معرض الكتاب 2025.. يشهد معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، منذ انطلاق فعالياته، إقبالاً جماهيريا كبيرا، ويتساءل العديد من الأشخاص عن كيفية الوصول إلى معرض الكتاب، خاصة المهتمين بحضور الفعاليات وشراء الكتب من دور النشر المختلفة.

معرض الكتاب 2025

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص معرض الكتاب 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

معرض الكتاب 2025 خريطة مواصلات معرض الكتاب 2025

قامت هيئة النقل العام بتوفير خطوط أتوبيسات متعددة لتسهيل وصول الزوار إلى معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، تشمل الخطوط المحورية «7 خطوط»، التي تخدم مختلف مناطق القاهرة والجيزة وتربطها مباشرة بمركز مصر للمعارض الدولية.

خطوط النقل العام المؤدية إلى معرض الكتاب 2025

وتبدأ خدمة الأتوبيسات المخصصة لمعرض القاهرة الدولي للكتاب من الساعة 8 صباحًا، وتستمر على مدار اليوم، حتى انتهاء فعاليات المعرض يوميًا.

معرض الكتاب 2025 خريطة مواعيد أتوبيسات النقل العام لمعرض الكتاب 2025

الخط الأول: عبد المنعم رياض - رمسيس - العباسية - جامعة الأزهر - محور المشير - معرض الكتاب.

الخط الثاني: دوران شبرا - أحمد حلمي - رمسيس - العباسية - نادي السكة - جامعة الأزهر - محور المشير - معرض الكتاب.

الخط الثالث: النزهة الجديدة - ميدان الحجاز - السبع عمارات - مكرم عبيد - مصطفى النحاس - الوفاء والأمل - معرض الكتاب.

الخط الرابع: الأميرية - ميدان المطرية - الحلمية - كلية البنات - ميدان الشهيد هشام بركات - الحي السابع - حي السفارات - معرض الكتاب.

الخط الخامس: ميدان الجيزة - جامعة القاهرة - القصر العيني - السيدة عائشة - الأتوستراد - جامعة الأزهر - معرض الكتاب.

الخط السادس: صقر قريش - كارفور المعادي - نادي وادي دجلة - الطريق الدائري - محور المشير - معرض الكتاب.

الخط السابع: المظلات - سراي القبة - روكسي - السبع عمارات - الحي الثامن - الوفاء والأمل - محور المشير - معرض الكتاب.

معرض الكتاب 2025 موعد معرض الكتاب 2025

وبدأت فعاليات معرض القاهرة للكتاب 2025 من يوم الخميس الموافق 23 يناير، ومن المقرر أن تستمر حتى يوم الأربعاء 5 فبراير 2025، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.

مواعيد معرض الكتاب 2025

وأعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب عن مواعيد معرض الكتاب 2025، ليبدأ من الساعة 10 صباحاً حتى 8 مساءً، عدا يومي الخميس والجمعة حتى 9 مساءً.

معرض الكتاب 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025

وتنظم هيئة المصرية العامة للكتاب، معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 في دورته الـ 56، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويأتي معرض الكتاب هذا العام تحت شعار: «اقرأ.. .في البدء كان الكلمة»، تم اختياره ليؤكد أهمية القراءة كنافذة للمعرفة والتنوير.

اقرأ أيضاًبأنشطة ثقافية.. «الأعلى للشئون الإسلامية» يشارك في معرض الكتاب 2025

أحمد بهي الدين: معرض الكتاب 2025 يعبر عن رؤية مصر للجمهورية الجديدة

هيئة قصور الثقافة تقدم مجموعة من الورش الفنية ضمن معرض الكتاب

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض القاهرة للكتاب معرض الكتاب بالقاهرة معلومات عن معرض الكتاب معرض الكتاب الدولي مواعيد معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 تفاصيل معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 معرض الكتاب 2025 معرض القاهرة للكتاب 2025 معرض الكتاب الدولي 2025 معرض القاهرة الدولی للکتاب 2025 معرض الکتاب 2025 محور المشیر النقل العام

إقرأ أيضاً:

«زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين

أبوظبي (وام)
نجحت «جائزة الشيخ زايد للكتاب»، منذ انطلاقها عام 2006، في أن ترسّخ مكانتها كإحدى أبرز الجوائز الأدبية والثقافية في العالم العربي، وواحدة من أهم الجوائز العالمية من حيث القيمة والتأثير، مجسدةً بذلك رؤية دولة الإمارات في جعل الثقافة ركيزة للتنمية المستدامة، وأداة لبناء جسور الحوار والتواصل بين الحضارات.
وتمكنت الجائزة، التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في التحول من مبادرة وطنية للاحتفاء بالمعرفة إلى منصة دولية مرموقة تحتفي بالإبداع والمبدعين، وتسهم في إبراز الوجه الحضاري للثقافة العربية على الساحة العالمية.
وخلال تسعة عشر عاماً، استقطبت الجائزة أكثر من 33 ألف مشاركة من نحو 80 دولة، وكرّمت 136 فائزاً ضمن عشرة فروع تغطي مجالات فكرية وأدبية وثقافية متعددة، منها فروع أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، تحقيق المخطوطات، التنمية وبناء الدولة، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، إلى جانب فئة «شخصية العام الثقافية» التي تُمنح لتكريم الإسهامات النوعية في الحقل الثقافي، وساهمت الفروع في تعزيز الحضور العربي على الخارطة الثقافية الدولية من خلال تكريم كتّاب ومفكرين وناشرين تركوا أثراً واضحاً في المشهد الأدبي والفكري، وأسهموا في ترسيخ مفاهيم الهوية والانفتاح والتنوع.
دورات وإنجازات
بدأت الجائزة دورتها الأولى عام 2007 مع تسجيل 1.220 ترشيحاً، وتم منح لقب «شخصية العام الثقافية» للمترجم البريطاني الدكتور دينيس جونسون ديفيز، تقديراً لإسهامه في نقل الأدب العربي إلى اللغة الإنجليزية.
وفي الدورة الثانية عام 2008، استقبلت الجائزة 731 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى وزير الثقافة المغربي السابق محمد بن عيسى. والدورة الثالثة عام 2009 شهدت 621 مشاركة، وفاز بالجائزة الإسباني بيدرو مارتينيز مونتافيز.
أما الدورة الرابعة عام 2010، فقد كرّمت صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، عن جائزة «شخصية العام الثقافية»، وبلغ عدد الترشيحات حينها 693.
وفي الدورة الخامسة عام 2011، استقبلت الجائزة 715 مشاركة، وفاز المستشرق الصيني تشونج جي كون، تقديراً لمسيرته العلمية في خدمة اللغة العربية. وفي الدورة السادسة عام 2012، بلغ عدد الترشيحات 560 عملاً، وحصدت منظمة اليونسكو الجائزة تكريماً لدورها في تعزيز الحوار الثقافي. وشهدت الدورة السابعة لعام 2013 تسجيل 1,262 ترشيحاً، وفاز بلقب «شخصية العام الثقافية» فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر.
أما الدورة الثامنة لعام 2014، فبلغت المشاركات 1,482، ومنحت الجائزة للعاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وفي عام 2015، سجّلت الدورة التاسعة 1,024 مشاركة، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي «رعاه الله».
وفي الدورة العاشرة عام 2016، سجلت الجائزة 1,169 مشاركة من 33 دولة، وتُوّج الكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف بلقب «شخصية العام الثقافية». وفي 2017، سجلت الدورة الحادية عشرة 1,175 مشاركة من 54 دولة، ومنحت الجائزة للمفكر المغربي الدكتور عبد الله العروي.
وفي الدورة الثانية عشرة عام 2018، استقبلت 1,191 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى معهد العالم العربي في باريس. وفي عام 2019، بلغ عدد الترشيحات 1,500 من 35 دولة، ومنحت الجائزة للأكاديميين الدكتور ياروسلاف ستيتكيفيتش والدكتورة سوزان ستيتكيفيتش.
أما الدورة الرابعة عشرة لعام 2020، فقد استقبلت 1,900 مشاركة، وفازت الشاعرة والمترجمة الفلسطينية الراحلة الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي. وشهدت الدورة الخامسة عشرة في عام 2021 تسجيل 2,349 ترشيحاً، لترتفع في الدورة السادسة عشرة عام 2022 إلى أكثر من 3,000 ترشيح من 55 دولة، ومنحت الجائزة للناقد الدكتور عبد الله الغذّامي.
