(اعدلوا هو أقرب للتقوى)
لمن طلع مقطع شيخ عبدالحي يوسف بتكلم عن السيد القائد العام عبدالفتاح البرهان
أنا ما عجبني الكلام و بختلف مع مضمون الكلام
وعرفت انو المقطع أصلا كان في جلسة خاصة ومرق بغير علم الشيخ و إذنه فالشيخ لم يتعمد إخراجه لئلا يشق الصف

للاسف في ناس ما تعرف مشكلتهم مع الشيخ شنو طاروا بالكلام ده وبقوا يتهموا الشيخ بالعمالة و الخيانة و أساءوا إليه إساءات بالغة
و الزول ما بزعل من مجرد الرد لانو ماف زول معصوم من الغلط لكن الزول بزعل في من الفجور في الخصومة و من إنك تنسب للرجل ما هو منه برئ

في ناس صورو للناس انو شيخ عبدالحي ضد الجيش وخلاص في ناس صدقوا وبقوا ماشين بالكلام ده
والحق يقال

أنا عن نفسي أول أيام الحرب أول شيخ سمعتو اتكلم في دعم الجيش وتأصيل المسألة شرعيا هو شيخنا عبدالحي في لقاء على طيبة وقال نحن ما بنقيف مع الجيش عشان شخص بل لأنو هو المؤسسة التي تحمي البلاد والعباد وصنف الميليشيا حينها انهم بغاة بخروجهم على البرهان و انو ولي الأمر بمعنى أنه الذي تجتمع به الكلمة وتحمى به البلاد

بعداك قناة طيبة التي هو رئيس مجلس إدارتها عندما كان الإعلام الرسمي متوقف وقفت وقفة قوية جدا القناة و كانت طوال الوقت بتدعم في الجيش وبتبين عوار العدو وفساده و إلى الآن ما زالت مستمرة

ثم الشيخ من بداية الحرب لم تتوقف تعليقاته و فتاواه في دعم الجيش وبيان الأحكام الشرعية و الشيخ له مساهمات خاصة في دعم الجنود و إسنادهم وما زال الضباط والجنود يبعثون إليه بالأسئلة يسألونه و يستفتونه ،والشيخ كما قال هو عن نفسه أنه ابن الجيش ومسجده في أول الأمر لم يكن عماره إلا جنود المدرعات وقتها،وما من فرقة عسكرية و لا معسكر و لا كلية إلا وقد درس الشيخ فيها و علم

و الشيخ عندو تلاتة أولاد اقتحموا الصفوف الأولى
اتنين في المدرعات وتالت في أمدرمان
الفي المدرعات ديل علاقتي بيهم شخصية شاركوا في اشرس المعارك و أقواها في المدرعات في شهر ٨ ٢٠٢٣م

الكلام ده شهادة خالصة لله عزوجل في بيان فضل الشيخ في هذه المعركة
حأقفل التعليقات عشان ما ناقص لي نقاشات وجوطه كتيرة

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مركز "حماية" يكشف شهادة صحفي من غزة تعرض لاغتصاب داخل سجون الاحتلال

غزة - صفا

قال مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC) إن صحفيًا فلسطينيًا اعتقلته السلطات الإسرائيلية تعرّض لجريمة اغتصاب وتعذيب جنسي داخل أحد مراكز الاعتقال، بواسطة كلب مُدرَّب، ما أسفر عن إصابته بصدمة نفسية حادة أفقدته اتزانه العقلي لأكثر من شهرين في واحدة من أخطر الجرائم الموثّقة بحق الصحفيين داخل سجون "إسرائيل".

وأوضح المركز، في بيان اليوم الأحد، أن الجريمة وقعت داخل معتقل سديه تيمان، بعد سحب الصحفي قسرًا رفقة سبعة أسرى آخرين إلى منطقة معزولة داخل المعسكر، حيث تعرّضوا لاعتداءات جنسية جماعية، بحضور جنود الاحتلال الذين تعمّد بعضهم توثيق الاعتداء والسخرية من الضحايا، في ظل تقييدهم الكامل وتعصيب أعينهم وحرمانهم من أي حماية قانونية أو إنسانية.

وبحسب إفادة الصحفي، الذي طلب تعريفه باسم “يحيى” حفاظًا على سلامة أفراد عائلته، فإن الاعتداء استمر نحو ثلاث دقائق، أعقبه انهيار نفسي وعصبي حاد أفقده القدرة على التركيز والإدراك الطبيعي لأكثر من شهرين. وهي أعراض – وفق تقييم أطباء وحقوقيين اطّلعوا على الإفادة – تتوافق مع اضطراب الكرب الحاد وما بعد الصدمة (PTSD).

