جلحة اول من ارتكب مجزرة في وسط السودان ولم يكن شهماً ولا رجلاً
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
من أحاجي الحرب ( ١٢٠٦٠ ):
○ كتب: أ. Elhajaj Elnour Musa
□□ جلحة لم يكن شهماً ولا رجلاً، بل كان قاتلاً ماجوراً.
□ جلحة اول من ارتكب مجزرة في وسط السودان في قرية أم عضام وبعدها توالت المجازر.
□ قوات جلحة اول من مارست التهجير القسري في الحصاحيصا.
□ قوات جلحة أول من انتهج سرقة المحاصيل، والابواب والشبابيك وحتي الكحل من رمش العيون.
□ انتهاكاته شملت حتي قوات الدعم السريع بعد ان قام باعدام عشرين جنجويدي من أبناء الفلاتة بالحصاحيصا جهاراً نهاراً.
□ مستوي العنف والانتهاكات في الوسط لم يرتفع في الدعم السريع الا بعد انضمامه.
□ ( الي حيث القت رحلها ام قشعم )..
#الدولة_باقية
#جنجويد_رباطة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تعلن السيطرة على «الدبيبات»
قوات الدعم السريع قالت إن “تحرير الدبيبات” يأتي ضمن خطة لتحرير كافة المناطق المحتلة وضمان عودة النازحين الذين هجّروا قسراً.
كادقلي: التغيير
أعلنت قوات الدعم السريع، سيطرتها بالكامل على منطقة الدبيبات بولاية جنوب كردفان- جنوب غربي السودان، بعد معارك كبدت فيها الجيش خسائر فادحة.
وقبل نحو اسبوع أعلن الجيش السوداني والقوة المشتركة للحركات المتحالفة معه إحكام السيطرة على الدبيبات بعد معارك مع الدعم السريع وتكبيدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وقال الناطق باسم قوات الدعم السريع في بيان اليوم، إن قواتهم حررت منطقة الدبيبات، بعد معارك كبدوا فيها جيش الحركة الإسلامية الإرهابية وأعوانه من حركات الارتزاق خسائر فادحة (إشارة إلى الجيش السوداني والقوات المشتركة)، واستلام مركبات قتالية وكميات من الأسلحة والذخائر .
وأكد أن “تحرير الدبيبات” يأتي ضمن خطة قواتهم لتحرير كافة المناطق المحتلة وضمان عودة النازحين الذين هجّروا قسراً من ديارهم هرباً من حملات التطهير العرقي والممارسات الوحشية التي استهدفتهم.
وشدد البيان على مواصلة الزحف وعبر جميع المحاور للقضاء على “جيش الحركة الإسلامية الإرهابي” وجعل هذه الحرب آخر الحروب السودانية، وتأسيس دولة الحرية والعدالة وإنهاء عهود الظلم والتهميش- حسب البيان.
وتقع مدينة الدبيبات على بعد 186 كيلومترا من كادقلي عاصمة جنوب كردفان، وتعتبر مدينة استراتيجية إذ تربط جنوب كردفان بولايتي شمال كردفان وشرق دارفور.
ومنذ اندلاع حرب 15 ابريل 2023م بين الجيش والدعم السريع يتنافس الطرفان حول السيطرة عليها إلى جانب الحركة الشعبية شمال بقيادة عبد العزيز الحلو كطرف ثالث، وتسعى كل جهة لتعزيز نفوذها وتأمين مواقع استراتيجية لها داخل الولاية التي أصبح الوضع الأمني فيها معقدا وغير مستقر بسبب النزاع المستمر.
الوسومالحركة الشعبية لتجرير السودان - شمال الدبيبات الدعم السريع السودان القوات المشتركة عبد العزيز الحلو كادقلي كردفان