طلاب يصلون وهم ملتزمون بالزي الوطني تثير تفاعلًا واسعًا.. صور
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
خاص
قام مجموعة من الطلاب في إحدى المدارس بأداء صلاة الظهر، وهم ملتزمون بالزي الوطني.
وأثارت الصور المتداولة للطلاب إعجاب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وحازت الصور على التعليقات الإيجابية، مؤكدين أن هذه الصور تعكس شعور الطلاب بالانتماء والهوية الوطنية.
يذكر أن وزارة التعليم قد ألزمت طلاب المدارس الثانوية الحكومية والأهلية بالتقيد بالزي الوطني (الثوب والغترة أو الشماغ) .
ويأتي ذلك إنفاذًا لتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، بضرورة الاهتمام بقيم التعليم وتعزيز انتماء الطلاب الوطني و حرصه على ربط الأجيال الحالية والمُستقبلية بالهوية السعودية الأصيلة وتنشئتهم على الاعتزاز والافتخار بها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزي الوطني صلاة الظهر طلاب
إقرأ أيضاً:
انطلاق برنامج «سفراء الحضارة» لتعزيز الوعي السياحي والأثري لدى طلاب المدارس بأسوان
انطلقت اليوم الثلاثاء، بمكتبة مصر العامة في أسوان، أولى فعاليات البرنامج التوعوي الأثري السياحي "سفراء الحضارة"، برعاية اللواء الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، وبالتعاون مع الإدارة المركزية للسياحة والمشاتي وعدد من الجهات المختصة.
وأكد المحافظ أن البرنامج يأتي تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة الاستثمار في الإنسان ودعم المبادرات التعليمية والثقافية، لإعداد جيل وطني قادر على حمل رسالة الحضارة المصرية العريقة والترويج لها عالميًا. وشدد على أهمية توثيق أنشطة البرنامج عبر الصفحات الرسمية للمحافظة، والتوسع في فعالياته، مع تكريم الطلاب والمشاركين تقديرًا لجهودهم في خدمة التراث والمجتمع.
من جانبها، أوضحت إيمان خفاجة، مدير عام مكتبة مصر العامة، وسهير مكي، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمشاتى، أنه تم الإعداد الجيد لإطلاق البرنامج ليستهدف طلاب المدارس وذوي الهمم خلال النشاط الصيفي والعام الدراسي المقبل.
يتضمن البرنامج ورش عمل تفاعلية، وزيارات ميدانية للمواقع الأثرية والسياحية، ومحاضرات مبسطة يقدمها خبراء آثار، بهدف تنمية الانتماء الوطني وإبراز الهوية الحضارية لأسوان، ويولي البرنامج اهتمامًا خاصًا بذوي الهمم من خلال ورش "المرشد الصغير" وأنشطة تدريبية على التعبير عن الآثار بلغة الإشارة بإشراف متخصصين، مع إتاحة مشاركة أولياء الأمور في بعض الفعاليات لتعزيز الدور التوعوي داخل الأسرة.