لابتوب MacBook Air الجديد سيوفر أداء أقوى وبتكلفة أقل
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تعتزم شركة أبل إطلاق لابتوب MacBook Air الجديد من Apple والذي يأتي بترقية للشاشة، والتي ستأتي بشاشة عرض كريستالية سائلة (LCD) من ترانزستور ومن المقرر إطلاق لابتوب في عام 2027.
على الجانب الأخر وفقا لموقع |gizmochina" ستكون هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها شركة Apple بدمج تقنية TFT LCD في مجموعة أجهزة MacBook Air الرئيسية وتأتي الشاشة مصنوعة من الأكسيد مما يعطي حركة أسرع للإلكترون.
لقد قدمت شركة Apple بالفعل شاشات TFT LCD المؤكسدة في طرازات MacBook Pro المتطورة التي تم إصدارها في عام 2022. لذا، يبدو أن التأثير التدريجي قد وصل أخيرًا إلى جهاز MacBook Air الأقل تكلفة.
يبدو أن اعتماد Apple لشاشات TFT LCD المؤكسدة هو رد فعل على خطة أكبر فشلت يزعم التقرير أن Apple كانت تنوي في الأصل إصدار MacBook Air OLED خلال عام 2027 .
تشتهر شاشات OLED بتباينها الفائق وألوانها السوداء العميقة مقارنة بشاشات LCD. ومع ذلك، وبسبب تباطؤ مبيعات جهاز iPad Pro المزود بشاشات OLED والذي تم إطلاقه مؤخرًا، أفادت التقارير أن شركة Apple أرجأت خططها الخاصة بإصدار MacBook المزود بشاشات OLED ومن المرجح أن يكون ضعف مبيعات iPad Pro راجعًا إلى الارتفاع الكبير في الأسعار المرتبط بتقنية OLED.
لذا، يبدو أن شاشة LCD TFT المؤكسدة هي حل مؤقت لسد الفجوة حتى تتمكن Apple من تحسين تقنية OLED الخاصة بها وخفض تكاليف الإنتاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاشات OLED شركة Apple تحسين الأداء خفض تكاليف المزيد MacBook Air
إقرأ أيضاً:
هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: انه من المقرر شرعًا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أدَّاها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أدَّاها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثمًا للتأخير وصلاته صحيحة.
وتابعت: ويندب عند فقهاء المالكية أداء جميع الصلوات في أول وقتها؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا» أخرجه الترمذي والطبراني في "الأوسط" واللفظ له.
تأخير الصلاة عن وقتها
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".
وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.
وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".