أما الدورة السابعة عشرة لعام 2023، فقد سجّلت 3,151 ترشيحًا من 60 دولة، وفاز الموسيقار المصري عمر خيرت بجائزة «شخصية العام الثقافية». وفي الدورة الثامنة عشرة لعام 2024، بلغ عدد الترشيحات 4,240 من مختلف القارات، ومنحت الجائزة لمؤسسة «البيت العربي» في إسبانيا.
وفي الدورة التاسعة عشرة لعام 2025، شهدت أكثر من 4,000 ترشيح من 75 جنسية، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» الروائي الياباني العالمي هاروكي موراكامي، تقديرًا لإسهاماته الأدبية العابرة للثقافات، وساهمت في مد جسور الحوار بين الشرق والغرب.
وشارك في الدورة التاسعة عشرة وحدها 75 دولة عربية وأجنبية، بينها 5 دول للمرة الأولى هي: ألبانيا، بوليفيا، كولومبيا، ترينيداد وتوباغو، ومالي. وتصدّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها العراق، المغرب، والسعودية، في حين جاءت الولايات المتحدة، بريطانيا، وفرنسا في مقدمة الدول الأجنبية.
فروع الجائزة
أما من حيث الفروع، فحل فرع المؤلف الشاب أولًا ب1,034 مشاركة (26%)، تلاه فرع الآداب بـ 1,001 مشاركة (25%)، ثم فرع أدب الطفل والناشئة ب439 مشاركة (11%)، يليه فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، وفرع الترجمة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية.
وكانت الجائزة قد استحدثت عام 2013 فرع «الثقافة العربية في اللغات الأخرى» لتكريم المؤلفات الصادرة باللغات الأجنبية عن الثقافة العربية. كما أطلقت عام 2023 فرع «تحقيق المخطوطات» ليشكّل إضافة نوعية في دعم التراث.
وفي عام 2018، أطلقت «منحة الترجمة» التي ساهمت منذ 2019 وحتى منتصف 2025 في إصدار 48 ترجمة إلى 12 لغة، لأعمال أدبية وفكرية بارزة مثل: «الدينوراف»، «خريف البراءة»، و«في أثر عنايات الزيات»، وحظيت هذه الترجمات بإشادات نقدية في معارض وفعاليات دولية.
مشاركات وفعاليات
سجّلت مشاركة النساء ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 17% خلال ثلاث دورات فقط، حيث ارتفعت ترشيحات النساء من 1,042 في الدورة السابعة عشرة إلى 1,218 في الدورة التاسعة عشرة، كما فازت كاتبات في فروع متعددة، وشاركت أسماء نسائية في لجان التحكيم والمجالس العلمية، مما عزز حضور المرأة في المشهد الثقافي.
وعلى المستوى الدولي، نظّمت الجائزة أكثر من 200 فعالية في مدن عالمية مثل باريس، فرانكفورت، نيويورك، طوكيو، نيودلهي، مدريد، ولندن، بالتعاون مع دور نشر وجامعات ومراكز أبحاث. كما طورت منصة إلكترونية متقدمة لاستقبال الترشيحات والتحكيم، ونشرت تقارير دورية تدعم الشفافية وتعزز الأداء المؤسسي.
حاضنة الإبداع
تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 7,750,000 درهم إماراتي، وتُمنح عبر عشرة فروع تغطي الأدب، والترجمة، وأدب الطفل، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والتنمية وبناء الدولة، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية.
وتُعد الجائزة مستقلة ومحايدة، تُكافئ التميز وتدعم المبدعين العرب والعالميين. واليوم، وبعد قرابة عقدين على انطلاقتها، تواصل «جائزة الشيخ زايد للكتاب» مسيرتها بوصفها حاضنة للإبداع، ومنبرًا للثقافة العربية، تجسيدًا لرؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام.

أخبار ذات صلة «أبوظبي للغة العربية» يصدر «اليونانيون والرومان.. والنجوم» "تم" تفوز بجائزة أفضل مشروع عن فئة الحكومة الإلكترونية ضمن جوائز عالمية

مقالات مشابهة

  • بداري يترأس اجتماعا لتحسين خريطة النقل الجامعي
  • محمد شردي يسرد «حكايات بورسعيدية» في معرض الكتاب
  • خريطة الجامعات الأهلية في مصر
  • "محمد مصطفى شردي" يستعيد ذكريات العمر في معرض بورسعيد للكتاب
  • شروط القبول بجامعة شرق بورسعيد الأهلية .. تعرف عليها
  • خريطة أماكن مكاتب التنسيق في المحافطات.. تعرف عليها الآن
  • تصوير جوي يوثق أعمال تركيب القضبان بمشروع القطار الكهربائي | تفاصيل
  • السودان يشارك في معرض الصناعات الدفاعية الدولي IDEF 2025 بتركيا
  • «زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين
  • بورسعيد .. واجهة حضارية تتألق في معرض الكتاب