الأمير عبدالعزيز بن تركي يرأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة الأولمبية والبارالمبية السعودية
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
المناطق_واس
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، اليوم -عن بعد-، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، للدورة الأولمبية والبارالمبية (2024 – 2028)، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب رئيس اللجنة، وأعضاء مجلس الإدارة للدورة الحالية، والأمين العام والرئيس التنفيذي عبدالعزيز باعشن.
واعتمد الاجتماع، إعادة تشكيل اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب السعودية، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي، وعضوية الأمير فهد بن جلوي، وأضواء العريفي، وثامر باسنبل، وعبدالعزيز المسعد، وعبدالعزيز باعشن، مُقرًا تجديد رئاسة الأمير فهد بن جلوي لمجلس إدارة الأكاديمية الأولمبية السعودية، وعضوية مدير عام معهد إعداد القادة، ورئيس أكاديمية مهد الرياضية، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية، والرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للرياضة للجميع.
أخبار قد تهمك دورة الألعاب “باريس2024”.. الأمير عبدالعزيز بن تركي يشهد الاستقبال الرسمي للأولمبية البحرينية 9 أغسطس 2024 - 7:25 صباحًا الأمير عبدالعزيز بن تركي يلتقي رئيس اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية “لوس أنجلوس 2028” 9 أغسطس 2024 - 7:18 صباحًافيما سيترأس صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن سلمان لجنة الاستدامة، وعضوية صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، وأحمد الصبان.
وسيرأس معالي نائب وزير الرياضة الأستاذ بدر بن عبدالرحمن القاضي، لجنة المكافآت والترشيحات، وعضوية عبدالعزيز اليحيى، وطارق العمودي، وأنس العسافي، على أن يترأس ياسر العتيبي لجنة المراجعة، وعضوية: عبدالعزيز البسام، وكمال باحمدان، ومعاذ السلمي، وتركي المرزوق.
واستعرض الاجتماع، أبرز مجريات وتحديثات برنامج تحول الاتحادات، ومراحل تحول القطاع الأولمبي والنموذج التشغيلي للجنة (2025 – 2032)، واللائحة المالية والمشتريات، ومشاركات الدورات الرياضية للعام (2026)م.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن تركي الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمیر عبدالعزیز بن ترکی الأولمبیة والبارالمبیة فهد بن
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي الفيصل يفضح نفاق الغرب: ديمونا تستحق القصف قبل إيران
29 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: أثار الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، جدلاً واسعاً بمقال نشره في صحيفة “ذا ناشيونال”، داعياً فيه إلى عدالة دولية تستهدف مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي بدلاً من المنشآت الإيرانية.
واتهم الفيصل الدول الغربية بـ”النفاق” لدعمها الهجمات الإسرائيلية على إيران، بينما تتجاهل امتلاك إسرائيل أسلحة نووية خارج إطار معاهدة حظر الانتشار النووي.
وأشار إلى أن إسرائيل، التي لم توقّع على المعاهدة، تتمتع بحرية منشآتها النووية دون تفتيش، بينما تواجه إيران عقوبات مشددة.
واستنكر الفيصل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسماح بقصف ثلاث منشآت نووية إيرانية في 22 يونيو 2025، معتبراً أن ترامب انجرّ وراء “إغراءات” رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف أن هذه الضربات، التي استهدفت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، لم تحقق أهدافها بشكل كامل، حيث نقلت إيران معظم يورانيومها المخصب قبل الهجوم.
وأكد أن الحروب الأمريكية السابقة في العراق وأفغانستان تُظهر “عواقب غير مرغوبة”، محذراً من تكرار السيناريو في إيران.
وأبدى الفيصل استياءه من تناقض الغرب، الذي يعاقب روسيا على أوكرانيا بينما يغض الطرف عن تصرفات إسرائيل في فلسطين وإيران.
ودعا ترامب إلى الاستماع لدول الخليج، التي تسعى للسلام، بدلاً من نتنياهو، الذي وصفه بـ”داعية الحرب”.
وأعلن مقاطعته زيارة الولايات المتحدة حتى مغادرة ترامب منصبه، مستلهماً موقف والده الملك فيصل تجاه الرئيس ترومان.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع المقال، فوصفه البعض بـ”الجريء” و”الحكيم”، بينما اعتبرته آخرون دفاعاً عن إيران.
وأثارت تصريحات الفيصل نقاشاً حول العدالة الدولية، حيث رأى البعض أن امتلاك إسرائيل للأسلحة النووية يستدعي تدقيقاً مماثلاً لما تتعرض له إيران.
ويشير أرشيف الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن مفاعل ديمونا، الذي بدأ تشغيله في الستينيات، يظل خارج رقابة دولية، مما يعزز اتهامات الفيصل بازدواجية المعايير.
وتؤكد تقارير أن إسرائيل تمتلك ما بين 90 إلى 400 رأس نووي، بينما تنفي إيران سعيها لامتلاك سلاح نووي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts