محافظ الدقهلية يكلف بشن حملة مكبرة لرفع الإشغالات بشوارع المنصورة
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كلف اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، حملة مكبرة لرفع الإشغالات بحي شرق المنصورة بالتنسيق والتعاون مع شرطة المرافق، مؤكدا أن حملات رفع الإشغالات لن تتوقف للحفاظ على المظهر الحضاري للمدينة من ناحية، وتيسير حركة السير والمرور في الشوارع والحفاظ على الرصيف حق المواطن.
وأوضح محافظ الدقهلية أنه وجه لرؤساء المراكز والمدن والأحياء بالمتابعة اليومية لحالة الإشغالات بالشوارع ورفعها أولا بأول، وأضاف أن من أهم عناصر تقييم الأداء، مستوى النظافة بالشوارع، وحالة الإشغالات، وأكد أنه يتابع بشكل شخصي مستوى الخدمات في الشوارع من خلال متابعة مستوى النظافة العامة والاشغالات.
في السياق ذاته قاد محمد حسن مجد، نائب رئيس الحي، بالتنسيق مع شرطة المرافق حملة رفع الإشغالات من شوارع الحي، وقامت الحملة برفع الإشغالات من شارع الدراسات، وشارع الإمام محمد عبده، وشارع الأشراف بمنطقة كفر البدماص، وسوق كفر البدماص، وتسيير حركة المرور وفتح الشارع، وتم التحفظ على الأدوات من الباعة.
بعد جولة محافظ الدقهلية.. حي شرق المنصورة يشن حملة مكبرة لرفع القمامة WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.03 PM (1) WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.03 PM WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.04 PM WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.05 PM (1) WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.06 PM (1) WhatsApp Image 2025-02-12 at 12.13.06 PMالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الإشغالات الدقهلية اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية المنصورة حملة مكبرة لرفع الاشغالات حملات رفع الاشغالات حي شرق المنصورة اللواء طارق مرزوق شوارع المنصورة محافظ الدقهلیة
إقرأ أيضاً:
لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
في خطوة تستهدف تعزيز الوعي العام بأهمية الآثار السعودية، أطلقت هيئة التراث، اليوم، الحملة الوطنية التوعوية "عادت"، للتأكيد على دورها الجوهري في ترسيخ الهوية الثقافية والوطنية للمملكة، بوصفها شاهدة على تعاقب الحضارات وتنوع الامتدادات التاريخية التي شهدتها أرضها على مدى آلاف السنين.
وتأتي حملة "عادت" ضمن سلسلة من المبادرات، التي تنفذها الهيئة لتسليط الضوء على قضايا آثار المملكة، لتلفت الانتباه إلى المخاطر التي تهددها، كالتعديات، والاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، كما تسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الوعي، وذلك عبر التأكيد على أن حماية الآثار مسؤولية مجتمعية تتطلب إدراكًا عميقًا بقيمتها كجزء لا يتجزأ من السجل الحضاري للبلاد.
وتعتمد الحملة على منظومة متكاملة من الأدوات الإعلامية والتوعوية، أبرزها تنظيم حملات ميدانية في الأماكن العامة والأسواق والمجمعات التجارية والجامعات في عدد من مناطق المملكة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، إلى جانب تفعيل الحملات الإعلانية عبر مختلف منصات الإعلام الرقمي، بما يواكب أنماط الاستهلاك الإعلامي الحديثة ويضمن فعالية الرسائل الموجهة.
وحرصت التراث على أن تطلق أجنحة تفاعلية للحملة نظرًا لما تحتويه المملكة من مواقع أثرية ذات أهمية تاريخية، وما تشكّله من تنوّع جغرافي وثقافي يعكس الامتداد الحضاري للمملكة في مختلف مناطقها.
وأكدت هيئة التراث، أن هذه الحملة تمثل امتدادًا لجهودها المستمرة في تعزيز الحماية الفاعلة للقطع الأثرية، بوصفها موردًا ثقافيًا يحمل قيمة رمزية وثقافية، مضيفة بأن كل قطعة تحمل في طياتها قصة من الماضي، وأن الحفاظ عليها يمثل ركيزة أساسية في مسار صون الذاكرة الوطنية للأجيال القادمة.
#الآثار_تكمل_القصة وتحفظ لنا إرثنا،
وتواجدها في مكانها الصحيح يحقق لها قيمتها#عادت #هيئة_التراث pic.twitter.com/RwXtyRfR2x