في 24 يناير من كل عام يحتفل العالم باليوم الدولي للتعليم، فالتعليم هو المفتاح لبناء جسور السلام، حيث لا يزال الملايين محرومين من هذا الحق الأساسي من حقوق الإنسان، وتم تخصيص هذا اليوم الدولي للتعليم من أجل إصلاحات تعليمية أفضل وتحسين فرص حصول الجميع على التعليم، إليك بعض العبارات حول اليوم العالمي للتعليم:
اقرأ ايضاًالتعليم يصقل نفوس الإنسان، ويدفعه للارتقاء في مراتب الحضارة والرقي، ليصل إلى كل ما يرغب في الحصول عليه.يمنح الاحتفال باليوم العالمي للتعليم المؤسسة التعليمية مكانة أكبر، ويدفع الإنسان إلى التركيز أكثر على هذه المنظومة التي تتحمل مسؤولية إيصال المعرفة ونقلها من جيل إلى جيل.في هذا اليوم العالمي، ندعو إلى تعزيز التفاهم العالمي والاحترام المتبادل من خلال تحقيق التعليم الشامل والمتاح للجميع.نحتفل باليوم الدولي للتعليم كفرصة لتسليط الضوء على الحق في التعليم وضرورة دعم الجهود العالمية لضمان وصول الجميع إلى فرص التعلم.التعليم لا ينفصل عن أي إنسان، وكل إنسان في هذه الحياة هو معلم أو متعلم، في حياته العادية أو الأكاديمية وفي كل مكان.التعليم يمنح الفرد القوة ليبني مستقبله، وفي اليوم العالمي للتعليم نؤكد على أهمية توفير فرص التعلم للجميع.من أجمل عبارات عن اليوم الدولي للتعليم اليوم نحتفل بالتعليم كلغة موحدة تجمع الشعوب، ونطمح إلى يوم يشهد تحقيق حق التعليم لكل إنسان في كل مكان.في هذا اليوم المميز "اليوم الدولي للتعليم" نشير إلى أهمية تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال توفير التعليم للجميع، فالتعليم هو جوهر التقدم.في اليوم الدولي للتعليم نجدد التزامنا بتحقيق رؤية عالمية للتعليم، حيث يكون العلم متاحًا ومتاحًا للجميع.نحتفل باليوم العالمي للتعليم بتأكيدنا على ضرورة الاستثمار في المعرفة.التعليم هو مفتاح النجاح، وفي اليوم العالمي للتعليم نحتفل بقوة تحويل العلم إلى قوة فعّالة لتغيير العالم.في هذا اليوم المميّز اليوم الدولي للتعليم نجدد التزامنا بتوفير التعليم للجميع، لأن التعليم يشكل جسراً نحو مستقبل أفضل.العلم يمحو حدود الجهل، وفي اليوم العالمي للتعليم ندعو إلى توفير فرص التعلم لكل فرد في هذا العالم.على مر التاريخ، أظهر التعليم أنه قوة تغيير حقيقية. اليوم نحتفل بقوة التعليم في تحقيق التقدم وتحقيق الأحلام.نتذكر أن التعليم ليس فقط حقًا للأفراد، بل هو أيضًا ركيزة لتطوير المجتمعات والأمم.اليوم نتحدى أنفسنا لنكون جزءًا من تحول إيجابي، حيث يكون التعليم هو الأساس لتحقيق التنمية والتقدم.في اليوم العالمي للتعليم، نتشارك في رؤية مستقبل أفضل ينبع من تعليم شامل ومتاح للجميع، لأن المعرفة تمهّد الطريق للتغيير.الاحتفال باليوم العالمي للتعليم هو تقدير للعلم والمعلمين والتعليم في نفس الوقت.العلم هو جوهر الوجود الحقيقي الذي قامت عليه الإنسانية والحضارة منذ آلاف السنين.التعليم هو قطار السفر عبر الزمن والعلم يحمل دخله، والمعلم هو سائق القطار الذي يقوده إلى بر الأمان في كل وقت.يذكرنا اليوم الدولي للتعليم بأن التعليم هو حق أساسي للإنسان، ويشدد على أهمية تكامل الجهود الدولية لتحقيق التعليم للجميع.نحتفل باليوم الدولي للتعليم لأنه فرصة للتأكيد على دور التعليم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز السلام العالمي.في اليوم الدولي للتعليم ندعو إلى إعطاء الأولوية لتحقيق التعليم العالمي المنصف والشامل للنهوض بمستقبلنا المشترك.أجمل ما قيل عن اليوم الدولي للتعليمالتعليم هو أمل الفقراء وقوة الجمهور.التعليم ليس التعلم للحياة، بل هو التعلم لتغيير الحياة.التعليم هو أساس الازدهار في أي مجتمع ومحرك لتحقيق العدالة الاجتماعية.اليوم الدولي للتعليم هو فرصة لتسليط الضوء على قوة التعليم في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل أفضل للجميع.التعليم ليس استعراضًا للقوة، وإنما هو اكتساب القوة لتحقيق التغيير.التعليم هو السلاح الأقوى الذي يمكنك استخدامه لتغيير العالم.التعليم هو أساس للتقدم في المجتمع ومفتاح لفهم وتحسين العالم.إذا أردت أن تغير العالم، فابدأ بتغيير نفسك.