قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن اتصال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالرئيس عبدالفتاح السيسي يؤكد على أن مصر تسير بالاتجاه الصحيح لما تقدمه وقدمته مصر لدعم القضية الفلسطينية، ودعم أهل غزة وأهل فلسطين، وأن ما قامت به مصر من دعم إنساني وصحي واقتصادي وسياسي ودبلوماسي علامة فارقة لتوجهات الرئاسة المصرية، وهو علامة فارقة أن الرئيس ماكرون يؤكد أن ما تسير به مصر يتفق مع السياسة الخارجية الفرنسية والبريطانية والإسبانية.

الأونروا: قدمنا الغذاء لـ 1.2 مليون شخصاً منذ وقف الحرب في غزة سفير أمريكي سابق لدى اسرائيل: مقترح ترامب بشأن غزة غير جاد  الاتصال تناول غزة ولبنان وسوريا

وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن الاتصال تناول غزة ولبنان وسوريا وكان الاتصال موضحا أن الاتفاق المصري الفرنسي ثمار عمل دؤوب بين مصر وفرنسا، وهو ما أرثاه الرئيس السيسي في سياسة خارجية نشطة مع الاتحاد الأوروبي نجني ثمارها حينما تفترق ضفة الأطلنطي حول القضايا المختلفة ومنها غزة.

أوروبا لها موقف مساند للقضية الفلسطينية

وتابع أن ذلك يعطي إشارة إلى الرئيس ترامب أن أوروبا لها موقف مساند للقضية الفلسطينية وداعم للتحركات المصرية، التي تتحرك في توازن مبني على رؤية الرئيس السيسي في التنمية، "تقييم فرنسا لمصر مبني على أن الرئيس السيسي رجل سلام يدعم الاستقرار في شمال إفريقيا والمنطقة العربية".

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل اعتبر أن المقترح الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض سيطرة أمريكية على قطاع غزة "ليس جادًا"، محذرًا من أن مجرد طرح الفكرة قد يؤدي إلى تصاعد موجات التطرف في المنطقة.

وأشار السفير السابق، وفقًا للتقرير، إلى أن هذا النوع من المقترحات يفتقر إلى الواقعية السياسية والدبلوماسية، مشددًا على أن أي تحرك أحادي الجانب بهذا الشكل قد يزيد من حالة عدم الاستقرار بدلاً من تحقيق أي حلول عملية.

كما حذّر من أن تداعيات اقتراح ترامب قد تؤثر سلبًا على الجهود المبذولة لإطلاق سراح مزيد من الرهائن المحتجزين في القطاع، حيث قد يدفع هذا الطرح بعض الأطراف إلى اتخاذ مواقف أكثر تشددًا، مما يعقد فرص التوصل إلى تفاهمات إنسانية.

ويأتي هذا التقرير في ظل الجدل المتصاعد حول تصريحات ترامب الأخيرة، التي اقترح فيها سيطرة أمريكية طويلة الأمد على غزة وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وهو ما قوبل برفض دولي واسع، خاصة من الدول التي تؤكد على ضرورة الحفاظ على حقوق الفلسطينيين في أراضيهم.

جددت الكويت اليوم موقفها الثابت والداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، مؤكدة على حق الفلسطينيين في إقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، جاء ذلك في بيان رسمي أصدرته وزارة الخارجية الكويتية، حيث أكدت أن هذا الحق يمثل حجر الزاوية في أي حل عادل ودائم للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

وأشار البيان إلى "رفض دولة الكويت القاطع لسياسات الاستيطان الإسرائيلي وضم الأراضي الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه"، وأضاف أن هذه السياسات تمثل "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وتهديدًا لأمن واستقرار المنطقة".

في الوقت ذاته، دعت الكويت المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته في توفير الحماية للشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف"، مع ضرورة "إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة"، وهو ما يتماشى مع الموقف الكويتي الثابت في دعم حقوق الفلسطينيين.

تأتي هذه التصريحات بعد أيام من تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي أدلى بها في لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الثلاثاء الماضي، وكان ترامب قد اقترح في تلك التصريحات فرض سيطرة أمريكية على قطاع غزة، مؤكدًا أن الولايات المتحدة "ستتولى السيطرة على القطاع" متوقعًا أن تكون لها "ملكية طويلة الأمد" هناك.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي مشترك مع نتنياهو: "الولايات المتحدة ستتولى مسؤولية أعمال إعادة الإعمار في غزة، وتحويلها إلى ما أسماه "ريفييرا الشرق الأوسط" التي يمكن أن يستمتع بها كل العالم"، كما وصف غزة بأنها "منطقة للهدم"، وذكر أن السكان يجب أن يغادروا إلى دول أخرى بشكل دائم.

