لقجع: 32 مدينة مغربية ستشارك في استضافة كأس العالم 2030
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
أكد رئيس لجنة كأس العالم 2030، و رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع ، اليوم الأربعاء أن ست مدن مغربية ستحتضن كاس العالم 2030.
لقجع، وخلال استضافته من طرف الاتحاد العام لمقاولات المغرب لمناقشة تدابير قانون المالية 2025 ، اليوم الاربعاء، قال أن المدن هي الرباط ، الدارالبيضاء ، فاس ، طنجة، أكادير، مراكش.
لقجع، أوضح أنه في المجمل فإن 32 مدينة مغربية ستحتضن المونديال على اعتبار أن المنتخبات المشاركة لن تستقر في المدن التي ستحتضن المباريات بل في مدن مجاورة.
و ضرب لقجع مثالا بالمنتخب الألماني إذا تأهل إلى مونديال 2030 ، فيمكنه المبيت في فندق مازاغان بالجديدة ، ويخوض أولى مبارياته في ملعب الدارالبيضاء الكبير ، و ثاني المباريات في مدريد ومن ثم يعود الى المغرب.
لقجع، أكد أن تنظيم المونديال يهم جميع جهات المملكة، حيث أن الفرق المشاركة ستقيم و تتدرب في مدن غير تلك التي ستخوض فيها المباريات ، مشيرا الى أن دفتر التحملات الذي قدمه المغرب للفيفا يتضمن ملعبا واحدا للتداريب في كل مدينة و ملعب ثان احتياط.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بفلسطين تزيد من موجة العنف
علق الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على هجوم سيدني، قائلا إنه رغم رفض القيادة الفلسطينية لمثل هذه الأعمال، والتزامها بمبدأ «لا تزر وازرة وزر أخرى»، فإن الاحتلال الإسرائيلي يظل المسؤول الوحيد عما يجري على أرض فلسطين.
عضو التجمع اليساري الأسترالي: هجوم سيدني الأول من نوعه زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي: حكومة نتنياهو أخفقت في حماية المجتمع اليهوديوأوضح الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تحليل ما وقع أو ما قد يقع مستقبلًا من أحداث مماثلة يشير بوضوح إلى جهة واحدة تتحمل مسؤولية جرّ العالم إلى مربع خطير، هو مربع الانتقام والكراهية القائمة على أسس عرقية ودينية، محذرًا من أن الاحتلال الإسرائيلي يدفع بالأوضاع نحو هذا المسار.
وأكد أنه لطالما تم تحذير الاحتلال من الاقتراب من هذه المربعات الخطرة، ومن السعي إلى تفجير حرب دينية أو جرّ العالم إلى أتون صراع قائم على الكراهية الدينية أو العرقية، من خلال الجرائم التي تُرتكب في فلسطين، ولا سيما انتهاك حرمة المقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأشار مستشار الرئيس الفلسطيني إلى أن هذه الممارسات تجعل الاحتلال مطالبًا بتوقع ردود فعل لا تقتصر على المسلمين وحدهم، بل تمتد إلى كل أحرار العالم الذين تؤرقهم مشاهد الجرائم والانتهاكات المستمرة، لا سيما في قطاع غزة.
https://www.youtube.com/shorts/RYW5q1yMKrA