إعلام سوري: الأمن يقبض على “أبو حيدر جوية” و”الخفاش” .. من هما ؟
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة “الوطن” السورية ، بأن إدارة #الأمن_العام تمكنت من القبض على “عيسى السليمان- #أبو_حيدر_جوية”، رئيس مفرزة #المخابرات الجوية في الناصرية بريف #دمشق.
وفي إطار الحملات الأمنية التي تقوم بها السلطات السورية الجديدة، أعلنت الداخلية السورية أن “إدارة الأمن العام في محافظة طرطوس بالتعاون مع جهاز الاستخبارات العامة تلقي القبض على المجرم “موسى أحمد خليفة” الملقب بالخفاش المشهور بارتكابه للعديد من الجرائم البشعة كما تم ضبط كمية من الأسلحة لديه”.
هذا وأعلن مدير إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور صباح اليوم، انتهاء الحملة الأمنية في حيي الجورة وطب الجورة في مدينة دير الزور، ورفع حظر التجوال.
مقالات ذات صلة ترامب سيأمر بانسحاب أمريكا من مجلس حقوق الإنسان وحظر تمويل الأونروا 2025/02/04وقال مدير إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور للوكالة السورية للأنباء “سانا”: “نفذت وحدات الأمن العام اليوم حملة أمنية في مدينة دير الزور استهدفت فلول النظام البائد، بالإضافة إلى بعض الخارجين عن القانون وتجار المخدرات”.
وأضاف: “أسفرت الحملة عن توقيف عدد من الأشخاص، وضبط أسلحة حربية كانت بحوزتهم، حيث سيتم تحويلهم إلى قسم التحقيق، ومن ثم إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم”.
وتابع المسؤول الأمني: “ستستمر العمليات الأمنية في محافظة دير الزور لملاحقة المجرمين المتورطين في تعذيب أهلنا، ونؤكد لأبناء المحافظة أننا سنضرب بيدٍ من حديد كل من يحاول العبث بأمنهم واستقرارهم”.
ونشرت “سانا” صورتين توثقان “الأسلحة التي تمت مصادرتها خلال الحملة الأمنية التي نفذتها إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور، مستهدفة فلول النظام البائد في حيي الجورة وطب الجورة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام المخابرات دمشق فی محافظة دیر الزور
إقرأ أيضاً:
الثوري الإيراني يتوعّد برد “أقوى وأكثر تدميرًا”
صراحة نيوز -حذّر قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، من أن رد بلاده على أي عدوان إسرائيلي محتمل سيكون “أقوى وأكثر تدميرًا” من الهجمات السابقة، وذلك في تصريحات أدلى بها لوسائل إعلام رسمية يوم الخميس، بعد إعلان طهران تلقيها تحذيرًا من هجوم وشيك.
وكانت إيران وإسرائيل قد تبادلتا الضربات المباشرة مرتين خلال العام الماضي، في أول مواجهات عسكرية معلنة بين الجانبين، ما رفع منسوب التوتر في المنطقة.
وفي تطور لافت، ذكرت وسائل إعلام رسمية أن القوات المسلحة الإيرانية أطلقت مناورات عسكرية مبكرة، ركّزت خلالها على مراقبة وتحليل “تحركات العدو”، في خطوة سبقت موعد المناورات المقرر.
وتزامن ذلك مع إجلاء جزئي لبعض موظفي الحكومة الأميركية من المنطقة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، مما يعكس المخاوف المتزايدة من تصعيد عسكري محتمل.