واستطاع ترامب في تصريحاته الأخيرة إلقاء الضوء على مقترحات سابقة له بنقل الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، حيث برر ذلك بعدم وجود أماكن صالحة للسكن في القطاع نتيجة للدمار الكبير الذي خلفته الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من 15 شهراً.

وقد أثارت هذه التصريحات استنكارًا دوليًا واسعًا، في وقت كانت الكويت قد أكدت فيه مرارًا على أهمية الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، مع التزامها التام بدعم حقوق الفلسطينيين وفقًا للقرارات الدولية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزة فلسطين بوابة الوفد الوفد السياسة الخارجية

إقرأ أيضاً:

تطورات متلاحقة.. من حوادث مأساوية إلى تحركات أمنية واتفاقيات دولية

شهد العالم خلال الساعات الماضية سلسلة أحداث متلاحقة أثرت في عدة مناطق وجوانب مختلفة من الحياة السياسية والاقتصادية والأمنية، من مصر، حيث لقي رجل الأعمال السوداني عمر محمد عثمان مصرعه في حادث مأساوي بسقوطه من الطابق العاشر في الهرم، إلى مسقط التي كشفت فيها الشرطة عن تفكيك شبكة كبيرة للاتجار بالبشر وممارسة أعمال منافية للآداب بمشاركة عدة جنسيات، مروراً بحوادث حرائق متعمدة استهدفت عشرات الشاحنات في برلين، وتصاعد التوتر البحري في مياه بحر عمان قرب مضيق هرمز، حيث أُجلي طاقم ناقلة نفط بعد تصادم خطير أثار مخاوف أمن الملاحة البحرية الدولية، في الوقت نفسه، عززت بريطانيا عقوباتها على روسيا بإضافة أفراد وسفن جديدة، فيما وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقاً لخفض الرسوم الجمركية مع بريطانيا، في خطوة تدعم التبادل التجاري بين البلدين وسط تحديات اقتصادية عالمية متزايدة.

رجل أعمال سوداني شهير يلقى مصرعه بحادث سقوط مروع من الطابق العاشر في الهرم

لقي رجل الأعمال السوداني عمر محمد عثمان مصرعه مساء الأحد في حادث مأساوي بمنطقة الهرم بمحافظة الجيزة في مصر، إثر سقوطه من الطابق العاشر في منور المصعد داخل إحدى العمارات السكنية.

وقعت الحادثة أثناء توجه الضحية لأداء صلاة العشاء، حيث حاول استخدام المصعد الكهربائي، فوجد باب المصعد مفتوحًا دون وجود كابينة المصعد في مكانها، ما أدى إلى سقوطه من ارتفاع يقارب عشرة طوابق.

وأفاد قسم شرطة الهرم بأنه تلقى بلاغًا من الأهالي عن سقوط شخص من طابق علوي، وانتقلت قوة من رجال المباحث إلى موقع الحادث، حيث تبين أن المتوفى هو رجل الأعمال عمر محمد عثمان.

يُذكر أن الجالية السودانية في مصر تُعد من أكبر الجاليات الأجنبية، ويقيم مئات الآلاف من السودانيين في القاهرة والجيزة، خاصة بعد تصاعد النزاع في السودان منذ أبريل 2023.

مسقط.. ضبط شبكة للاتجار بالبشر وممارسة أعمال منافية للآداب تضم عدة جنسيات

أعلنت شرطة عمان السلطانية، اليوم الثلاثاء، عن تفكيك شبكة متورطة في الاتجار بالبشر وممارسة أعمال منافية للأخلاق والآداب العامة، وذلك خلال عملية أمنية نُفذت في العاصمة مسقط بالتعاون بين قيادة شرطة محافظة مسقط وقيادة شرطة المهام الخاصة.

ووفق بيان رسمي، تم القبض على ثلاثة أشخاص يشتبه بتورطهم في إدارة الشبكة، بينهم مواطن عماني واثنان من الجنسية المصرية. كما تم توقيف 47 امرأة من جنسيات متعددة بتهم تتعلق بممارسة أنشطة مخالفة للآداب، وهن: 21 مصرية، و10 إيرانيات، و8 باكستانيات، و4 تايلنديات، و2 أوزبكستانيتين، و2 مغربيتين، فيما تستكمل الجهات المختصة الإجراءات القانونية بحقهم.

