مجدي عبد الغني يرد على هجوم كهربا: “بأشفق عليه”
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
ماجد محمد
رد نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق مجدي عبد الغني على الهجوم الشديد الذي شنه عليه لاعب الأهلي محمود عبد المنعم “كهربا”، وذلك خلال تصريحات تلفزيونية.
وكان كهربا قد وجه اتهامات شديدة لعبد الغني، متهماً إياه بالتسبب في أزمته مع نادي الزمالك، وطلب من الله أن ينتقم منه.
وقال عبد الغني في تصريحات صحفية: “لا يوجد عندي تعليق على ما قاله كهربا اليوم لن أرد”.
وأضاف: “أنا بشفق عليه لأن إحنا جيل اتعلم ولعب كرة في نفس الوقت، وكهربا غلبان ربنا يهديله دماغه، راح ليبيا ماتش واحد وقلب الدنيا”.
وأشار عبد الغني إلى أن كهربا لم يتعلم من أخطائه، ويرتكب مشاكل في كل مكان يذهب إليه.
وتابع عبد الغني: “أرد على مين؟ هو لاعب غلبان، ربنا يهديله دماغه، ده راح ليبيا ماتش واحد قلب الدنيا وخلى الجمهور يضرب نار”.
وكان كهربا قد انتقل إلى نادي الاتحاد الليبي على سبيل الإعارة من الأهلي، وشهدت مباراته الأولى مع الفريق أحداث شغب كبيرة، حيث تم إطلاق النار على الجماهير.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الدوري الليبي كهربا مجدي عبد الغني محمود كهربا عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
"نفسي أطمن عليه": زوجة "رضا ندا" بالبحيرة تستغيث بعد اختفائه الغامض في ليبيا منذ 36 يومًا (فيديو)
حالة من الحزن والآسي تعيشها زوجة رضا ندا الشهير بـ "خميسكو" 56 عاما بمدينة دمنهور بالبحيرة، وذلك بعد انقطاع الاتصال معه في ليبيا منذ أكثر من شهر، مناشدة السفارة المصرية والليبية بالتدخل وطمأنتها عليه.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وأوضحت زوجة "خميسكو" أنه سافر للعمل إلى ليبيا منذ عامان، وكان دائم التواصل معها ومع نجلهما بصفة يومية، وآخر اتصال معه كان يوم 29 أكتوبر الماضي، وتحدث معهم أكثر من 3 ساعات متواصلة، وكأنه كان يشعر أنها آخر مكالمة.
وأضافت الزوجة قائله: آخر مكالمة قالي خلوا بالكم من نفسكم، فقولتله هو أنت هتموت ولا ايه، ومن وقتها اختفي وانا دلوات موجوعة عشان أنا بعتبره ابني مش زوجي، فأنا بقول له لو أنت محبوس يا رضا عرفني، وتعالى لي في المنام طمني، ولو سامعني خليني أشوفك بس، وأسمع صوتك، أما لو توفى فهذا أمر الله وقضاءه، بس ارتاح وأعرف.
وأشار صديق "خميسكو" أن بعض الأشخاص أخبروه أنه محجوز في طرابلس بسبب عدم وجود بطاقة صحية معه، لكنه أرسل إليه أحد الأشخاص بليبيا لتقصي الأمر ولم يتوصلوا لأي شيء، قائلا: قال لي ده هو محبوس في المخفر في الحي الإسلامي، والمخفر ده زي نقطة شرطة، وعليه نحو 5 آلاف دينار ليبي غرامة عشان كان في مشاجرة، وفي اليوم التالي لقيت واحد بيقول لي لأ مفيش مخفر في الحي الإسلامي، وبعد ذلك تواصل رجل ليبي اسمه حسين مع ابنه محمد قال له والدك محجوز في مكان معين وعنده جلسة محكمة يوم 2 ديسمبر وعندما سألنا في المحكمة لم نجد شيئا، وكل اللي طالبينه نعرف فين الحاج رضا ونطمن زوجته.