إيلاف الزهراني تروي تفاصيل تعرضها للنصب من دجال أوهمها بأنها ملبوسة .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
خاص
كشفت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، إيلاف الزهراني تفاصيل تعرضها للنصب من قبل دجال أوهمها بأنها ملبوسة من الجن .
وقالت الزهراني خلال لقائها على برنامج طارق شو :” كنت تعبانة وفي العناية وجلست شهرين، وخرجت ساعة لشيخ على مسؤوليتي وبرجع.”
وأضافت:” أول ما جلست عند الشيخ قعد يقرأ وتفاجأت وهو يقول من وين دخلت لها، وأنا أسمع وأقول من هو دخل بالغرفة ما كنت أفهم شيء، وضربني وخنقني، وما أنسى العذاب اللي تعذبته وقتها ورجعت للمستشفى.
وبسؤالها عن حياة الفتاة وهل يصح طلب الطلاق لرفض الزوج خروجها الكثير مع صديقاتها، تابعت:” أكره البنت اللي تقول أبغى الطلاق أو الانفصال عن أهلها عشان الحرية .”
وواصلت:” أوقات كثيرة أطلع للناس وأصور وأظهر وأنا سعيدة وأنا أكذب، فصاروا يتأثرون البنات بالمشاهير، ودايم أقول لهم لا تغركم مظاهر السوشيال ميديا عشان كلها كذب وتمثيل”، مؤكدة أنها لا تريد الزواج من شخص مشهور .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739429857244.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيلاف الزهراني الجن الطلاق دجال مشاهير مواقع التواصل مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.