ويأتي هذا التطور بعد سلسلة عمليات أمنية نفذتها شرطة عمان خلال مايو الماضي، شملت ضبط شخصين من الجنسية المصرية والسودانية بحوزتهما أكثر من 20 كغم من مادتي الكريستال والحشيش في ولاية العامرات، بالإضافة إلى توقيف 8 مصريين تورطوا في عمليات احتيال مالي عبر الترويج لتبديل عملات أجنبية مزورة.

يُذكر أن القوانين العمانية تفرض عقوبات صارمة على من يثبت تورطه في أعمال منافية للآداب، تصل إلى السجن ثلاث سنوات وغرامات قد تصل إلى 1000 ريال عماني، وتشدد العقوبات على من يدير أو يهيئ أماكن للبغاء أو الفجور، أو يعاون على ذلك بأي شكل.

اشتباه بحريق متعمد يطال 36 شاحنة في حوادث منفصلة ببرلين.. والشرطة تحقق

اندلعت صباح الثلاثاء حرائق متزامنة في منطقتي بريتس وليشتنبرغ بالعاصمة الألمانية برلين، استهدفت 36 شاحنة في حادثين منفصلين يشتبه في كونهما متعمدين.

وأفادت صحيفة “تاغشبيغل” بأن أول بلاغ وصل قبل الساعة الثالثة فجراً بالتوقيت المحلي، حيث هرعت فرق الإطفاء وقامت بحشد نحو 100 عنصر تمكنوا من السيطرة على النيران وإخمادها في الموقعين.

وتعرضت 17 شاحنة تابعة لشركة اتصالات للحريق في حي ليشتنبرغ، بينما التهمت النيران 19 شاحنة تعود لشركة توصيل طرود في حي بريتس المجاور. وأكدت الشرطة فتح تحقيق عاجل لكشف ملابسات الحادثين وتحديد وجود أي صلة بينهما، مع تأكيد عدم وقوع إصابات بشرية.

وتأتي هذه الحرائق في ظل موجة من الحرائق المشبوهة التي تضرب العاصمة الألمانية في الآونة الأخيرة، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحوادث حتى الآن.

خفر السواحل الإماراتي يخلي طاقم ناقلة نفط بعد تصادم في بحر عمان

أخلت قوات خفر السواحل الإماراتية، الثلاثاء، طاقم ناقلة النفط “ADALYNN” بعد حادث تصادم بحري وقع في مياه بحر عمان، على بعد نحو 24 ميلاً بحرياً من سواحل الدولة.

وذكرت وسائل إعلام إماراتية أن الحرس الوطني نفذ عملية إجلاء ناجحة لـ24 فرداً من طاقم الناقلة المتضررة، مستخدماً زوارق البحث والإنقاذ، وتم نقلهم بسلام إلى ميناء خورفكان.

وتزامن الحادث مع تقارير نشرتها “رويترز” حول واقعة بحرية قرب مضيق هرمز، فيما أفادت شركة “أمبري” البريطانية المتخصصة في الأمن البحري بتلقي معلومات عن حادث وقع على بعد نحو 22 ميلاً بحرياً شرق خورفكان، مؤكدة في وقت لاحق أن الحادث “ليس ذا طابع أمني”.

وتداولت بعض وسائل الإعلام صوراً تظهر اندلاع حريق في ثلاث سفن أو ناقلات نفط بمياه بحر عمان، دون تأكيد رسمي حول مدى ارتباطها بالحادث أو وقوع إصابات.

ويأتي الحادث في منطقة استراتيجية تشهد حركة ملاحية مكثفة نظراً لقربها من مضيق هرمز، أحد أهم الممرات البحرية العالمية لتصدير النفط.

حادث بحري قرب مضيق هرمز يثير قلقاً دولياً بشأن أمن الملاحة

أفادت وكالات أنباء، الثلاثاء، بوقوع حادث بحري قرب مضيق هرمز، أحد أبرز الممرات الحيوية لنقل النفط عالمياً، وسط توترات متصاعدة في المنطقة. وأشارت “رويترز” إلى تقارير عن وقوع حادثة بحرية على بعد 22 ميلاً بحرياً شرق مدينة خورفكان الإماراتية، بينما ذكرت شركة “أمبري” البريطانية المتخصصة في الأمن البحري أنها تلقت معلومات عن الواقعة، التي جرت على مسافة نحو 40 كيلومتراً من خورفكان، قرب مدخل الخليج.

وتداولت وسائل إعلام صوراً تُظهر حريقاً في ثلاث سفن أو ناقلات نفط في مياه بحر عُمان، قبل اقترابها من مضيق هرمز، دون أن تصدر حتى الآن أي تأكيدات رسمية بشأن الأسباب أو الجهات المسؤولة.

