ما حقيقة اختفاء صوت سيلين ديون واستحالة وقوفها على المسرح مجدداً؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تحدّثت كلوديت ديون هي شقيقة النجمة العالمية "سيلين ديون" حول آخر المستجّدات الصحيّة الخاصة بالنجمة الكنديّة بعد تدهّور حالتها إثر اصابتها بمرض "متلازمة الشخص المتيّبس".
اقرأ ايضاًأثيرت في الفترة الماضية العديد من الشائعات حول فقدان النجمة الشهيرة لصوتها بسبب تدهّور في حالتها الصحيّة إلا ان شقيقتها كلوديت أكّدت بان هذا الخبر غير صحيح وأن ديون لم تفقد صوتها.
وقالت كلوديت: "ما يتم تداوله غير صحيح على الاطلاق لأن الناس يقولون أن صوت أختي قد اختفى.. وهو شيء غير صحيح فهي غنّت لي على الهاتف وما يزال صوتها موجود وكنت سعيدة لسماعه".
وتابعت شقيقتها: "لديّ الثقة الكاملة لتجاوز سيلين لهذه المنحة كما أنني اتواصل مع كبار الخبراء للتعرف على هذا المرض وأقرأ عنه كثيرًا".
اقرأ ايضاًA post shared by Céline Dion (@celinedion)
سيلين ديون لن تقف على المسرح مرة أخرىأكّدت كلوديت بانه من المستحيل أن تعود سيلين للوقوف على المسرح مرة أخرى بسبب تدهّور حالتها الصحية، وأكدت انها طلبت من شقيقتها الانتقال للعيش معها بسبب معاناتها مع الكثير من الآلام.
وأشارت كلوديت انها طلبت من شقيقتها هذا الأمر من أجل الاعتناء بها، حيث يبدو ان مرضها لا علاج له ويسبب لها الكثير من المشاكل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سيلين ديون أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
معهد واشنطن: ليبيا عند أدنى مستوياتها منذ 2020 مع اختفاء مليارات وسط الجمود السياسي
قال موقع معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى إن ليبيا وصلت إلى “أدنى مستوياتها منذ عام 2020″، مشيرًا إلى أن البلاد تحولت إلى “دولة لصوصية صريحة” مع اختفاء مليارات الدولارات من الخزانة العامة وتجمد كامل للمسار السياسي الوطني.
واقترح معهد واشنطن في مقالة للكاتب بن فيشمان أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تحتاج إلى إلقاء “قنبلة عقوبات” على هذا الوضع.
وأوضح المقال أن وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب الأهلية في 2020 لم يؤدِّ إلى انتخابات وطنية أو تشكيل حكومة وحدة، مما مكّن رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة وحفتر من البقاء في السلطة دون نية حقيقية للرحيل، رغم تعهداتهما السابقة، واستغلالهما أصول الدولة لتعزيز ثروات عائلتيهما وحلفائهما.
ووصف المقال ليبيا بأنها أصبحت “دولة فاسدة” رغم ثروتها النفطية الهائلة، مرجعًا ذلك إلى فشلين رئيسيين في السياسات الاقتصادية، وهما توظيف الدولة لمعظم القوى العاملة، ودعم الوقود الذي يشكل أكثر من 20% من الناتج المحلي الإجمالي ويحفز التهريب.
واستشهد المقال بتقارير حديثة، بما في ذلك تقرير لجنة خبراء الأمم المتحدة وتحقيق لصحيفة “فاينانشيال تايمز”، كشفت عن اختفاء مليارات الدولارات من الأموال العامة عبر مخططات “مقايضة” غير شفافة لصادرات النفط بالديزل، وتضارب في أرقام إيرادات النفط المودعة في البنك المركزي حسب ديوان المحاسبة.
أما سياسيًّا، فقد وصف المقال الوضع بـ”المتجمد”، إذ لا يزال الدبيبة رئيسا للوزراء منذ 2021 رغم انتهاء ولايته المؤقتة -بحسب الكاتب-، فيما لم تسفر محادثات الهيئات التشريعية (مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة والمجلس الرئاسي) عن أي نتائج تذكر، نظرًا لمصلحة القادة في البقاء بالسلطة.
وتطرق المقال إلى التدخل الأجنبي في ليبيا، مشيرًا إلى أن روسيا عززت حضورها في ليبيا، مستخدمة إياها كنقطة انطلاق للتوسع في إفريقيا وسيطرة على منشآت النفط، وأن تخفيف نفوذها على حفتر “ضرب من الخيال”.
واقترح المقال على إدارة ترامب “إلقاء قنبلة” عبر التهديد بفرض عقوبات على جميع القادة الليبيين الرئيسيين الذين يزعزعون السلام والاستقرار، وتطبيق العقوبات الحالية المتعلقة بالعلاقات الدفاعية لروسيا في الشرق، وإجبار القيادات السياسية المتصارعة على اتخاذ خطوات ملموسة نحو حكومة تكنوقراط مع مراقبة صارمة للميزانية والمؤسسات المالية.
وشدد المقال على أن هناك حاجة ملحة لمعالجة الفوضى في ليبيا، وأن كل شهر ضائع سيؤدي إلى فساد أعمق واستمرار الاستغلال الروسي، داعيًّا أوروبا للتعاون مع ترامب قبل فوات الأوان.
المصدر: معهد واشنطن
معهد واشنطن Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0