قضية يناقشها مسلسل حكيم باشا.. 4 عقوبات رادعة لتهمة الاتجار في الآثار
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أحداث مثيرة ينتظرها الجمهور في مسلسل «حكيم باشا» من بطولة الفنان مصطفى شعبان، الذي ينافس في رمضان 2025 ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم «شعبان» شخصية صعيدية لأول مرة، يعمل في تجارة الآثار، لذا نوضح 4 عقوبات للإتجار في الآثار.
عقوبات رادعة للاتجار في الآثارالاتجار في الآثار جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن المؤبد وغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تزيد على 10 ملايين جنيه لكل من قام بتهريب أثر إلى خارج جمهورية مصر العربية، وفق ما أوضحه المحامي أشرف ناجي خلال حديثه لـ«الوطن»، مشيرًا إلى أن من حفر خلسة أو قام بإخفاء الأثر بقصد التهريب والإتجار بها، تكون العقوبة بالسجن المشدد.
وتكون عقوبة كل من قام بالتنقيب أو هدم أو أتلف أثرًا أو شوه أو فصل منه جزءً عمدًا، أو أجري أعمال الحفر للحصول على الآثار دون ترخيص، مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات، وبغرامة مالية لا تقل عن 500 ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه.
بينما تكون العقوبة بالسجن المشدد وغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تزيد على مليوني جنيه إذا كان الفاعل من العاملين بالوزارة أو المجلس أو الهيئة المختصة، أو من مسئولي أو موظفي أو عمال بعثات الحفائر أو من المقاولين المتعاقدين مع المجلس أو مع عمالهم، حسب «ناجي».
جدير بالذكر، أن مسلسل «حكيم باشا» يضم كوكبة من نجوم الفن، من بينهم: «مصطفى شعبان وسهر الصايغ، ورياض الخولي، ومحمد نجاتي، وميدو عادل، وأحمد صيام، وفتوح أحمد هاجر الشرنوبي، وهايدي رفعت»، ومن إخراج أحمد خالد أمين، وإنتاج شركة سينرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل حكيم باشا حكيم باشا الاتجار في الأثار الأثار عقوبة الاتجار في الاثار ولا تزید على فی الآثار حکیم باشا لا تقل عن
إقرأ أيضاً:
25 مليون جنيه.. الدردير يزف بشرى لجماهير الزمالك
زف الإعلامي عمرو الدردير بشري ساره لجماهير الزمالك عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
و كتب الدردير: هاني برزي يتبرع بمبلغ 25 مليون جنيه لسداد مستحقات اللاعبين الأجانب .
ويستعد فريق الزمالك للقاء كهرباء الإسماعيلية المقرر له غدًا الثلاثاء في بطولة كأس عاصمة مصر، والتي ستقام على ستاد المقاولون العرب.
تقدّم علي السعيد المدير الفني لفريق الكرة النسائية بنادي الزمالك باستقالته رسميًا من منصبه، منهياً رحلته القصيرة مع الفريق الأبيض والتي لم تتجاوز بضعة أشهر فقط.
وكان السعيد قد تولّى قيادة الجهاز الفني للفريق في سبتمبر الماضي، قادمًا من النادي الأهلي، وسط طموحات كبيرة لإعادة ترتيب الأوراق ودعم حظوظ الزمالك في المنافسة بدوري الكرة النسائية هذا الموسم.
وجاءت استقالة المدير الفني بشكل مفاجئ، لتضع إدارة الزمالك أمام تحدٍّ جديد يتمثل في البحث عن بديل قادر على استكمال المشروع، خصوصًا في ظل رغبة النادي في تعزيز مكانته ببطولات الكرة النسائية خلال الفترة المقبلة.