أهمية التعليم للفرد والمجتمعيمنح التعليم فهم العالم من حولهم واكتساب المعرفة في مجالات متنوعة مثل العلوم، الرياضيات، الأدب، والفنون.يشجع التعليم على التفكير الإبداعي وتطوير مهارات الابتكار، مما يسهم في التقدم والتطور الاجتماعي والتكنولوجي.تمكين الأفراد وتعزيز استقلالهم الشخصي والاقتصادي.تشكيل قيم الفرد وتعزيز السلوكيات الإيجابية في المجتمع.تنمية مجموعة متنوعة من المهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتواصل الفعّال.يعزز التعليم فرص الحصول على وظائف أفضل وأجور أعلى، مما يسهم في تحسين مستوى حياة الأفراد.يساهم في تحسين مستوى المهارات للعمال ويعزز التقدم الاقتصادي.زيادة تفاهمه للثقافات المختلفة مما يعزز التعايش السلمي والتواصل الثقافي.يزيد من الوعي بالمسائل الصحية ويسهم في اتخاذ قرارات صحية أفضل. كلمات دالة:عبارات عن اليوم الدولي للتعليماليوم الدولي للتعليمأهمية التعليم للفرد والمجتمع تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عبارات عن اليوم الدولي للتعليم اليوم الدولي للتعليم فی الیوم العالمی للتعلیم التعلیم فی التعلیم هو هذا الیوم فی تحقیق فی هذا
إقرأ أيضاً:
NIO تؤكد التزامها بدعم المبتكرين الشباب عبر شراكة تعليمية مع “جيمس للتعليم” في مسابقة “فورمولا 1 المدارس”
في خطوة تعكس التقاء قيم الابتكار والتعليم المستدام، أعلنت شركة NIO، الرائدة في قطاع المركبات الكهربائية الذكية، عن شراكتها مع مجموعة “جيمس للتعليم” لدعم فريق “تيم فاوندرز” من مدرسة “جيمس فاوندرز”، وذلك ضمن إطار مسابقة “فورمولا 1 المدارس” العالمية.
وتُعد المسابقة واحدة من أبرز المبادرات التعليمية التي تدمج بين مفاهيم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، مستهدفةً الطلبة من عمر 9 إلى 19 عاماً، لتحفيزهم على تصميم وتصنيع نماذج مصغّرة مستوحاة من سيارات الفورمولا 1 باستخدام برمجيات هندسية متقدمة وتقنيات محاكاة كتقنية اختبار نفق الهواء.
وقالت شركة NIO في تصريحاتها: “يكمن الدافع وراء شراكتنا مع مجموعة جيمس للتعليم في دعم مسابقة ‘فورمولا 1 المدارس’، والتي جاءت كمحصّلة مباشرة لمبادرة طلابية متميزة حملت روح الابتكار والاحترافية. لقد عكس فريق ‘تيم فاوندرز’ فهمًا عميقًا للتقاطع بين أهداف البرنامج وقيم NIO، لا سيما في ظل مشاركتنا العالمية في سلسلة سباقات ‘فورمولا إي’ للسيارات الكهربائية.”
وأضافت الشركة: “أظهر الطلبة مستويات متقدمة من الطموح والتميّز المهني، بما ينسجم مع رؤيتنا الهادفة إلى تمكين جيل جديد من المبتكرين في مجالات التكنولوجيا المستدامة.”
وفي إطار توجهاتها المستقبلية، أكدت NIO أن من أبرز الاتجاهات العالمية التي تركز عليها حالياً وتدعو الطلبة إلى مراعاتها أثناء رسم مساراتهم المهنية، هي: التحوّل الكهربائي، وتقنيات القيادة الذاتية، والتصميم المتمحور حول المستخدم، ومبادئ الاستدامة، ودمج النظم الرقمية في المركبات الذكية. وشددت على أن “المستقبل سيكون من نصيب أصحاب الأفكار الجريئة والقابلة للتطبيق، ممن يملكون الشجاعة على كسر النماذج التقليدية وإعادة تعريف حدود الابتكار.”
وأوضحت الشركة أن التفاعل مع العقول الشابة عبر منصات تعليمية مثل “فورمولا 1 المدارس” يشكل فرصة استراتيجية لاكتساب رؤى جديدة ومبتكرة من الجيل القادم من المهندسين والمبدعين. وأضافت: “من خلال هذه البرامج، نستثمر في تنمية الإمكانات البشرية ونُسهم في ترسيخ ثقافة الابتكار والعمل الهادف، مع توطيد العلاقة مع المجتمع المحلي والتعرّف إلى كفاءات واعدة في مراحل مبكرة من مسيرتهم التعليمية.”
وفي تعليقها على الفجوة بين التعليم وسوق العمل، أكدت NIO أن “برامج مثل ‘فورمولا 1 المدارس’ تمثل نموذجًا تطبيقيًا يسهم بفاعلية في سد الفجوة بين التعليم النظري وتوقعات الصناعة، إذ تُكسب الطلبة فهماً أعمق لتحديات الواقع المهني وتُعزز جاهزيتهم للانخراط المبكر في السوق.”
تجدر الإشارة إلى أن هذه الشراكة تأتي ضمن التزام NIO المتواصل بترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق أثر اجتماعي إيجابي، والمساهمة في بناء مستقبل مستدام بقيادة عقول شابة ومُلهمة.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة