مصر لم ولن تتخلى عنا.. طه الخطيب يقدم رؤية شاملة للوضع الحالي في غزة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد المستشار طة الخطيب المحلل السياسي، أن مصر لها دور أساسي في القضية الفلسطينية، مضيفا أن مصر لم ولن تتخلى عننا.
وأضاف طه الخطيب، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن الدور المصري لم يتوقف لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة، والرئيس السيسي له موقف كبير في منع تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، والرئيس السيسي الوحيد الذي تصدى لتهجير الفلسطينيين ".
وتابع المستشار طة الخطيب المحلل السياسي، أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة عاش الجحيم على مدار الحرب بأحدث آلات القتل الدولية على مستوى العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السيسي الرئيس السيسي القضية الفلسطينية المزيد
إقرأ أيضاً:
اليوم.. دار الإفتاء تعلن رؤية هلال شخر المحرم وبداية السنة الهجرية 1447
تستطلع دار الإفتاء المصرية، مساء اليوم الأربعاء، رؤية هلال شهر المحرم لعام 1447 هــ، لتعلن مع نتيجة الرؤية موعد بداية العام الهجري والسنة الهجرية الجديدة 1447هــ.
وورد دعاء رؤية الهلال عن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ، عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ الله , عَنْ أَبِيهِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ الله أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قَالَ اللهمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالإِيمَانِ وَالسَّلاَمَةِ وَالإِسْلاَمِ رَبِّى وَرَبُّكَ الل.
وكان أصحابُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتعلَّمونَ هذا الدُّعاءَ إذا دخَلَتِ السَّنةُ أوِ الشَّهرُ اللَّهمَّ أدخِلْه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ ورِضوانٍ مِن الرَّحمنِ وجوازٍ مِن الشَّيطانِ.
دعاء السنة الهجرية الجديدةاللهم بارك لنا في أسماعـنا، وأبصارنا، وقلوبنا، وأزواجـنا، وذرياتنا، وتُبْ علينا إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمك مثنين بها عليك قابلين لها وأتممها علينا يا رب العالمين.
اللهم إنا نسألك يُسْرًا ليس بعده عسر، وغنًى ليس بعده فقر، وأمنًا ليس بعده خوف، وسعادة ليس بعدها شقاء يا رب العالمين.
اللهم أَحْيِنَا في الدنيا مؤمنين طائعين، وتوفَّنا مسلمين تائبين ولا تردنا خائبين، وآتنا أفضل ما تؤتي عبادك الصالحين يا رب العالمين.
اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وكلمة الحق في الرضا والغضب، ونسألك القصد في الغنى والفقر يا رب العالمين.
اللهم إنا نسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يـزول ويبقى ببقاء مُلكك يا أرحم الراحمين.
اللهم بحق علمك الغيب، وقدرتك على الخلق؛ أَحْيِنَا ما علمت الحياة خيرًا لنا، وتوفَّنا ما علمت الوفاة خيرًا لنا يا رب العالمين.