وأكدت شركة “أمبري” في وقت لاحق أنها “على علم بالحادث”، لكنها نفت أن يكون له طابع أمني، في محاولة لتهدئة المخاوف من عمل عدائي في المنطقة.

يوأتي الحادث في توقيت حساس، إذ تشهد المنطقة تصعيداً خطيراً بين إيران وإسرائيل، ما يزيد المخاوف من احتمال تأثر حركة الملاحة في مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من النفط المنقول بحراً عالمياً. وأي اضطراب في هذا الممر الاستراتيجي ينعكس فوراً على أسواق الطاقة العالمية، وعلى أمن الإمدادات لدول تعتمد بشكل كبير على النفط الخليجي.

حتى اللحظة، لم تصدر سلطات الدول المعنية أو المنظمات البحرية الدولية بياناً يوضح ملابسات الحادث أو آثاره المحتملة.

بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على روسيا بإدراج 10 أفراد و20 سفينة وإدارة بوزارة الدفاع

وسعت بريطانيا قائمة العقوبات المفروضة على روسيا، بإضافة 10 أفراد و20 سفينة، بالإضافة إلى فرض عقوبات على إحدى الإدارات التابعة لوزارة الدفاع الروسية.

وتم نشر الوثيقة التي تضمنت هذه الإضافات على موقع الحكومة البريطانية اليوم الثلاثاء.

وجاء في الوثيقة: “تمت إضافة 10 مدخلات جديدة و20 تعريفا جديدا يتعلق بالسفن في إطار نظام العقوبات على روسيا”.

كما فرضت بريطانيا عقوبات على “الإدارة الرئيسية للبحوث المعمقة” التابعة لوزارة الدفاع الروسية، حيث أُضيف اسم الإدارة ضمن الوثيقة الجديدة المنشورة على الموقع الإلكتروني الرسمي.

ترامب يوقع اتفاقاً لخفض الرسوم الجمركية مع بريطانيا

وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس اتفاقاً رسمياً لخفض بعض الرسوم الجمركية على الواردات من بريطانيا، في وقت تواصل فيه الدولتان العمل نحو التوصل إلى اتفاق تجاري رسمي.

وأعلن ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاتفاق على هامش قمة مجموعة السبع في كندا، والذي يشمل تحديد حصص ومعدلات التعريفات الجمركية على السيارات البريطانية، بالإضافة إلى إلغاء التعريفات الجمركية على قطاع الطيران في المملكة المتحدة، مع بقاء قضية الصلب والألمنيوم دون حل حتى الآن.

وصف ترامب العلاقة مع بريطانيا بأنها “رائعة”، ورفع يده معبراً عن توقيعه الاتفاق، قائلاً: “وقعنا عليها وانتهى الأمر”.

من جانبه، وصف ستارمر هذا اليوم بأنه “يوم جيد للغاية لكلا بلدينا، وعلامة حقيقية على القوة”.

يُعتبر هذا الاتفاق أول اتفاق تجاري يوقع عليه ترامب بعد إعلان “يوم التحرير” في مايو، حيث تم إعلان حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة بسبب “العجز التجاري الكبير والمستمر”، مما أدى إلى فرض رسوم جمركية أثارت صدمة في الأسواق، قبل أن يؤجل الرئيس الأمريكي تنفيذها لمدة 90 يوماً.

مقالات مشابهة

  • خبير دولي: مصر تخوض معركة دولية لإنهاء 80 عاماً من الهيمنة على مجلس الأمن
  • "مؤتمر القضية الفلسطينية": نؤكد استمرارية جهود إنهاء الحرب في غزة
  • الرئاسة المشتركة لمؤتمر الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية: ندعم كافة جهود إنهاء الحرب في غزة
  • تطورات متلاحقة.. من حوادث مأساوية إلى تحركات أمنية واتفاقيات دولية
  • الصين تنتقد سياسات ترامب في حرب إيران وإسرائيل: يصب الزيت على النار
  • خبير علاقات دولية يصف التصعيد الإيراني الإسرائيلي بـ الخروج عن المنطق
  • خبير علاقات دولية: المواجهة بين إيران وإسرائيل خرجت عن السيطرة
  • أستاذ سياسات دولية: حروب نتنياهو بالمنطقة أصبحت بائسة ويائسة
  • الديهي: مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو التهجير
  • أحمد موسى: إسرائيل تصعّد داخل إيران وتستهدف العلماء.. والخاسر الأكبر هو القضية الفلسطينية