وأضاف الصحفي "يحيى" الذي أمضى 20 شهرًا في سجون الاحتلال، بينها ثلاثة أشهر في "سديه تيمان" وشهر في "عوفر"، أن هذه الجريمة لم تكن حادثة فردية، بل جاءت في سياق سياسة تعذيب ممنهجة تهدف إلى كسر إرادة الأسرى وإذلالهم نفسيًا وجسديًا، لافتًا إلى استخدام الاحتلال للكلاب كسلاح تعذيب مباشر، في انتهاك صارخ للمواثيق الدولية التي تحظر التعذيب والمعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.

وأشار إلى تعرّضه لتحقيقات قاسية، جرى خلالها تقييده وتعصيب عينيه ونقله عبر شاحنات عسكرية إلى مواقع احتجاز متعددة، أبرزها معسكر “سديه تيمان”، حيث أمضى نحو 100 يوم في ظروف وصفها بأنها “لاإنسانية”، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من النوم، والتجويع، والإهانات الدينية، ومنع العلاج، والصعق الكهربائي.

وأكد الصحفي أن الاعتداء الجنسي يُعد من أخطر الجرائم التي تعرّض لها داخل المعتقل، مبيّنًا أن الانتهاكات جرت في أماكن معزولة وبحضور جنود وضباط، في ظل غياب تام لأي رقابة أو مساءلة.

وبيّن أن سلطات الاحتلال صعّدت وتيرة التعذيب بحقه عقب علمها بمهنته الصحفية، إذ تعرّض للاعتداء بعد الإفصاح عن عمله، ووجّهت إليه اتهامات بنقل “معلومات مضلِّلة”، وتلقّى تهديدات بالسجن المؤبد بسبب نشاطه الإعلامي.

وتطرّق في شهادته إلى ظروف الاحتجاز القاسية، بما في ذلك الاكتظاظ الشديد، وانعدام النظافة، وانتشار الأمراض، وشُحّ الطعام والماء، ومنع الصلاة، وممارسات حاطّة بالكرامة الإنسانية، فضلًا عن مشاهد وفاة أسرى داخل المعتقل، بينهم أكاديميون وأطباء، في ظروف غامضة. وقال: “قضينا فصلي الخريف والشتاء بملابس صيفية مهترئة، وننام على البلاط”.

وأضاف: “دخلنا هذه المعتقلات أحياءً، وخرجنا منها بأجساد منهكة وأرواح محطّمة… ومن لم يمت فيها خرج منها مكسورًا إلى الأبد”.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل الصحفي يحيى خلال اقتحام مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة في 18 مارس/آذار 2024، أثناء أدائه واجبه الصحفي وهو يرتدي الدرع الصحفي ويحمل كاميرته.

من جهته، أكد مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين أن ما تعرّض له الصحفي يُشكّل جريمة اغتصاب وتعذيب جنسي بموجب اتفاقية مناهضة التعذيب لعام 1984، وجريمة حرب وفق المادة (8) من نظام روما الأساسي، وجريمة ضد الإنسانية في حال ثبوت الطبيعة المنهجية والمتكرّرة وفق المادة (7)، فضلًا عن كونه انتهاكًا جسيمًا للمادة (3) المشتركة من اتفاقيات جنيف، واستهدافًا مباشرًا للصحفيين بصفتهم مدنيين محميين بموجب القانون الدولي الإنساني.

وأضاف المركز أن استخدام الكلاب في الاعتداء الجنسي يُعد من أخطر أنماط التعذيب المحظورة دوليًا، ويهدف إلى الإذلال والتحطيم النفسي الكامل للضحايا.

وطالب المركز بإدراج الجريمة ضمن ملفات الادعاء أمام المحكمة الجنائية الدولية، وفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، وملاحقة المسؤولين عنها وفق مبدأ الولاية القضائية الدولية، وضمان توفير العلاج الطبي والنفسي الفوري للضحايا، وحماية الشهود وتأمين سلامتهم القانونية.

وأكد المركز في ختام بيانه أن هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم، وأن شهادات الصحفيين الفلسطينيين تمثّل أدلة متراكمة على وجود سياسة تعذيب ممنهجة داخل السجون الإسرائيلية، تستوجب المساءلة الجنائية الدولية.

مقالات مشابهة

  • طرق وأسعار استخراج شهادة ميلاد مميكنة
  • بوتين: قواتنا تتحكم بشكل كامل في ميدان المعركة
  • خريجة مع إيقاف التنفيذ
  • نائبة: خروج المصريين للتصويت يدعم وجود برلمان مبني على إرادة خالصة من المواطنين
  • أصحاب الهمم يُنشدون للوطن بروح إماراتية خالصة
  • خطوات طلب شهادة وفاة بدل تالف عبر أبشر
  • قداسة البابا لاون من بعبدا: صمود اللبنانيين شهادة حيّة لصنّاع السلام
  • ريم المغربي: شهادة أم تبحث عن زوجها وأبنائها منذ 2023
  • مركز "حماية" يكشف شهادة صحفي من غزة تعرض لاغتصاب داخل سجون الاحتلال
  • «بعد الشروط الجديدة».. خطوات استخراج رخصة قيادة خاصة 2025