اشتري أون لاين .. تمثال نفرتيتي بـ 428 و مفتاح الحياة بـ 342 جنية وجعران أزرق
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
للباحثين عن اقتناء الكنوز والمقتنيات المصرية العبقرية وشراء القطع الأثرية أون لاين لتزيين منزله أو مكتبة أو حتي ديكور يقتنية لاضافة مزيد من الجمال مطعم بأجمل قطع مستنسخة من المومياوات والتمثايل والتوابيت المعبرة عن فخامة رونقها منها تمثال نصفي لـ الملكة نفرتيتي و عنخ – مفتاح الحياة .
شراء القطع الأثرية المستنسخة تستطيع الحصول عليها أون لاين عبر موقع وزارة السياحة و الآثار التي تتيح عشرات من القطع الأثرية المستنسخة من كنوز مصر القديمة والتي صممت ورسمت بايادي مصرية كلوحة فنية عبقرية صممت لأصحاب الذوق الرفيع من محبي اقتناء القطع الأثرية المستنسخة.
شراء القطع الأثرية
وشملت أسعار شراء القطع الأثرية تمثال نصفي لـ الملكة نفرتيتي بـ 428 جنيه، تمثال الإله أنوبيس بشكاه البشري بـ 741 جنيه ، تابوت مومياء ذهبي بـ 114 جنيه ، عنخ – مفتاح الحياة بـ 342 جنيه ، الجعران الأزرق بـ 171 جنيه ،الإله جحوتى – أبيس 627 جنيه ، ليكون لديك إمكانية اقتناء كنوز المصرية القديمة بشكلها المستنسخ.
خدمات شراء القطع الأثرية عبر زيارة المتاحف المصرية أبرزها المتحف القومي للحضارة المصرية الذى يتيح بيع القطع الأثرية المستنسخة في أجمل صورها وتجسد قمة الحرفية في إظهار جمال القطع المستنسخة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نفرتيتي القطع الآثرية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تعيد كنوزا إثيوبية بعد قرن
أعادت ألمانيا 12 قطعة أثرية ملكية إلى إثيوبيا خلال حفل رسمي أقيم في قاعة "راس مكونن" بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
ووضعت القطع على طاولات داخل القاعة قبل بدء مراسم التسليم، حيث تجوّل الحضور لمعاينة المقتنيات التي عادت إلى موطنها بعد نحو 100 عام من وجودها في ألمانيا.
وكانت المجموعة الأثرية قد جُمعت في عشرينيات القرن الماضي على يد الدبلوماسي الألماني فرانز فايس وزوجته هيدفيغ في أثناء إقامتهما في إثيوبيا.
وقد احتفظت العائلة ببعض هذه القطع لعقود، قبل أن يتولى حفيدهما، البروفيسور رامون فايس، مهمة إعادتها شخصيا إلى مدير معهد الدراسات الإثيوبية الدكتور يوهانس أديغه.
من جانبها، أوضحت وزيرة السياحة الإثيوبية سلامويت كاسا أن من بين القطع المعادة هدايا قدّمها الوصي على العرش آنذاك تافاري مكّونن، الذي أصبح لاحقا الإمبراطور هيلا سيلاسي.
وتشمل المقتنيات تاجين ملكيين، ودروعا مزخرفة، وسيفا مع حزامه، وأغطية رأس تقليدية، ولوحات فنية ومخطوطة قديمة.
وعبّرت سلامويت عن شكرها لفايس وزوجته أليس على تسهيل عملية الإعادة، مشيرة إلى أن التعاون بين معهد الدراسات الإثيوبية والسفارة الألمانية كان أساسيا في إنجاز الخطوة.
من جانبه، أكد فايس أن عائلته رأت أن مكان هذه القطع الطبيعي هو إثيوبيا، حيث يمكن حفظها ودراستها في سياقها التاريخي.
وتأتي هذه الإعادة في ظل نقاش دولي متصاعد حول استرجاع الممتلكات الثقافية الأفريقية من المتاحف والمجموعات الخاصة في أوروبا.
ورغم أن تفاصيل اقتناء كل قطعة في عشرينيات القرن الماضي لم تُكشف، فإن الطرفين شددا على أن الخطوة جزء من جهد أوسع لحماية التراث وضمان وجوده في بيئته الأصلية.