط بالمركز بان بمستوى بناء بواب بوابة بير هدف هدم تذليل برا إنشاء الوحدة المحلية إمام الوحد المرك المركز المركز التكنولوجي الوحدة انش بقيادة بمركز هشام تلقي تنفيذ مشروعات تنمية توحيد
إقرأ أيضاً:
مشروع «أيادي مصر».. بروتوكول تعاون بين «التضامن» و«التنمية المحلية» لتسويق المنتجات التراثية
وقعت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس مجلس إدارة صندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية بروتوكول تعاون بمقر مجلس الوزراء بمدينة العلمين الجديدة بشأن مشروع "أيادي مصر" لتسويق المنتجات التراثية واليدوية والتمكين الاقتصادي.
حضر توقيع البروتوكول المستشار كريم قلاوي المستشار القانوني لوزارة التضامن الاجتماعي، هشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، رامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للمراسم والمعارض.
ويهدف البروتوكول إلى التعاون المشترك بين الوزارتين، خاصة في موضوعات التنمية الاقتصادية المحلية والتمكين الاقتصادي للفئات الأكثر احتياجاً والشباب والمرأة ودعم التكتلات الاقتصادية بمختلف محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى التعاون بين الجانبين في دعم المشروع القومي" أيادي مصر" لتسويق الحرف التراثية واليدوية بالمحافظات.
ويهدف كذلك إلى التوسع في عملية تسويق المنتجات التراثية واليدوية عبر منصة " أيادي مصر الرقمية" من خلال التحول الرقمي المتضمن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك الاستخدام الموسع لتطبيقات الهواتف المحمولة في المناطق الريفية والحضرية إلى جانب التوسع في انتشار الإنترنت على نطاق واسع في المناطق المستهدفة لضمان استفادة المجتمعات الريفية من التحول الرقمي.