الفضيل: دراسة تشير إلى أن نسبة الفقر في ليبيا بلغت 32.5%
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
ليبيا – الفضيل: تصريحات حول نسبة الفقر في ليبيا وفقًا لدراسة مجلة “دراسات الاقتصاد والأعمال”
تحليل الدراسةعلق أستاذ الاقتصاد بجامعة مصراتة، عبد الحميد الفضيل، على الدراسة المنشورة في مجلة “دراسات الاقتصاد والأعمال” التابعة لكلية الاقتصاد بجامعة مصراتة، والتي تناولت نسبة الفقر في ليبيا. وأوضح الفضيل في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع “فيس بوك” أن الدراسة أشارت إلى أن نسبة الأسر الليبية التي تقع تحت خط الفقر بلغت 32.
وأشار الفضيل إلى أن البيانات المستخدمة في هذه الدراسة كانت مُعتمدة على الفترات التي سبقت فرض الرسوم على مبيعات النقد الأجنبي، مما يشير إلى أنه من المحتمل أن تكون نسبة الأسر التي تقع تحت خط الفقر قد ارتفعت بعد فرض هذه الضريبة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: تحت خط الفقر إلى أن
إقرأ أيضاً:
دراسة لـ «تريندز»: زيارة ترامب شراكة استراتيجية في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دراسة صادرة عن مركز تريندز للبحوث والاستشارات، أن الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، ودولة الإمارات العربية المتحدة، في الفترة من 13 إلى 16 مايو الجاري، مثلت تحولاً استراتيجياً في العلاقات الخليجية - الأميركية، وأعطت دفعة قوية للشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة، ودول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية المتصاعدة.
وحللت الدراسة، التي أعدتها إدارة البحوث في المركز، تحت عنوان «قراءة تحليلية في مضامين ونتائج زيارة الرئيس ترامب الخليجية»، المضامين الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية للزيارة، مشيرة إلى أن الزيارة تضمنت مناقشات معمقة حول ملفات حيوية للطرفين، من بينها تعزيز الشراكة الاقتصادية الخليجية-الأميركية، وتنسيق سياسات الطاقة، ومستقبل المفاوضات النووية الأميركية-الإيرانية، وتوقيع صفقات دفاعية ضخمة، إضافة إلى مناقشة قضايا إقليمية ملحة مثل حرب غزة، والملف السوري، والاتفاقيات الإبراهيمية، وتداعيات حرب أوكرانيا على المنطقة.
وسلطت الدراسة الضوء على الصفقات الاقتصادية الضخمة التي أُعلنت خلال الزيارة، مؤكدة أنها تعكس عمق الروابط الاقتصادية الخليجية-الأميركية، وتؤكد التطلعات التنموية الطموحة للدول الخليجية في قطاعات التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة.
وخلصت الدراسة إلى أن زيارة ترامب تمثل فرصة تاريخية لتعزيز التحالف الاستراتيجي الخليجي-الأميركي، وتطوير القدرات التكنولوجية للدول الخليجية، ومواجهة التحديات العالمية المشتركة، بما في ذلك التحديات الأمنية والاقتصادية والتكنولوجية.
وأكدت الدراسة أن الشراكة الخليجية-الأميركية تمثل ركيزة أساسية للاستقرار الإقليمي والدولي، وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار في المنطقة والعالم.